Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

أرتفاع أسعار النفط الخام بنهاية تعاملات الأسبوع الماضي بدعم من محادثات خفض إنتاج أوبك بلس

ارتفاع أسعار النفط الخام بمعاملات نهاية الأسبوع الماضي

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة، لتتعافى من أضعف مستوياتها لهذا العام، وسط حديث عن أن المنتجين الرئيسيين ما زالوا قادرين على الحد من زيادات الإنتاج المخطط لها إذا كانت السوق ضعيفة بما يكفي

تداولات النفط

وخلال تداولات الجمعة الماضية فقد ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت التي تنتهي في مايو بنسبة 1.3٪ إلى 70.38 دولارًا للبرميل، في حين ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1.4٪ إلى 67.26 دولارًا للبرميل

أهم العوامل المؤثرة علي أسعار النفط الخام

هذا وقد أدت المخاوف بشأن زيادة العرض إلى انخفاض أسعار النفط هذا الأسبوع، بعد أن صوتت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها (أوبك +) على زيادة الإنتاج الشهر المقبل, ومع ذلك، قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، في وقت سابق من يوم الجمعة، إن أوبك + لا تزال قادرة على عكس زيادة إنتاج النفط بعد أبريل إذا لزم الأمر, وقال نوفاك للصحفيين إن مجموعة المنتجين ستمضي قدمًا في زيادة أبريل، ولكن بعد ذلك قد تفكر في خطوات أخرى

ومع ذلك، وعلى الرغم من مكاسب يوم الجمعة، كان من المقرر أن تخسر العقود الآجلة لخام برنت وخام غرب تكساس الوسيط أكثر من 3% لهذا الأسبوع، وهو الأسبوع الثالث على التوالي في اللون الأحمر. وكان العقدان يتجهان نحو أسوأ انخفاض أسبوعي لهما منذ أوائل أكتوبر قبل المكاسب المتأخرة,كما تعرضت أسواق النفط لضربة شديدة من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي فرض تعريفات تجارية متزايدة على العديد من الاقتصادات الكبرى، بما في ذلك الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم

هذا وقد أدت التعريفات الجمركية إلى تفاقم المخاوف من أن الاضطرابات في التجارة العالمية من شأنها أن تضر بالنمو الاقتصادي، مما يضر بدوره بالطلب على النفط, وانتقمت الصين من التعريفات الجمركية الأمريكية، وكذلك فعلت كندا. ومن المقرر أن تعلن المكسيك عن تدابير انتقامية الأسبوع القادم , ومن المقرر أيضًا أن تؤثر التعريفات الجمركية على صناعة النفط الأمريكية والكندية، على الرغم من أن الولايات المتحدة قدمت بعض الإعفاءات لواردات الطاقة من كندا

كما أثرت البيانات التي أظهرت زيادة أكبر من المتوقع في مخزونات النفط الأمريكية على أسعار النفط، خاصة أنها جاءت وسط مخاوف متزايدة من تباطؤ الطلب على الوقود,كما ينصب التركيز هذا الأسبوع على المزيد من الإشارات حول الاقتصاد الأمريكي من بيانات الوظائف غير الزراعية لشهر فبراير، والتي من المقرر أن تصدر في وقت لاحق من اليوم