Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

تراجع أسعار المعدن الأصفر في أولي تعاملات بداية الأسبوع

هبوط اسعار الذهب خلال معاملات أمس الأثنين

تراجعت أسعار الذهب بشكل كبير خلال تعاملات أمس الاثنين بالجلسة الآسيوية، حيث تخلت السبائك عن جزء من أرباحها الكبيرة التي سجلتها بالأسبوع الماضي على الرغم من تراجع عوائد سندات الخزانة أيضا، وذلك بعد أن سجلت أسعار الذهب ارتفاعا بأكثر من 58 دولار للأوقية

تداولات الذهب

وعلي صعيد تعاملات أمس فقد تراجعت عقود الذهب الفورية بحوالي 0.42% لتسجل 2,350.04 دولار للأوقية، في حين انخفضت أسعار العقود الآجلة لمعدن الذهب تسليم شهر يونيو بنسبة 0.84% لتصل إلى 2,354.8 دولارا للأوقية

أهم العوامل المؤثرة علي أسعار الذهب

أدت التصريحات المتشددة لعدد من أعضاء الفيدرالي الأمريكي والتكهنات المتزايدة بأن الفيدرالي قد يؤجل خطط التيسير النقدي إلى تعزيز الدولار (الذي ضغط على أسعار الذهب المسعر بالعملة الأمريكية)، والذي لاقى أيضا ضغوطات قوية جراء عمليات جني الأرباح من المراكز المرتفعة التي سجلها يوم الجمعة الماضي، بعدما بلغ 2,378.45 دولار للأوقية، واستقر مؤشر الدولار (الذي يقيس أداء العملة الخضراء مقابل سلة من 6 عملات أخرى) عند 105.34 نقطة, ويأتي تراجع الذهب في أولى جلسات الأسبوع وسط توجه أنظار المستثمرين إلى مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي ومؤشر أسعار المنتجين ومبيعات التجزئة، والذين من المقرر أن يصدروا في وقت لاحق من هذا الأسبوع، وفي حالة صدور بيانات اقتصادية أقوى من المتوقع، فقد يثبط ذلك الآمال في خفض سعر الفائدة الفيدرالية هذا العام

وفي نهاية الأسبوع الماضي، صرحت عضو بنك الاحتياطي الفيدرالي بولاية سان فرانسيسكو، ماري دالي، بأنها ترى أنه ستكون هناك حاجة إلى سياسة تقييدية طويلة الأمد لتحقيق أهداف التضخم التي حددها بنك الاحتياطي الفيدرالي، في حين أشار عضو الاحتياطي الفيدرالي بولاية أتلانتا، رافائيل بوستيك، إلى أن البنك المركزي ربما لا يزال يخطط لخفض أسعار الفائدة هذا العام، على الرغم من التوقعات غير المؤكدة

هذا كما حذرت عضو البنك بولاية دالاس، لوري لوجان، من أنه لا تزال هناك مخاطر صعودية على التضخم، مضيفة أنه من السابق لأوانه خفض الفائدة، وأوضح العضو بولاية مينيابوليس، نيل كاشكاري، أن الفيدرالي في وضع الانتظار والترقب حاليا، ولكنه أشار إلى أن هناك دلائل لاستنتاج أن هناك حاجة إلى أسعار فائدة أعلى لفترة أطول لتهدئة التضخم, وأوضحت بيانات يوم الجمعة انخفاض القراءة الأولية لمؤشر ثقة المستهلك لجامعة ميشيغان إلى 67.4 نقطة في مايو من 77.2 نقطة في أبريل، وجاء هذا أضعف من التوقعات التي رجحت تسجيلها 76.0 نقطة، وقفزت توقعات جامعة ميشيغان للتضخم لمدة عام إلى 3.5%، بينما ارتفعت توقعات الخمس سنوات إلى 3.1%. وسجل كلا الرقمين أعلى مستوى منذ نوفمبر