Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

أسعار الذهب تتراجع بدعم من قوة الدولار والأسواق علي موعد مع بيانات أقتصادية هامة هذا الأسبوع

تراجع أسعار المعدن الأصفر مع أنتظار بيانات التضخم الأمريكي من جانب المستثمرين

انخفضت أسعار الذهب في هذه الأثناء من تداولات اليوم الثلاثاء، بينما يترقب المستثمرون بيانات التضخم الأمريكية المهمة، التي قد توفر إشارات حول مدى إمكانية خفض البنك المركزي الأمريكي لأسعار الفائدة

تداولات الذهب

وعلي صعيد تداولات صباح اليوم فقد تراجعت العقود الآجلة للذهب الآن بنسبة 0.33% إلى 2344 دولار للأوقية,وهبطت  العقود الفورية للذهب بنحو 0.32% إلى 2343 دولار للأوقية, وعلى الجانب الآخر، يتراجع مؤشر الدولار بحوالي 0.11% إلى 104.400 نقطة

أهم العوامل المؤثرة علي اسعار المعدن الأصفر

ويبدو أن قوة الدولار المدعومة بتغير في موقف السياسة النقدية الأمريكية حيث يبدأ بنك الاحتياطي الفيدرالي في البحث عن أدلة لرفع أسعار الفائدة بدلاً من الخفض يمكن أن يستبب في المزيد من التراجع في سعر الذهب الفوري,وأنه على المدى القصير، لا يزال الذهب الفوري يميل أكثر نحو الجانب الإيجابي بدلاً من الجانب السلبي، ويعد مستوى 2310 دولارًا دعمًا رئيسيًا على المدى القصير لهذا الأسبوع

هذا وقد أظهر محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي الذي صدر الأسبوع الماضي أن استجابة السياسة، في الوقت الحالي، ستتضمن الحفاظ على سعر الفائدة القياسي عند مستواه الحالي ولكنه يعكس أيضًا المناقشات حول احتمال حدوث المزيد من الارتفاعات

ومن المقرر صدور مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي وهو مقياس التضخم المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي، يوم الجمعةوكان محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي الذي صدر الأسبوع الماضي قد أظهر أن السياسة النقدية، في الوقت الحالي، ستهدف إلى الحفاظ على سعر الفائدة القياسي عند مستواه الحالي ولكنه يعكس أيضًا المناقشات حول احتمال حدوث المزيد من الارتفاعات, وأشارت رهانات المتداولين إلى تزايد الشكوك في أن البنك المركزي الأمريكي سيخفض أسعار الفائدة أكثر من مرة في عام 2024، ويتوقع حاليًا فرصة بنسبة 63٪ تقريبًا لخفض أسعار الفائدة بحلول نوفمبر, تُعرف السبائك بأنها تحوط من التضخم، لكن ارتفاع أسعار الفائدة يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائداً