Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd.
Redirecting to windsorbrokers.eu
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
إعادة التوجيه إلى WindSorbrokers.eu
محدودیت های منطقه ای
سیستمهای ما تشخیص دادهاند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت میشوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات میدهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره میشود.
إنخفاض أسعار النفط ولكنها تحقق مكاسب أسبوعية وسط اضطرابات في الإمدادات
Share
هبوط أسعار النفط الخام بتعاملات نهاية الأسبوع
انخفضت أسعار النفط يوم الجمعة، لكنها كانت في طريقها لتحقيق مكسب أسبوعي، حيث ركز التجار على اضطرابات سلسلة التوريد في روسيا وانخفاض مخزونات البنزين والمقطرات في الولايات المتحدة
تداولات النفط
وخلال تداولات الجمعة الماضية فقد انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.8٪ إلى 75.86 دولارًا للبرميل اعتبارًا من الساعة 08:05 بتوقيت شرق الولايات المتحدة (13:05 بتوقيت جرينتش)، في حين انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.9٪ إلى 71.85 دولارًا للبرميل
أهم العوامل المؤثرة علي أسعار النفط الخام
هذا وقد ارتفعت أسعار النفط هذا الأسبوع حيث قلص اتحاد خط أنابيب بحر قزوين وهو طريق رئيسي لصادرات النفط الكازاخستانية، التدفقات بنسبة 30-40٪ بعد أن ضربت طائرة بدون طيار أوكرانية محطة ضخ كروبوتكينسكايا الروسية, وفي الوقت نفسه، صعدت روسيا من هجماتها على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، مما أدى إلى إتلاف مرافق إنتاج الغاز في خاركوف. تهدف الضربات إلى تعطيل قدرات التدفئة في أوكرانيا وسط الشتاء
كما واجهت السوق تحديات العرض في داكوتا الشمالية حيث أثر الطقس البارد الشديد على العمليات. وبحسب هيئة خطوط أنابيب داكوتا الشمالية، انخفض إنتاج النفط بمقدار 120 ألفًا إلى 150 ألف برميل يوميًا، مع تأثر إنتاج الغاز الطبيعي أيضًا, هذا و لا يزال عدم اليقين بشأن العرض يدعم سوق النفط، الذي يواجه مخاطر متعددة، بما في ذلك الاضطرابات في تدفقات كازاخستان، واحتمال تأخير عودة براميل أوبك+، والأحداث الجوية في الولايات المتحدة، ومخاطر العقوبات المستمرة التي تهدد السوق, وبالإضافة إلى مخاوف العرض، أظهرت التقارير الإعلامية أن مجموعة منتجي أوبك وحلفاءها، المعروفين باسم أوبك+، قد يؤخرون زيادة العرض إلى السوق
هذا وقد أصدرت إدارة معلومات الطاقة الأميركية تقريرها الأسبوعي يوم الخميس عن الأسبوع المنتهي في 14 فبراير/شباط. وأظهر أحدث تقرير لإدارة معلومات الطاقة الأميركية ارتفاع مخزونات الخام الأميركية بمقدار 4.6 مليون برميل إلى 432.5 مليون برميل، وهو ما يفوق التوقعات بارتفاع قدره 3.1 مليون برميل، وهو ما يشير إلى ضعف الطلب, ورغم هذه الزيادة، قدمت السحب من مخزونات البنزين والمقطرات بعض الدعم للأسعار. وانخفضت مخزونات البنزين والمقطرات بمقدار 151 ألف برميل و2.1 مليون برميل على التوالي، وهو ما يعكس الاستهلاك الثابت, ويسلط ارتفاع مخزونات الخام إلى جانب انخفاض مخزونات المنتجات المكررة الضوء على ديناميكيات العرض والطلب المعقدة، مما يشير إلى أن المصافي تعمل على تقليص استهلاكها من الخام ــ ربما بسبب الصيانة أو انخفاض الهوامش ــ في حين يظل الطلب على الوقود من جانب المستخدم النهائي قويا