Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

الأسواق تستجيب لبيانات بريطانيا والصين، وترقّب للبيانات الأمريكية

الأسواق تستجيب لبيانات اقتصادية صدرت من بريطانيا والصين هذا اليوم، إلا أن التركيز قد يكون على ترقّب لبيانات اقتصادية أمريكية ستصدر لاحقاً هذا اليوم.
وشهدنا الأسواق تستجيب لبيانات الصين بتباين، بعدما أظهرت البيانات ارتفاعاً في البطالة من 5.2% إلى 5.3%.
كما أظهرت بيانات الصين انخفاضاً في نمو مبيعات التجزئة إلى 2.5%، من المستوى السابق 3.1%، عكس توقعات تسارع النمو.
إلى جانب ذلك، نرى الأسواق تستجيب لبيانات أفادت بانخفاض وتيرة نمو الإنتاج الصناعي الصيني إلى 3.7% من 4.4%.
وظهر بأن الأسواق تستجيب لبيانات الصين بشكل متابين بالنسبة لأسواق الأسهم، إلا أن اليوان الصيني انخفض إلى 7.27 دولار.
كما تأثّر الين الياباني ببيانات الصين الاقتصادية، متراجعاً إلى 145 ين للدولار الأمريكي الواحد، مقارنة بـ144 ين تداول عندها أمس.
إلى جانب ذلك، صدرت بيانات بريطانية أظهرت تقدّم 29 ألف شخص لإعانات البطالة، وارتفع معدّل البطالة البريطاني على غير المتوقّع إلى 4.2% من السابق 4.0%، ليظهر بذلك تأثير رفع الفائدة في بنك إنجلترا المركزي.
لكن، لم يتجاوب الجنيه مع هذه البيانات السلبية بفعل ارتفاع فاق التوقعات بكثير في معدّل نمو الدخل.
وارتفع نمو متوسط الأجور في بريطانيا بنسبة 8.2%، بما يفوق التوقعات عند 7.3%، وبارتفاع من السابق 7.2%.
هذا وارتفع متوسط نمو الأجور في بريطانيا بأعلى وتيرة قياسية بلغت 7.8%.
لذلك، بدأ المتداولون يشكّون في انخفاض التضخّم بالشكل المتوقّع في البيانات المرتقبة يوم غد الأربعاء.
وتتوقّع الأسواق أن نشهد انخفاضاً في معدّل التضخّم بحسب مؤشر أسعار المستهلكين في بريطانيا من 7.9% إلى 6.7%.
لكن بعد بيانات معدّل نمو متوسط الأجور، أصبح هنالك شكوك في أن نشهد هذا الانخفاض بالتضخّم.
بالتالي، لم يتأثّر الجنيه ببيانات الوظائف السلبية كما يجب، بل ارتفع إلى دولارٍ و27 سنتاً أمريكي بعد البيانات، قبل أن يعود ويتداول في نطاق دولارٍ و26 سنت.

 

للمزيد عن البيانات الاقتصادية البريطانية والصينية، والبيانات الأمريكية المرتقبة عبر الفيديو التالي:

الأسواق تستجيب لبيانات فيما تترقّب البيانات الأمريكية والكندية

 

بعد البيانات الاقتصادية الصينية والبريطانية التي صدرت اليوم، قد نشهد الأسواق تستجيب لبيانات اقتصادية أمريكية.
ونترقّب اليوم من الولايات المتحدّة صدور بيانات مبيعات التجزئة، مع توقّعات إظهارها تسارع النمو الشهر الماضي.
وتتوقّع الأسواق أن تكون مبيعات التجزئة قد نمت بنسبة 0.4% الشهر الماضي، مقارنة بنمو 0.2% الشهر الذي سبقه.
كما تتوقّع الأسواق نمو مبيعات التجزئة بالقيمة الأساسية بنفس النسبة عند 0.4%.
إلى جانب ذلك، تترقّب الأسواق صدور بيانات مؤشر التصنيع لولاية نيويورك الأمريكية، المرجّح لها أن تظهر انكماش.
تشير توقعات الأسواق المالية إلى أن مؤشر التصنيع للولاية قد ينخفض من 1.1 نقطة إلى -0.9 نقطة.
فوق ذلك، سنكون مع بيانات مؤشر أسعار الواردات من الولايات المتحدّة، والمتوقّع لها أن تظهر ارتفاعاً نسبته 0.2%.

ربما يهمّك:

انخفاض طفيف لأسعار النفط بسبب سلبية بعد البيانات الأقتصادية الصينية وتخوف الأسواق من ركود قادم

تراجع أسعار الذهب بعد تعافي مؤشر الدولار خلال تداولات أمس الأثنين

كيف ستؤثّر البيانات الاقتصادية الأمريكية على الأسواق؟

ربما سنرى الأسواق تستجيب لبيانات أميركا الاقتصادية، حيث أن بيانات أفضل من المتوقّع قد تزيد احتمال رفع الفائدة الفيدرالية.
تتوقّع الأسواق ألّا يتم رفع الفائدة طوال هذه السنة، لكن هنالك نسبة تزيد قليلاً عن 34% تشير لاحتمال رفعها.
لذلك، البيانات الاقتصادية اليوم قد تؤثّر على الذين يتوقّعون رفع الفائدة من عدم رفعها، بالتالي قد ينعكس التأثير على الأسواق.
في حال شهدنا بيانات أفضل من المتوقّع بشكل ملموس، فربما سنرى الدولار يرتفع فيما ينخفض الذهب وتمتزج الأسهم.
لكن بيانات أسوأ من المتوقّع بشكل ملموس، قد تضعف الدولار وتدفع الذهب لمحاولات للارتفاع، فيما أسواق الأسهم قد تتذبذب وتعود للارتفاع.
بيانات اقتصادية قريبة من المتوقّع قد يكون تأثيرها على شكل تذبذب في عموم الأسواق المالية.
تجدر الإشارة إلى أن هذه التوقعات عبارة عن توقعات مبنية على البيانات الاقتصادية بتهميش جميع المؤثرات المحتملة الأخرى.
كما قد نرى الأسواق تستجيب لبيانات أميركا بطريقة مغايرة للتوقعات، في حال حصلت مستجدات أساسية غير متوقّعة لحين صدورها.

البيانات الاقتصادية الكندية

من كندا، ستصدر اليوم بيانات التضخّم بحسب مؤشر أسعار المستهلكين، وهي بيانات متعددة، تشمل:
مؤشر متوسط أسعار السلع والخدمات الاستهلاكية: متوقع انخفاضه من 3.9% إلى 3.7%.
مؤشر أسعار المستهلكين المُقلّص (Trimmed): متوقع انخفاضه من 3.7% إلى 3.6%. وهو مؤشر يستثني 40% من السلع ذات التذبذب الكبير بأسعارها.
مؤشر أسعار المستهلكين الشائع (Common): متوقع انخفاضه من 5.1% إلى 5.0%.
مؤشر التضخّم: متوقع ارتفاعه من 2.8% إلى 3.0%.
هذه البيانات الاقتصادية قد تكون ذات تأثير ملموس على الدولار الكندي وأزواج العملات المرتبطة به.
إذا جاءت البيانات أعلى من السابق، فيما مؤشر التضخّم أعلى من المتوقّع، فقد نرى ارتفاع ملموس بالدولار الكندي.
لكن، إذا انخفض مؤشر التضخّم على غير المتوقّع، فيما تراجعت مؤشرات أسعار المستهلكين أكثر من المتوقّع، فقد نرى الدولار الكندي ينخفض.
إلا أن امتزاج البيانات الاقتصادية الكندية، بين ارتفاع وانخفاض، أو قيم بين السابق والمتوقّع، فهذا قد يسبب تذبذب ملموس في الدولار الكندي.

 

كيف سنرى الأسواق تستجيب لبيانات أميركا، تحديداً في أسواق المعادن الثمينة؟

تداولت أسعار الذهب اليوم لتلامس الأدنى عند سعر 1902 دولار للأونصة تقريباً، وتداولت أسعار الفضّة في نطاق 22 دولار.
قد نرى المعادن الثمينة تستجيب لبيانات أمريكا الاقتصادية، إن كان للبيانات تأثير كبير على توقعات الفيدرالي الأمريكي.
إذا ازدادت نسبة الذين يعتقدون أن الفيدرالي سيرفع الفائدة هذه السنة، فربما سنرى المعادن الثمينة تتراجع.
لكن، إذا زادت نسبة الذين يعتقدون أن الفيدرالي وصل ذروة أسعار الفائدة ولن يرفعها، فربما سترتفع المعادن الثمينة.
حالياً، وبحسب إحصائيات مجموعة CME لتوقعات الفيدرالي شهر ديسمبر المقبل (المصدر)، يتوقّع أكثر من 34% أن يتم رفع الفائدة، بينما يتوقّع نحو 60% بأن الفائدة وصلت ذروتها ولا رفع جديد في الفائدة.
ويتوقّع حوالي 5% بأن الفيدرالي سيقوم بخفض الفائدة مرّة واحدة.
إذا تزايدت نسب الذين يتوقّعون رفع الفائدة، هنا ربما سنشهد انخفاضاً بأسعار المعادن الثمينة، ويكسر الذهب حاجز الـ1900 دولار.
لكن، إذا تزايدت التوقعات بعدم رفع الفائدة، أو زادت توقعات خفضها، هنا ربما سنشهد المعادن الثمينة ترتفع.