Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

الدولار يرتفع ولهجة متشددة من الفيدرالي. ماذا عن هذا الأسبوع؟

الدولار يرتفع ولهجة متشددة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الأسبوع الماضي، جعلت الأسواق تتوقّع عدم استعجال خفض الفائدة الفيدرالية.
وثبّت الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع الماضي أسعار الفائدة في نطاقها بين 5.25% و5.50% دون تغيير وكما توقّعت الأسواق.
لكن، يمكن اعتبار تثبيت الفائدة متشدداً، مع إشارات عديدة أثبتت عدم استعجال الفيدرالي خفض الفائدة.
ورفع الاحتياطي الفيدرالي توقعاته لأسعار الفائدة هذه السنة من 4.6% إلى 5.1%.
كما رفع توقعاته للتضخّم من 2.6% إلى 2.8%.
وهذه الحقائق، دفعت الأسواق لتوقّع تثبيت الفائدة الشهر المقبل، وهنالك خلاف كبير بين التوقعات حيال شهر سبتمبر.
وبحسب مجموعة CME (المصدر)، تتوقّع الأسواق خفض الفائدة شهر سبتمبر باحتمال يصل إلى 66% تقريباً.
وهذا ما قد يترك الفيدرالي الأمريكي يحتفظ بأسعار الفائدة المرتفعة لفترة مطوّلة هذه السنة.
كما أن التوقعات تشير إلى أن الفيدرالي قد يلجأ لخفض الفائدة فقط مرّة واحدة مؤكّدة هذه السنة، فيما كانت الأسواق تعتقد سابقاً بان هنالك خفضان بالفائدة على الأقل.
لذلك، شهدت الأسواق الدولار يرتفع ولهجة متشددة من الاحتياطي الفيدرالي.
لكن في نفس الوقت، أكّد الاحتياطي الفيدرالي على أهمية البيانات الاقتصادية، وأنه سيستمر برقابة البيانات لتحديد مسيرة الفائدة.
وهذا الأسبوع، نترقّب عدداً من البيانات الاقتصادية وقرارات بنوك مركزية قد تؤثّر على الأسواق المالية.

بعد أسبوع شهدنا فيه الدولار يرتفع ولهجة متشددة للفيدرالي، ترقّب لقرارات بنوك مركزية

تترقّب الأسواق المالية هذا الأسبوع عدداً من قرارات البنوك المركزية بعد قرار الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع الماضي.
وبعدما شهدنا الدولار يرتفع ولهجة متشددة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، تتساءل الأسواق عن احتمالات قرارات الفائدة.
بداية، سنكون صباح يوم غد الثلاثاء مع قرار الاحتياطي الأسترالي.
وتتوقّع الأسواق المالية تثبيت الفائدة عند 4.35%، إلا أن الأسواق ستتابع هل سيكون الاحتياطي الأسترالي متشدداً أم لا.
كما نترقّب يوم الخمس المقبل قرار البنك الوطني السويسري، وتعتقد الأسواق أن المركزي سيثبّت الفائدة عند 1.50%.
لكن في نفس الوقت، لا تستبعد الأسواق مفاجأة من البنك الوطني السويسري، كما فعل في آخر اجتماع له عندما خفض الفائدة.
لذلك، ربما يكون اجتماع البنك الوطني السويسري ذا تأثير مباشر على تحرّكات الفرنك السويسري أمام سلّة العملات.
إلى جانب قرار البنك الوطني السويسري، سنكون يوم الخميس مع قرار بنك إنجلترا المركزي.
وتتوقّع الأسواق أن يثبّت بنك إنجلترا المركزي الفائدة عند 5.25%.
لكن ستتابع الأسواق أي تغيّر في توجّهات أعضاء بنك إنجلترا المركزي وإن كان هنالك أعضاء يطالبون بخفض الفائدة.

بعض أهم البيانات الاقتصادية المنتظرة هذا الأسبوع

تترقّب الأسواق المالية عدداً من البيانات الاقتصادية التي قد يكون لها تأثير على الأسواق المالية هذا الأسبوع.
واليوم الإثنين، صدرت بيانات الإنتاج الصناعي الصيني وكذلك بيانات مبيعات التجزئة.
وأظهرت بيانات مبيعات التجزئة في الصين نمواً فاق توقعات الأسواق نسبته 3.7% بارتفاع من السابق 2.3%.
لكن بالنسبة للإنتاج الصناعي، فقد أثبتت البيانات تباطؤاً في الإنتاج بأكثر مما توقّعت الأسواق، لينخفض النمو من 6.7% إلى 5.6%.

لاحقاً اليوم الإثنين

سنكون لاحقاً اليوم الإثنين مع بيانات مؤشر التصنيع لولاية نيويورك الأمريكية، وتتوقّع الأسواق إثباتها استمرار الانكماش.
وتتوقّع الأسواق المالية أن يرتفع مؤشر التصنيع للولاية الأمريكية من -15.6 نقطة إلى -12.5 نقطة.
وقد يكون لهذه البيانات تأثير على الأسواق المالية فقط إن كانت نتائجها بعيدة كثيراً عن توقعات الأسواق المالية.
وفي حال جاءت أفضل من التوقعات بشكل ملموس، ربما سنرى الدولار يرتفع وربما تتراجع أسعار الذهب ومؤشرات الأسهم.

الثلاثاء

إلى جانب قرار الاحتياطي الأسترالي لأسعار الفائدة الذي أشرنا له مسبقاً، تترقّب الأسواق المالية يوم غدٍ الثلاثاء بيانات قد تكون مهمّة.
بداية، سنكون مع القراءة النهائية لمؤشر أسعار المستهلكين من منطقة اليورو، والمتوقّع أن يؤكّد التضخّم عند 2.6%.
كما سنكون مع بيانات مؤشر ZEW للثقة في الاقتصاد الألماني واقتصاد منطقة اليورو.
في العادة، بيانات القراءة النهائية ومؤشر ZEW تؤثّر فقط في حال كانت النتائج بعيدة عن التوقعات.
وبعدما شهدنا الأسبوع الماضي الدولار يرتفع ولهجة متشددة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، ننتظر هذا الأسبوع عدداً من البيانات الاقتصادية الأمريكية والتي منها بيانات يوم الثلاثاء.
ونترقّب الثلاثاء صدور بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية المتوقّع لها أن تظهر ارتفاع النمو من 0.0% إلى 0.3%.
وتتوقّع الأسواق استقرار نمو مبيعات التجزئة الأساسية عند 0.2%.
ولا يتوقّف الأمر عند هذا الحد يوم الثلاثاء، بل سنكون مع صدور قراءة مؤشر الإنتاج الصناعي الأمريكي.
وتتوقّع الأسواق أن تظهر قراءة الإنتاج الصناعي عودة النمو بنسبة 0.3% بعد التوقّف عند النمو بصدور قيمته السابقة عند 0.0%.

يوم الأربعاء، يوم قد يكون هام لبريطانيا

رغم إغلاق البنوك الأمريكية يوم الأربعاء، إلا أن الأسواق تترقّب يوم الأربعاء صدور بيانات التضخّم البريطاني.
وتتزايد أهمية قراءة بيانات التضخّم الأربعاء القادم في ظل حقيقة أننا نترقب هذا الأسبوع قرار بنك إنجلترا المركزي.
وتعتقد الأسواق المالية أن قراءة التضخّم في بريطانيا ستظهر تراجعاً بأسعار المستهلكين إلى 2.0% من 2.3%.
وربما تسمح قراءة التضخّم عند 2.0% لمزيد من الأعضاء بالمطالبة بخفض الفائدة البريطانية.
لذلك، ربما ستكون بيانات التضخّم يوم الأربعاء من بريطانيا ذات تأثير مباشر على الجنيه الإسترليني أمام سلّة من العملات.

الخميس، قرارات بنوك مركزية

بداية يوم الخميس، سنكون مع قراءة الناتج المحلي الإجمالي من نيوزلندا، وتتوقّع الأسواق إظهار القراءة نمو ضعيف عند 0.1%.
بعد ذلك، سنتوقف مع قرار بنك الصين الشعبي حيال أسعار الفائدة، وقد يؤثّر القرار بالأسواق المالية خلال الجلسة الآسيوية.
وتتوقّع الأسواق ان يثبت المركزي الصيني الفائدة عند 3.45% و3.95% بالنسبة لكل من الفائدة لقروض أمد عام وخمسة أعوام على التوالي لكل منهما.
بعد ذلك، سيعلن البنك الوطني السويسري عن قراره حيال أسعار الفائدة، والقرار قد يكون له تأثير على الفرنك السويسري.
وذكرنا مسبقاً بان القرار عليه تعارض كبير بين التوقعات في الأسواق المالية، لذلك قد يكون القرار مؤثّراً إذا فاجأ المركزي الأسواق بخفض آخر بالفائدة عن المستوى الحالي 1.50%.
لكن، إن ثبّت الفائدة، هنا قد نشهد حالة من التذبذب.
من سويسرا سنتجّه يوم الخميس إلى بريطانيا مع قرار بنك إنجلترا المركزي المتوقّع فيه تثبيت الفائدة عند 5.25%.
وبعد ذلك، ستصدر البيانات الاقتصادية الأمريكية.
البيانات الاقتصادية الأمريكية المجدولة على الاجندة الاقتصادية يوم الخميس قد يكون لها تأثير على الأسواق المالية في حال كانت نتائجها بعيدة عن التوقعات.
بداية، مع بيانات طلبات البطالة الأسبوعية المتوقّع لها إظهار انخفاض في الطلبات من 242 ألف إلى 235 آلاف.
كما ستصدر قراءة تصاريح البناء، المتوقّع لها أن تظهر ارتفاعاً من 1.44 مليون إلى 1.45 مليون إذن بناء.
فوق ذلك، ستصدر بيانات مؤشر التصنيع التابع لولاية فيلادلفيا الأمريكية المتوقّع أن يظهر ارتفاع طفيف بالنمو من 4.5 إلى 4.8 نقطة.
هذا وستصدر الخميس أيضاً بيانات الحساب الجاري والمنازل المبدوء إنشاؤها وكذلك مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي.

الجمعة، قد يكون يوم هام آخر في الأسواق المالية

بعدما شهدنا الأسبوع الماضي الدولار يرتفع ولهجة متشددة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وقرارات بنوك مركزية، يوم الجمعة ستصدر مجموعة مهمّة من البيانات الاقتصادية تتمثّل في بيانات مؤشرات مديري المشتريات.
بيانات مديري المشتريات تعتبر مؤشراً اقتصادياً مهما لعديد من المتعاملين في الأسواق المالية.
لكن قبل أن تبدأ البيانات بالصدور، سنكون مع قراءة مبيعات التجزئة من بريطانيا المتوقّع لها إظهار نمو نسبته 1.6%.
وكانت مبيعات التجزئة قد انكمشت بحسب القراءة السابقة بنسبة -2.3%.
بعد ذلك، سننتقل لاستقبال بيانات مؤشر مديري المشتريات لقطاع الصناعات التحويلية وقطاع الخدمات.
حيث ستصدر هذه المؤشرات من منطقة اليورو وكذلك بريطانيا إلى جانب الولايات المتحدّة الأمريكية.
وسنناقش هذه البيانات في يوم صدورها لأهمية النظر إلى توقعات وكيفية تأثير البيانات التي ربما تكون هامة في الأسواق المالية العالمية.

ربما يهمّك أيضاً:
الذهب يرتفع عند التسوية ويحقق مكاسب أسبوعية لأول مرة في 4 أسابيع
ارتفاع النفط 4% لزيادة الطلب