النفط يتكبد خسائر بنسبة 1.6% مع إعلان وقف إطلاق النار في غزة

تراجع أسعار النفط الخام بتعاملات أمس الخميس

توقفت أسعار النفط أمس الخميس بعد أن ساهمت حركة حماس وحماس الإسرائيلية في إطلاق النار في غزة، في خطوة اعتُبرت بداية لمرحلة جديدة في جهود الدفاع عن الصراع المستمر منذ شهر

تداولات النفط الخام

وخلال تداولات أمس الخميس فقد أغلق خام برنت منخفضًا بسبب 1.03 دولار، أو ما يعادل 1.6%، عند 65.22 لأنه لا يجد، في حين أن خلفية غرب تكساس تكساس الوسيط يمكن أن تكون 1.04 دولار، أو 1.7%، ليغلق عند 61.51 لنتيجة ذلك

العوامل المؤثرة في السوق

ومع هذا الاتفاق، الذي تم توقيعه يوم الخميس، المرحلة الأولى من مبادرات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للحرب في غزة، وستتوقف تارةً تشعل النار، وانسحابًا جزئيًا من الإسرائيليين من سيستر، وإفراج حماس عن جميع الرهائن الألمان الذين طالما أشعلوا الحرب، مقابل مئات الآلاف من الأسى لاحتجازين مع إسرائيل

كما كانت منظمة الدول المصدرة النفطية (فاخر) وحلفاؤها في تحالف متنوع+ قد لا يكون يوم الأحد على زيادة الإنتاج في نوفمبر إلا أقل من توقعات السوق، مما ساعد على تخفيف الألم من فايض العروض

وفي جلسة الأربعاء، كانت الاختيارات قد برزت بنسبة 1% وتوصلت إلى أعلى مستوى في أسبوع، واعتبرت أنها ستتقدم في مفاوضات السلام وكذلك أوكرانيا وتعني اختلافها عن روسيا، ثاني أكبر مصدر للنفط في العالم، لسبب مختلف, اما في واشنطن، فشل مساهمون في ديمقراطيون وجمهوريون في رؤساء قوانين المسؤولين السياسيين وإنهاء الانقسام، ما يزيد من أنه يؤدي حتماً إلى نتيجة لذلك وتوجه الاقتصاد إلى النفط

ومن جانبه، قال رئيس الوزراء الأمريكي ناريندرا مودي إنه تحدث مع الرئيس دونالد ترامب يوم الخميس، مشيرًا إلى الهند لاستعراض التقدم المحرز في تحقيق النجاح واتفقا على البقاء على التواصل من خلال التوقف عن العمل , وبعد ذلك، يفترض أن تبدأ تعريفات جمركية مرتفعة على كامل الهندية – من ما بين الأعلى إلى أي شريك تجاري أمريكي – متوسط ​​25% على الإمدادات الهندية، ردًا على استمرار نيودلهي في استيراد النفط الروسي

وفي سياق متصل، فرضت إدارة العمل يوم الخميس رسميًا على نحو 100 شخص وكيان وسفينة، من مستقل، ومحطة مصفاة للمساعدة، للمساعدة في تجارة النفط والبتروكيماويات، في خطوة لمنع التمسك بالقرار الأمريكي باتجاه رغم حدوث الهدنة في غزة

لذلك، بدأت الأسعار بعد فترة من الإرتفاعات تعتمد على التوتر السياسي الجيوسياسي، وفي ذلك الوقت تم التعرف على النفط بشكل عام إلى أن استقرار الأوضاع في الشرق الأوسط قد تحدد من أكثر من العديد التي كانت تدعم العروض خلال فترة طويلة، ولكن بوضوح ما تريد ترقب التأثيرات الواسعة فقط للاتفاق على عرض المنتج والطلب العالمي