Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

النفط يحافظ علي مكاسبه ويرتفع والأسواق في أنتظار قرارت أوبك بلس

أسعار النفط مازلت مرتفعة والأمال علي تخفضيات أوبك بلس

ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية اليوم الخميس بعد انخفاضها بسبب الإشارات الاقتصادية الضعيفة من الصين، أكبر مستورد، مع انتظار المتداولين الآن لاجتماع أوبك + القادم حيث إنه من المتوقع على نطاق واسع أن تعلن المنظمة عن المزيد من تخفيضات العرض. واتجهت أسعار النفط الخام أيضًا للشهر الثاني على التوالي من الخسائر في نوفمبر، متأثرة بالمخاوف المتزايدة من تدهور الطلب على النفط مع تدهور الظروف الاقتصادية في جميع أنحاء العالم. وظل تباطؤ النمو في الصين – أكبر مستورد للنفط في العالم – نقطة خلاف رئيسية بالنسبة للنفط الخام

تداولات النفط

وعلى صعيد تداولات صباح اليوم فقد ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت المنتهية في يناير بنسبة 0.8% إلى 83.54 دولارًا للبرميل، بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.83% إلى 78.51 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 15:30 بتوقيت الرياض

أهم العوامل المؤثرة علي تحركات أسعار النفط

 هذا وقد أظهرت أرقام مؤشر مديري المشتريات (PMI) من الصين انكماش نشاط التصنيع بشكل أكبر في نوفمبر، في حين انخفض النمو في النشاط التجاري الإجمالي إلى أضعف مستوياته لهذا العام. وأظهرت القراءات أن إجراءات التحفيز النقدي الأخيرة من بكين لم تفعل الكثير لدعم النشاط التجاري، خاصة وأن المصنعين المحليين شهدوا انخفاضًا ممتدًا في الطلب الخارجي على السلع والخدمات. وقد أثارت علامات التدهور الاقتصادي المستمر في البلاد مخاوف بشأن مدى مرونة الطلب الصيني على النفط في الأشهر المقبلة. كما قامت البلاد ببناء مستوى كبير من المخزونات هذا العام، مما قد يقلل شهيتها لواردات النفط الخام حتى عام 2024

هذا و يسعى تجار النفط الآن إلى الحصول على بعض الراحة في الأسعار من اجتماع أوبك+ في وقت لاحق من يوم الخميس، حيث تشير تقارير رويترز إلى أن المنظمة تدرس تخفيضات أعمق بكثير في الإنتاج لتعويض الانخفاض الأخير في أسعار النفط الخام

ومن المتوقع أن تقود المملكة العربية السعودية وروسيا المنظمة في مزيد من التخفيضات في الإنتاج، بالنظر إلى أن البلدين خفضا الإمدادات بمقدار 5 ملايين برميل من النفط يوميًا خلال العام الماضي. وأشارت تقارير إعلامية يوم الأربعاء إلى أن المنظمة ستخفض الإنتاج بمقدار مليون برميل إضافي يوميًا. ومع ذلك، استمرت الشكوك حول النطاق الكامل لتخفيضات الإمدادات المخطط لها، خاصة بعد أن أدت الخلافات المبلغ عنها بين أعضاء أوبك + إلى تأخير اجتماع نوفمبر، الذي كان من المقرر عقده في البداية في 26 نوفمبر

وخفضت أوبك+ باستمرار الإمدادات هذا العام لوقف الضعف في أسعار النفط. لكن التخفيضات لم تقدم حتى الآن سوى دعم عابر للأسعار، مع انخفاض تداول العقود الآجلة لخام برنت وخام غرب تكساس الوسيط بنسبة تتراوح بين 3.5% و4% لعام 2023