Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd.
Redirecting to windsorbrokers.eu
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
إعادة التوجيه إلى WindSorbrokers.eu
محدودیت های منطقه ای
سیستمهای ما تشخیص دادهاند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت میشوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات میدهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره میشود.
النفط يحاول الانتعاش اليوم، لكنه يستعد لأكبر تراجع أسبوعي في ثلاثة أشهر
Share
أستقرار اسعار النفط الخام خلال تداولات نهاية الأسبوع
تحاول أسعار النفط الخام التعافي من الخسائر التي تكبدتها على مدار الجلسات الماضية؛ حيث دعمت توقعات الأسواق حيال نقص المعروض النفطي تحركات النفط الخام خلال تداولات يوم الجمعة، إلى حد كبير,
تداولات النفط
وبالنظر لتعاملات اليوم، يتضح ارتفاع أسعار عقود خام برنت الفورية بنحو 0.26% إلى 83.67 دولار للبرميل، كما ارتفعت أسعار عقود خام غرب تكساس الوسيط بحوالي 0.22% ليسجل 78.87 دولار للبرميل تقريبا
أهم العوامل المؤثرة علي أسعار النفط الخام
وفي هذا الصدد، أوردت بعض التقارير الإخبارية أن تحالف النفط أوبك بلس يخدد لتمديد العمل بالتخفيضات الطوعية لإنتاج النفط البالغة 2.2 مليون برميل إلى ما بعد الربع الثاني من العام الحالي، كما توقع البنك الأمريكي جي بي مورجان أن يمدد تحالف البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها بقيادة روسيا (أوبك بلس) تخفيضات الإنتاج النفطية حتى نهاية هذا العام
وساهمت هذه الأنباء في دعم الزخم الصعودي لتحركات أسعار النفط الخام خلال تداولات اليوم؛ لتتعافى بعض الشيء من الخسائر القوية التي تكبدها الخام على إثر ارتفاع مخزونات النفط الأمريكية خلال الأسبوع الماضي بوتيرة قوية؛ حيث كشفت البيانات الصادرة يوم الأربعاء الماضي، عن ارتفاع مخزونات النفط الأمريكية بواقع 7.3 مليون برميل بالأسبوع الماضي، فيما رجحت الأسواق انخفاضها بنحو 2.3 مليون برميل، ما يعكس تضرر الطلب الأمريكي على النفط الخام
وما يجدر ذكره بهذا الصدد، أن أسعار النفط الخام لا تزال تتعرض لضغوط هبوطية حادة جراء استمرار النهج التشديدي في الولايات المتحدة وما له من أضرار اقتصادية محتملة؛ حيث أدلى محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جروم باول صراحةً أثناء حديثه بالمؤتمر الصحفي اللاحق لصدور قرار الفائدة باجتماع الأربعاء الماضي؛ بأن مسار تقدم المعركة للسيطرة على التضخم قد تعرقل بالأشهر القليلة الماضية؛ وهو ما لم يمنح الفيدرالي الأمريكي الثقة الكافية بأن التضخم يعود إلى المستوى المستهدف؛ كما فضّل باول الحفاظ على المستويات التشديدية الحالية للسياسة النقدية
وهذا الأمر قد أثار مخاوف أسواق الطاقة حيال مستقبل النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة وتضرر الطلب الأمريكي على النفط الخام؛ خصوصا في ظل البيانات الأخيرة التي أظهرت تدهور الأوضاع بالقطاعين التصنيعي والخدمي وتباطؤ النمو الاقتصادي بالربع الأول