Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

اليوم قرار المركزي الأوروبي يختلط في بيانات اقتصادية أمريكية

اليوم قرار المركزي الأوروبي سيختلط في بيانات اقتصادية أمريكية قد تضفي حالة من التذبذب على الأسواق المالية، خصوصاً الأسواق الأوروبية.
وتترقّب الأسواق اليوم صدور قرار المركزي الأوروبي، وتتوقّع الأغلبية أن يتم تثبيت الفائدة عند 4.25%.
وكان المركزي الأوروبي قد قام بخفض الفائدة في اجتماعه الأخير 25 نقطة أساس، وبدا المركزي على أنه يود التأنّي في القرارات المقبلة.
لكن في نفس الوقت، هنالك فئة من المتابعين للمستجدات الأوروبية لا يستبعدون مفاجأة من المركزي الأوروبي بخفض جديد للفائدة.
ويعتقد الذي يؤمنون بالمفاجأة بأن المركزي الأوروبي سيحذو حذو البنك الوطني السويسري عندما قام بخفض الفائدة مرتان.
لكن في الحقيقة، تبدو الظروف الاقتصادية مختلفة بين منطقة اليورو وبين سويسرا، لذلك ما زالت الأغلبية تعتقد بالتثبيت اليوم.

اليوم قرار المركزي الأوروبي، ما أسباب توقعات التثبيت؟

كيف سيؤثّر قرار المركزي الأوروبي على الأسواق؟

قد يكون المتأثّر الأكبر في قرار المركزي الأوروبي هو اليورو وكذلك أسواق الأسهم الأوروبية.
لكن بشكل عام، قد يعم التأثير الأسواق المالية.
وإذا حصلت بالفعل مفاجأة (رغم أنها مستبعدة) وتم خفض الفائدة، فربما سنرى اليورو يتراجع أمام سلّة من العملات.
وفي هذه الحالة، قد ترتفع أسواق الأسهم الأوروبي بشكل ملموس.
لكن، إذا جاء القرار كما توقّعت الأسواق، هنا قد يكون واجباً متابعة بيان الفائدة وكذلك المؤتمر الصحفي لرئيسة المركزي الأوروبي.
بسبب بيان الفائدة والتصريح الصحفي، في ظل حقيقة أن اليوم قرار المركزي الأوروبي يختلط في بيانات اقتصادية أمريكية، قد نرى تذبذب ملموس في الأسواق.
وإذا احتوى بيان الفائدة و/أو المؤتمر الصحفي معلومات أفادت بأن المركزي سيخفض الفائدة مجدداً في وقت قريب، فقد نرى اليورو يتراجع، وربما ترتفع أسواق الأسهم الأوروبية.
لكن، إذا أظهر بيان الفائدة و/أو المؤتمر الصحفي أن المركزي الأوروبي يرغب بالتأنّي قبل اتخاذ خطوة خفض أخرى، هنا قد يرتفع اليورو، وربما تشهد مؤشرات الأسهم الأوروبية بعض الضغط الهابط.
سعرّت الأسواق أن يتم خفض الفائدة في المركزي الأوروبي خلال أواخر الربع الثالث أو خلال الربع الرابع من هذه السنة.
وهذا استناداً على حقيقة أن التضخّم ما زال مرتفع عند 2.5%، والتضخّم الأساسي عند 2.9%.
بالتالي، إذا أظهر بيان الفائدة وكذلك المؤتمر الصحفي نيّة أخرى للخفض لكنّها مرتبطة في البيانات الاقتصادية، فهذا قد يسبب تذبذب.
لكن بسبب ترافق المؤتمر الصحفي لرئيسة المركزي الأوروبي في بيانات اقتصادية أمريكية، قد نرى تجاوباً مختلطاً لليورو والأسهم الأوروبية.

البيانات الاقتصادية الأمريكية

تترقّب الأسواق المالية اليوم بيانات طلبات البطالة الأسبوعية من أميركا، إلى جانب بيانات مؤشر التصنيع لولاية فيلادلفيا الأمريكية.
وتشير التوقعات في الأسواق لاحتمال أن تكون طلبات البطالة ارتفعت من 222 ألف إلى 229 ألف طلب.
كما تظهر توقعات الأسواق احتمال أن يرتفع مؤشر التصنيع لولاية فيلادلفيا من 1.3 إلى 2.7 نقطة.
فإذا جاءت بيانات طلبات البطالة أقل كثيراً من التوقعات، وجاءت بيانات مؤشر التصنيع أعلى كثيراً من المتوقّع، هنا قد يرتفع الدولار، وربما نرى تراجعاً بالذهب ومؤشرات الأسهم.
فالبيانات الإيجابية اقتصادياً قد تكون داعمة لزيادة احتمال عدم خفض الفائدة إلا مرّة واحدة هذه السنة بالفيدرالي.
أما إذا جاءت بيانات طلبات البطالة أعلى كثيراً من توقعات الأسواق، وانخفض مؤشر التصنيع، هنا قد يتراجع الدولار.
وفي هذه الحالة، ربما نرى الذهب يعود للارتفاع قرب مستوياته القياسية، وربما ترتفع مؤشرات الأسهم.
فبيانات أسوأ اقتصادياً مما تتوّقع الأسواق قد دعم فكرة خفض الفائدة أكثر من مرّة في الفيدرالي.
وتشير توقعات الأسواق بحسب مجموعة CME (المصدر) أن الفيدرالي سيخفّض الفائدة شهر سبتمبر.
وأي تغيّر على هذه التوقعات ونسب الخفض المحتملة، قد يكون له تأثير على حركة الأصول المتداولة.
أما إذا جاءت البيانات الاقتصادية قريبة من التوقعات، فقد يكون تأثيرها محدوداً رغم أن اليوم قرار المركزي الأوروبي يختلط في بيانات اقتصادية أمريكية.

نتائج أعمال الشركات الأمريكية

اليوم قرار المركزي الأوروبي يختلط في بيانات اقتصادية أمريكية مما قد يتسبب في تذبذب بأسواق الأسهم.
وما قد يزيد التذبذب هو ترقّب صدور عديد من نتائج أعمال الشركات الأمريكية.
وقد تكون أهم تلك الشركات بالنسبة لعديد من المتداولين نتائج أعمال شركة نتفليكس وكذلك مختبرات آبوت.
وفي العادة، أصبح المتداولون يقرأون نتائج أعمال الشركات ليس فقط كمؤشّر عن أداء الشركات، بل على الاقتصاد ككل.
لذلك، ربما ستؤثّر أي مفاجأة في نتائج أعمال الشركات على مؤشرات الأسهم الأمريكيّة، وقد ينتقل التأثير للدولار والذهب.

ربما يهمّك أيضاً:

هبوط مخزونات النفط الأمريكي تدفع أسعار النفط الخام لأعلي
الذهب يواصل تحركه لأعلى ويصل إلى قمة تاريخية جديدة خلال معاملات أمس الأربعاء