Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd.
Redirecting to windsorbrokers.eu
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
إعادة التوجيه إلى WindSorbrokers.eu
محدودیت های منطقه ای
سیستمهای ما تشخیص دادهاند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت میشوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات میدهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره میشود.
انخفاض طفيف في أسعار النفط يضيف إلى خسائر السوق في ظل وفرة الإمدادات.
Share
هبوط أسعار الخام مع أستمرار المخاوف من فائض المعروض
تراجعت أسعار النفط بشكل طفيف يوم الاثنين، لتزيد من خسائر الأسبوع الماضي الحادة، حيث استمرت المخاوف بشأن فائض المعروض العالمي وضعف توقعات الطلب في السيطرة على معنويات السوق
تداولات النفط الخام
وخلال تداولات صباح الأثنين فقد انخفضت العقود الآجلة لخام برنت، التي تنتهي صلاحيتها في فبراير، بنسبة 0.2% لتصل إلى 61.02 دولارًا للبرميل، كما انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.2% لتصل إلى 57.15 دولارًا للبرميل
العوامل المؤثرة في السوق
هذا وقد شهد الأسبوع الماضي انخفاضًا بأكثر من 4% لكلا المؤشرين، مدفوعًا بشكل رئيسي بالمخاوف من أن يتجاوز المعروض العالمي من النفط نمو الاستهلاك, كما حذر المحللون من أن أسواق النفط العالمية ستدخل عام 2026 بفائض، حيث تتزامن الزيادات في المعروض من أوبك+ ومنتجي النفط من خارج أوبك مع تباطؤ نمو الطلب، لا سيما من الصين وأوروبا
أيضاً فقد تأثرت أسعار النفط سلبًا بتوقعات أن تُسفر الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب في أوكرانيا عن عودة المزيد من النفط الروسي إلى الأسواق العالمية , و أثارت المحادثات الأخيرة بين مسؤولين أمريكيين وروس تكهنات بأن اتفاق السلام، في حال التوصل إليه، قد يُفضي إلى تخفيف تدريجي للعقوبات، ما يزيد المعروض ويُفاقم الضغط على الأسعار
كما أظهرت بيانات يوم الاثنين أن الإنتاج الصناعي الصيني في نوفمبر/تشرين الثاني لم يُحقق التوقعات، كما جاءت مبيعات التجزئة مخيبة للآمال، ما يُؤكد تذبذب الأداء في ثاني أكبر اقتصاد في العالم , ولا تزال الصين – أكبر مستورد للنفط الخام – تواجه نموًا ضعيفًا وضعفًا مستمرًا في قطاع العقارات، ما يُقلل الطلب على السلع الصناعية
و لم يجد النفط دعماً مستداماً يُذكر من استمرار الهجمات على البنية التحتية للطاقة الروسية، والتي أثارت مخاوف بشأن اضطرابات محتملة في الإمدادات، في ظل هيمنة محادثات السلام على المشهد العام,و قدّمت التوترات المتجددة بين الولايات المتحدة وفنزويلا دعماً مؤقتاً للأسعار. وقد صعّدت واشنطن مؤخراً ضغوطها على كاراكاس، مما أثار مخاوف من أن تؤدي إجراءات إنفاذ القانون الأكثر صرامة إلى تقييد تدفقات النفط الخام الفنزويلي,و تمتلك فنزويلا بعضاً من أكبر احتياطيات النفط في العالم، وأي اضطراب في صادراتها قد يُؤدي إلى تقليص الإمدادات بشكل طفيف