Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

بيانات أمريكية متعددة قد تؤثّر بالأسواق المالية اليوم

بيانات أمريكية متعددة قد تؤثّر بالأسواق المالية اليوم، تشمل بيانات ثقة المستهلك الأمريكي التي تعتبر أحد المؤشرات الاقتصادية الهامّة.
وتترقّب الأسواق اليوم صدور مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي والصادر من كونفرينس بورد، وتوقعات إظهاره ارتفاع طفيف.
وتتوقّع الأسواق أن يرتفع مؤشر ثقة المستهلكين من 100.3 نقطة إلى 100.9 نقطة.
كما تنتظر الأسواق المالية صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل S&P المركّب-20، وتتوقّع انخفاض المؤشر من 6.8% إلى 6.2%.
فوق ذلك، سنكون مع بيانات مؤشر التصنيع لولاية ريتشموند الأمريكية، وتعتقد الأسواق بأنه سيرتفع قليلاً، لكن ليبقى ضمن مستويات الانكماش عند -14 نقطة، مقارنة بالسابق -17 نقطة.
وانتظار الأسواق صدور بيانات أمريكية متعددة اليوم قد يكون سبباً لحصول تذبذب بالأسواق المالية لحين صدورها.
وقد يكون التركيز الأساسي بالأسواق على مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي، لأنّه يعتبر مؤشّر يؤثّر على توقعات التضخّم والنمو الاقتصادي.
فارتفاع ثقة المستهلك قد تكون سبباً لتوقّع بقاء التضخّم مرتفع وسط استمرار النمو، فثقة المستهلك تنعكس على زيادة الإنفاق.
لكن، انخفض ثقة المستهلكين تدل على احتمالية انخفاض الإنفاق، وبالتالي ضغط على النمو الاقتصادي، واحتمال تراجع التضخّم.
وتوقعات التضخّم والنمو الاقتصادي هي من قد تؤثّر في قرارات الاحتياطي الفيدرالي على مدى هذه السنة، ومن هنا تكمن أهمية بيانات ثقة المستهلك الأمريكي ضمن بيانات أمريكية متعددة تترقّبها الأسواق المالية اليوم.

للمزيد عمّا تنتظره الأسواق من بيانات أمريكية متعددة عبر الفيديو التالي:

كيف ستؤثّر بيانات اليوم بالدولار والذهب والأسهم؟

وسط ترقّب بيانات أمريكية متعددة هذا اليوم، سعّرت الأسواق المالية القيم المحتملة لها وظهر التأثير بالأسواق.
لذلك، قد يعتمد التأثير على مدى بعد النتائج الحقيقيّة للبيانات الاقتصادية عن التوقعات.
وكلّما ابتعدت القيم الحقيقية عن المتوّقع في الأسواق المالية، قد تتغيّر توقعات الفوائد الفيدرالية المستقبلية، وبالتالي قد تتأثّر الأسواق أكثر.
في الوقت الراهن، وبحسب مجموعة CME (المصدر)، يعتقد 71.5% بأن الفيدرالي سيخفّض الفائدة الشهر القادم 25 نقطة أساس.
لكن، يرى 28.5% بأن الفيدرالي سيخفّض الفائدة 50 نقطة الشهر المقبل.
من هنا، نلاحظ تفوّقاً كبيراً لتوقعات خفض اعتيادي للفائدة، إلا أن الاختلاف الكبير يظهر على توقعات 2024 كاملة.
يعتقد حوالي 45% بأن الفيدرالي سيخفّض الفائدة 100 نقطة أساس، فيما يرى 30% تقريباً بأن الفيدرالي سيخفّضها 75 نقطة على مدى 2024 كاملة. أما البقية التي تقارب نسبتها 25% يرون بأن الفيدرالي قد يخفّض الفائدة أكثر من 100 نقطة.
لذلك، تأثير بيانات اليوم سيعتمد على مدى تغيّر قيم التوقعات للعام كاملاً بالنسبة لتوقعات الفيدرالي الأمريكي.
على ذلك، إذا جاءت قيم البيانات أعلى كثيراً من توقعات الأسواق، قد تتزايد احتمالية خفض الفائدة أقل من 100 نقطة.
وبالتالي، ربما سنشهد ارتفاعاً بالدولار وقد تتراجع أسعار الذهب، وربما تشهد مؤشرات الأسهم تذبذباً يميل قليلاً للتراجع.
أما إذا جاءت البيانات أقل كثيراً من التوقعات في الأسواق المالية، هنا قد تتزايد احتمالات خفض الفائدة أكثر من 100 نقطة.
وفي حال حصل ذلك، ربما سنرى الدولار يواصل تراجعه أمام سلّة العملات الرئيسية، وقد ترتفع أسعار الذهب وتتذبذب الأسهم مع ميل للارتفاع فيها.
أما قيم قريبة من التوقعات بالأسواق المالية، قد يكون تأثيرها على شكل تزايد تذبذب حركة العملات والذهب والأسهم.
كما أن صدور القراءات في تباين، قد يجعل الأسواق تتباين في أداءها أيضاً.

ربما يهمّك أيضاً:
ارتفاع أسعار النفط الخام مع تخوف الأسواق من تضرر الإمدادات بسبب استمرار التوترات بالشرق الأوسط
ارتفاع أسعار الذهب بدعم من تصريحات باول واستمرار التوترات بالشرق الأوسط