Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

بيانات الأسبوع الماضي الاقتصادية تقلّص احتمالات خفض الفائدة. ماذا عن هذا الأسبوع؟

بيانات الأسبوع الماضي الاقتصادية تسببت بتغيّر جذري في توقعات الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي حيال أسعار الفائدة، فيما نترقّب هذا الأسبوع مزيداً من البيانات.
وأظهرت بيانات الأسبوع الماضي ارتفاعاً فاق توقعات الأسواق في معدّل التضخّم الأمريكي بحسب مؤشر أسعار المستهلكين.
وأفادت البيانات بارتفاع التضخّم إلى 3.5% شهر آذار الماضي من 3.2%، مع استقرار التضخّم الأساسي عند 3.8%.
وهذه البيانات تسببت بتغيّر جذري بتوقعات الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي حيال أسعار الفائدة.
وبحسب مجموعة CME (المصدر)، أصبحت الأسواق تتوقّع تثبيت الفائدة شهر يونيو المقبل باحتمال 79% تقريباً.
كما تراجعت احتمالات خفض الفائدة لشهر يوليو إلى أقل من 49%، وهذا يعني أن الأسواق أرجأت احتمالات خفض الفائدة لبداية الربع الثالث المقبل من هذه السنة 2024.
على ذلك، شهدنا ارتفاعاً ملموساً في مؤشر الدولار أمام سلّة من العملات الرئيسية.

ربما يهمّك بعد إكمال قراءة التقرير:
التوقعات المستقبلية للذهب
هل ستتدخّل حكومة اليابان في الين الياباني؟
أهم مستجدات الأسبوع
ارتفاع أسعار النفط الخام مع اشتعال الصراعات بالشرق الأوسط خلال معاملات نهاية الأسبوع الماضي
تراجع أسعار المعدن الأصفر خلال تداولات نهاية الأسبوع الماضي

للمزيد عن بيانات الأسبوع الماضي وتأثيرها على توقعات الفائدة عبر الفيديو التالي:

 


هذا الأسبوع، المزيد من البيانات الاقتصادية والمستجدات التي قد تؤثّر بالأسواق

نترقّب هذا الأسبوع عدداً من البيانات الاقتصادية الأمريكية وغيرها من الدول، والتي قد يكون لها تأثير على الأسواق المالية.
فبعدما غيّرت بيانات الأسبوع الماضي توقعات الفيدرالي، لا يجب استبعاد المزيد من التغيّر في التوقعات إذا ظهر أن هنالك نتائج بعيدة عن التوقعات بالنسبة للبيانات الاقتصادية المرتقبة.

اليوم الإثنين:

نترقّب اليوم الإثنين بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية المتوقّع أن تظهر تباطؤاً في النمو إلى 0.4% من السابق 0.6%.
لكن، بيانات مبيعات التجزئة في القيمة الأساسيّة يتوقّع لها أن تظهر تسارع النمو إلى 0.5% من السابق 0.3%.
كما ننتظر هذا اليوم بيانات مؤشر التصنيع لولاية نيويورك الأمريكية.
وتتوقّع الأسواق المالية أن تفيد بيانات التصنيع بأن القطاع في ولاية نيويورك انكمش للشهر الخامس على التوالي.
وربما يكون من الجيد متابعة تصريح سيصدر من عضو الفيدرالي الأمريكي “ويليامز”.
وقد يكون هنالك تأثير للبيانات الاقتصادية في حال كانت نتائجها بعيدة عن التوقعات.
فإذا أظهرت البيانات نمواً يفوق التوقعات بشكل ملموس، هنا قد تتزايد احتمالية عدم خفض الفائدة.
بالتالي، قد يرتفع الدولار، وربما تنخفض الأسهم وقد نرى محاولات للتراجع في أسعار الذهب.
إلا أن بيانات أقل كثيراً من التوقعات، قد تكون سبباً لعودة احتمالات خفض الفائدة.
من هنا، وفي حال حصول ذلك، قد نرى الدولار يتراجع وتعود مؤشرات الأسهم الأمريكية للارتفاع وقد تصعد أسعار الذهب.
أما بالنسبة لتصريحات عضو الفيدرالي “ويليامز” فقد يكون تأثيرها محدوداً إلا إذا أظهر مستجدات بخصوص توقعات الفائدة.

يوم غدٍ الثلاثاء:

بعد بيانات الأسبوع الماضي الهامة، قد يبدأ يوم الثلاثاء من الصين مع بيانات الناتج المحلي الإجمالي ومبيعات التجزئة والإنتاج الصناعي.
والبيانات الصينية تعتبر هامة في ظل حقيقة أن الاقتصاد الصيني هو ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
ويتبع البيانات الاقتصادية من الصين بيانات الوظائف البريطانية، المتوقّع لها أن تظهر ارتفاع البطالة إلى 4.0% من 3.9%.
كما سنتوقّف مع بيانات ميزان التجارة لمنطقة اليورو ومؤشر ZEW للثقة في الاقتصاد الألماني.
بعد ذلك، سنكون مع بيانات التضخّم الكندي التي قد تؤثّر على أزواج العملات المرتبطة في الدولار الكندي بشكل ملموس.
كما سنكون مع بيانات أذونات البناء من الولايات المتحدّة وكذلك المنازل المبدوء إنشاؤها وأيضاً مؤشر الإنتاج الصناعي الأمريكي.
ولا تنتهي الأجندة الاقتصادية يوم الثلاثاء عند هذا الحد، بل سنكون مع تصريحات من رئيس بنك إنجلترا المركزي ورئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، وأيضاً رئيس بنك كندا المركزي عضو الفيدرالي الأمريكي “باركين”.
هذه التصريحات قد يكون لها تأثير مباشر على الأسواق المالية في حال تضمّنت مستجدات حيال أسعار الفوائد في البنوك المركزية.

الأربعاء:

تصدر الأربعاء بيانات مؤشر أسعار المستهلكين من نيوزلندا.
لكن، قد تكون قراءة مؤشر أسعار المستهلكين من بريطانيا ذات أهمية كبيرة لمتابعي الجنيه الإسترليني وأسواق بريطانيا المالية.
وتتوقّع الأسواق أن تظهر بيانات أسعار المستهلكين في بريطانيا انخفاض التضخّم إلى 3.1% من 3.4%.
لاحقاً يوم الأربعاء، سنكون مع تصريحات رئيس بنك إنجلترا المركزي.
كما ستصدر الأربعاء القراءة النهائية للتضخّم في منطقة اليورو المتوقّع أن تؤكّد انخفاض التضخّم إلى 2.4%.
أما من أميركا، سنكون مع تقرير “البيج بوك” الصادر من الفيدرالي، إلى جانب التغيّر في مخزون النفط الأمريكي.

الخميس:

من أستراليا، ستصدر الخميس بيانات البطالة المتوقّع أن تظهر ارتفاعاً إلى 3.9% من 3.7%.
كما سنكون مع بيانات ميزان التجارة السويسري وغيرها من البيانات اليابانية.
أما من الولايات المتحدّة، سنتوقّف الخميس مع بيانات طلبات البطالة الأسبوعية المتوقّع أن تظهر ارتفاعاً من 211 ألف إلى 214 ألف طلب وكذلك بيانات مؤشر التصنيع لولاية فيلادلفيا الأمريكية.
هذا وستترقّب الأسواق صدور بيانات مبيعات المنازل القائمة ومؤشر CB الرائد الأمريكي.
من الفيدرالي الأمريكي، سنكون مع تصريحات “بومان” وكذلك و”ويليامز”، وأيضاً “بوستيك”.

الجمعة:

بيانات الجمعة المجدولة سترتكز على مبيعات التجزئة البريطانية وكذلك تصريحات من أعضاء بنك إنجلترا المركزي.

بعد بيانات الأسبوع الماضي ما الأكثر تأثيراً في الأسواق هذا الأسبوع؟

في الحقيقة، رغم أن بيانات الأسبوع الماضي غيّرت كثيراً من توقعات الفيدرالي وحركة الأسواق المالية، إلا أن التوتّرات الجيوسياسية العالمية هي من تسببت في التذبذب الملموس فيها.
ارتفعت توقعات التضخّم مع تزايد التوتّرات الجيوسياسية في الشرق الأوسط.
كما تستمر التوتّرات الروسية الأوكرانية إلى جانب المستجدات المحتملة حيال إيران في جلب أنظار المتداولين.
لذلك، أي مستجدات جيوسياسية، قد يكون لها تأثير مباشر على الأسواق المالية العالمية بغض النظر عن نتائج البيانات الاقتصادية.