Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

تفاؤل بالأسواق المالية يمتزج بحالة من الحذر ترقّباً لبيانات اقتصادية

تفاؤل بالأسواق المالية دفع بعديد من مؤشرات الأسهم للارتفاع هذا اليوم، إلا أن هذا التفاؤل يمتزج بحذر دفع الذهب لقمم قياسية جديدة.
وارتفعت أسعار الذهب فوق 2260 دولار للأونصة الواحدة، لتمدد مكاسبها هذه السنة لأكثر 9.8%.
وتستفيد أسعار الذهب من توقعات خفض الفيدرالي الفائدة، إلى جانب التوتّرات الجيوسياسية العالمية.
كما يتوجّه المتداولون لطلب الذهب في ظل ارتفاع بشهية المخاطرة بشكل عام، إذ يتخلّى المتداولون عن الأصول الآمنة مثل السندات.
وارتفاع الذهب مرافقاً لارتفاع مؤشرات الأسهم دليل على أن تفاؤل بالأسواق المالية يمتزج بحالة من الحذر ترقّباً لبيانات اقتصادية هامة هذا الأسبوع.
عبر فيسبوك، ملخّص الأحداث هذا الأسبوع

وتترقّب الأسواق المالية بيانات اقتصادية عديدة هذا الأسبوع، تبدأ اليوم في بيانات مؤشر ISM لمديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية من الولايات المتحدّة، وتتوقّع الأسواق ارتفاع المؤشر إلى 48.5 نقطة من 47.8 نقاط.
لكن حتى لو ارتفع المؤشر، فتبقى قيمة المؤشر ما دون 50 نقطة لتعبّر عن انكماش.
وفي حال تحقق توقعات الأسواق بصدور قيمة ما دون 50 نقطة، سيكون بذلك الشهر الـ17 على التوالي من الانكماش.
على ذلك، قد يؤكّد مؤشر مديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية على توقعات الأسواق حيال أسعار الفائدة الأمريكية.
وبحسب مجموعة CME (المصدر)، تتوقّع الأسواق خفض الفائدة شهر يونيو المقبل باحتمال يقارب 69%.

للمزيد عن بيانات أمريكا هذا الأسبوع عبر الفيديو التالي:

تفاؤل بالأسواق المالية بعد بيانات الصين واليابان

صدرت بيانات الصين الاقتصادية لتظهر أوّل نمو في قطاع الصناعات التحويلية الصيني منذ 5 أشهر.
وارتفع مؤشر مديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية الصيني والذي تصدره حكومة الصين إلى 50.8 نقاط من 49.1 نقطة.
كما ارتفع مؤشر مديري مشتريات قطاع الخدمات الصيني إلى 53.0 نقطة من السابق 51.4 نقاط، في أعلى قيمة منذ مايو 2023.
كما أظهرت بيانات اليابان اليوم نموّاً قياسي في مؤشر القطاعات غير التصنيعية “تانكان” بصدوره بقيمة 34 نقطة.
من ناحية قطاع الصناعات التحويلية، فقد أظهر المؤشر نفسه انخفاضاً، لكن بأقل مما توقّعت الأسواق من 12 إلى 11 نقطة.
على ذلك، شهدنا ارتفاعاً في عديد من مؤشرات الأسهم، كدلالة على تفاؤل بالأسواق المالية العالمية هذا اليوم.
وتضرر كل من الين الياباني وكذلك اليوان الصيني بالتفاؤل الإجمالي في الأسواق المالية، إذ فضّل المتداولون الأصول مرتفعة العائد على العملات النقدية. وارتفعت بذلك العملات المرتبطة بالنمو الاقتصادي، كالدولار الأسترالي والنيوزلندي والكندي أمام نظيرها الأمريكي.

من أهم بيانات هذا الأسبوع:

اليوم الإثنين:

كما أشرنا، تفاؤل بالأسواق المالية سببه بيانات الصين واليابان، لكن اليوم سنكون مع بيانات مؤشر مديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية الأمريكي، والصادر من معهد التزويد الصناعي بحسب مؤشر مديري مشتريات قطاع التصنيع.
صدور البيانات بشكل أفضل مما تتوقّع الأسواق المالية، أي فوق 48.5، خصوصاً لو جاء فوق 50 نقطة، سيكون داعماً للدولار.
بينما صدور المؤشر ما دون التوقعات، خصوصاً لو جاء ما دون القيمة السابقة عند 47.8، قد يكون تأثير ذلك سلبي على الدولار.

يوم غدٍ الثلاثاء:

سنبدأ يوم غدٍ ببيانات مؤشر أسعار المستهلكين (التضخّم) في ألمانيا، ثم ننتقل إلى مبيعات التجزئة السويسرية وبيانات مديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية من إسبانيا وسويسرا وكذلك إيطاليا وفرنسا.
ثم ستصدر القراءة النهائية لبيانات مؤشر مديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية لمنطقة اليورو وبريطانيا.
إلا أن التركيز على الأغلب سيكون على بيانات مؤشر JOLTS للوظائف الشاغرة الأمريكية.
وتتوقّع الأسواق أن يظهر المؤشر انخفاضاً من 8.86 مليون وظيفة إلى 8.79 مليون وظيفة شاغرة.
كما سنكون مع تصريحات عضو الفيدرالي “بومان”، يتبعه تصريح “ويليماز” وكذلك “مستر” وأيضاً “دالي”.
تصريحات أعضاء الفيدرالي الأمريكي تكون مؤثّرة في الأسواق، فقط إذا غيّرت توقعات المتداولين حيال أسعار الفائدة.

الأربعاء

سنبدأ يوم الأربعاء مع بيانات مؤشر أسعار المستهلكين من منطقة اليورو، المتوقّع لها أن تظهر تراجع التضخّم إلى 2.55 من 2.6%. كما تتوقّع الأسواق أن تظهر بيانات التضخّم الأساسي تراجعاً إلى 3.0% من 3.1%.
بعدها ستصدر بيانات البطالة من منطقة اليورو، وتوقعات بأن تظهر ثباتاً عند 6.4%.
ويجتمع أعضاء مجموعة أوبك كذلك يوم الأربعاء، لاتخاذ قرارات حيال الإنتاج من النفط، مما قد يؤثّر على أسواق الطاقة.
من الولايات المتحدّة، سنكون مع بيانات الوظائف المستحدثة في القطاعات الخاصة غير الزراعية.
وتتوقّع الأسواق أن تظهر البيانات بحسب مؤشر ADP ارتفاعاً بالتوظيف إلى 149 ألف وظيفة جديدة شهر مارس، من 140 ألف لشهر فبراير.
كما ستصدر يوم الأربعاء القراءة النهائية لمؤشر مديري مشتريات قطاع الخدمات، المتوقّع استقراراه عند 51.7 نقاط.
ومن البيانات التي قد تكون هامة جداً يوم الأربعاء، بيانات مؤشر ISM لمديري مشتريات قطاع الخدمات.
وتتوقّع الأسواق أن يظهر المؤشر ارتفاعاً طفيفاً من 52.6 نقاط إلى 52.7 نقاط.
هذا وسيقدّم رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي “جيروم باول” حديثاً، حيث من المقرر أن يتحدث في منتدى الأعمال والحكومة والمجتمع بجامعة ستانفورد.
وسيقدّم كل من عضو الفيدرالي “بار” وكذلك “كوجلر” تصريحات منفصلة.
وكما أشرنا آنفاًـ، تصريحات أعضاء الفيدرالي تؤثّر فقط إن احتوت على مستجدات تغيّر توقعات الفائدة الفيدرالية.

يوم الخميس

ستصدر الخميس قراءة التضخّم في سويسرا، المتوقّع لها أن تظهر انخفاض التضخّم الشهري من 0.6% إلى 0.3%.
كما سنكون على موعد مع بيانات مؤشر مديري مشتريات قطاع الخدمات الإيطالي والفرنسي والألماني.
من الولايات المتحدّة، سنتوقّف مع بيانات طلبات البطالة الأسبوعية، المتوقّع لها أن تظهر ارتفاعاً إلى 214 ألف طلب.
وفي آخر تقرير لطلبات البطالة، ظهر بأن 210 آلاف شخص أمريكي تقدّموا إلى طلبات البطالة.
وستصدر أيضاً بيانات ميزان التجارة الأمريكي وميزان التجارة الكندي.
هذا وسيقدّم عضوا الفيدرالي “باركين” و”مستير” تصريحات منفصلة.

الجمعة

بيانات الوظائف الأمريكية تستحوذ على اهتمام الأسواق المالية، خصوصاً بعدما أثبتت بيانات التضخّم استقراراً عند 2.8%.
وأشار الفيدرالي الأمريكي بأنه لن ينتظر وصول التضخّم إلى 2.0% لبدء سلسلة خفض الفائدة، بل عندما يكون متأكّداً بأن التضخّم يتوجّه لذلك المستوى.
وحالياً، نلاحظ ارتفاعاً بأسعار النفط والعديد من السلع، مما يزيد من أهمية أسواق الوظائف الأمريكية.
كلما كانت أسواق الوظائف قوية، استطاع المستهلك الأمريكي احتمال كلف ارتفاع الأسعار، والعكس صحيح.
على ذلك، ستكون بيانات الجمعة الماضي على الأرجح ضمن تقييم الأسواق لوضع الاقتصاد الأمريكي.
وفي ظل كل ذلك، نجد أن تفاؤل بالأسواق المالية يمتزج بحالة من الحذر ترقّباً لبيانات اقتصادية.
وتتوقّع الأسواق أن تظهر بيانات الوظائف الأمريكية توظيف 205 آلاف موظف جديد الشهر الماضي مارس.
وتعتقد الأسواق أن معدّل البطالة سيستقر عند 3.9%، مع تسارع في نمو معدّل الدخل إلى 0.3% من 0.1%.
ولا يجب أن نهمل أيضاً بيانات الوظائف الكندية، والتي قد يكون لها أيضاً تأثير على الدولار الكندي أمام سلّة العملات.

ربما يهمّك أيضاً:
ارتفاع أسعار النفط الخام خلال تداولات نهاية الأسبوع الماضي
ارتفاع أسعار المعدن الأصفر خلال تعاملات نهاية الأسبوع الماضي