Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

شهية المخاطرة تنهار وسط التوتّرات الجيوسياسيّة

شهية المخاطرة تنهار في الأسواق المالية العالمية، في ظل التوتّرات الجيوسياسيّة في الشرق الأوسط، ومخاوف امتداد الأزمة مكانيّاً وزمانيّاً.
وتراجعت العملات المرتبطة بالنمو الاقتصادي، كالدولار الأسترالي ونظيره النيوزلندي، أمام العملة الخضراء.
كذلك، هبط الدولار الكندي المعروف بارتباطه أيضاً في توقعات النمو الاقتصادي الدولي.
وتم تداول الدولار الأسترالي في نطاق 62 سنتاً أمريكي، قبل أن يستقر في نطاق 63 سنتاً. وانخفض اليوم 0.5%.
كما تراجع الدولار النيوزلندي بنسبة 0.6%، مواصلاً خسائره الأسبوعية التي زادت عن 1%، بتداوله في نطاق 58 سنتاً.
أما الدولار الكندي، فتم تداوله على انخفاض تقارب نسبته أيضاً 0.6% عند 1.37 دولار كندي للدولار الأمريكي الواحد.
ونرى بأن شهية المخاطرة تنهار في الأسواق المالية بفعل مخاوف التأثير الاقتصادي للتوتّرات في الشرق الأوسط.
هذا وتراجع الشيكل إلى أدنى مستوياته منذ عام 2015، مع ترقّب قرار المركزي الإسرائيلي الأسبوع المقبل.
أما الفرنك السويسري، فقد شهد طلباً لا بأس به خلال تداولات هذا الأسبوع، ليرتفع بنحو 0.3%.

 

للمزيد عن أداء العملات فيما شهية المخاطرة تنهار عبر الفيديو التالي:

 

فيما شهية المخاطرة تنهار بالأسواق، المتداولون يعيدون تقييم الفوائد الأمريكية

 

فيما نرى شهية المخاطرة تنهار في الأسواق المالية، تقوم الأسواق بتقييم احتمالات رفع الفائدة في الاحتياطي الفيدرالي.
رغم أن الأسواق ترجّح أن نكون قد وصلنا إلى ذروة الفائدة الفيدرالية في النطاق الحالي بين 5.25% و5.50%، إلا أن الذين يتوقّعون رفعاً آخر بالفائدة آخذين بالتزايد رغم أن شهية المخاطرة تنهار بالأسواق.
وبحسب مجموعة CME (المصدر)، أصبح المتداولون يرجّحون أن تكون الفائدة أعلى من النطاق الحالي شهر يناير المقبل بنسبة تصل إلى 47.7%، بارتفاع من 40.8% قبل شهر. وتزايد التوقّعات برفع الفائدة سببه توقعات أن يؤثّر الارتفاع بأسعار النفط على التضخّم العالمي، مما قد يجبر الفيدرالي الأمريكي لرفع الفائدة مجدداً، متجاهلاً المخاوف الاقتصادية.
لذلك، نرى الدولار الأمريكي وقد اكتسب بعض العزم الصاعد على مدى هذا الأسبوع، معوضاً الخسائر التي مني بها بدايته.
على مدى هذا الشهر، نلاحظ أن مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلّة من العملات الرئيسية، وقد ارتفع 0.4%.
بشكل عام، ما زالت الأسواق ترجّح عدم إجراء رفع بالفائدة، لكن أصبحت توقعات عدم رفعها ورفعها متقاربة.
حيث يتوقّع 47.7% أن يتم رفع الفائدة عن النطاق الحالي، فيما 52.3% يتوقّعون عدم رفعها، بفارق 4.6% فقط.
ملاحظة: إحصائية الفوائد الفيدرالية لشهر يناير بحسب مجموعة CME تمام الساعة 09:30 صباحاً بتوقيت غرينتش.
والتقارب في توقعات أسعار الفائدة الفيدرالية سبب آخر يجعل شهية المخاطرة تنهار لمتداولي أسواق الأسهم والعائد المرتفع.

ربما يهمّك أيضاً:

صعود أسعار النفط الخام بسبب زيادة التوترات بالشرق الأوسط وأنكماش مخزونات النفط الأمريكي

صعود أسعار المعدن الأصفر إلي أعلي مستوياته في شهر خلال تداولات أمس الأربعاء

الأسواق تترقّب بيانات اقتصادية وتصريحات هذا اليوم الخميس

تترقّب الأسواق المالية فيما شهية المخاطرة تنهار عدّة بيانات اقتصادية هذا اليوم.
تشمل البيانات الاقتصادية طلبات البطالة الأسبوعية، المتوقّع لها أن تبقى حول معدّلاتها المعتادة عند 210 ألف طلب.
كما تنتظر الأسواق صدور قراءة مؤشر التصنيع لولاية فيلادلفيا الأمريكية، مع توقّعات الأسواق أن يظهر استمرار الانكماش.
وتشير توقعات الأسواق لاحتمال بعض التحسّن في مؤشر التصنيع بارتفاعه من -13.5 إلى -6.7 نقطة، إلا أن القيم ما دون الصفر تعبّر عن انكماش في القطاع.
إلى جانب ذلك، سيتم اليوم إصدار قراءة مبيعات المنازل القائمة في الولايات المتحدّة الأمريكية، وتتوقّع الأسواق انخفاضاً من 4.04 مليون إلى 3.89 مليون منزل.
إلا أن التركيز قد يكون على تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي “جيروم باول”.
من المقرر لرئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أن يلقي كلمة في مأدبة غداء النادي الاقتصادي في نيويورك.
وسيراقب المتداولون أي إشارة من رئيس الفيدرالي عن الخطوات المقبلة للاحتياطي.
تجدر الإشارة إلى أن الأسواق تترقّب هذا اليوم تصريحات من عدّة أعضاء للفيدرالي في مناسبات منفصلة.
تبدأ مع عضو الفيدرالي “جيفيرسون” وكذلك “جولسبي” وأيضاً “بار”.
تهتم الأسواق بتصريحات أعضاء الفيدرالي لأنها ربما تشمل إشارات ولو بشكل غير مباشر عن توقعات الفوائد الأمريكية.