Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

قرار الفائدة البريطاني وبيانات أمريكية هامّة بعد تثبيت الفائدة الأمريكية

قرار الفائدة البريطاني وبيانات أمريكية هامّة على أجندتنا الاقتصادية لهذا اليوم، مما قد يتسبب في تذبذب الأسواق المالية العالمية والأصول المتداولة فيها.
وجاء قرار الاحتياطي الفيدرالي أمس كما توقّعت الأسواق المالية، بتثبيت الفائدة في نطاق بين 5.25% و5.50%.
ولم يقم الفيدرالي بالإشارة بشكل مباشر لموعد خفض الفائدة، إلا أنّه قدّم تلميحات حيال ذلك.
وقال رئيس الفيدرالي الأمريكي “جيروم باول” أن خيار خفض الفائدة شهر سبتمبر مطروح على الطاولة، لكن ربط ذلك بزيادة الثقة بالتضخّم. كما أكّد بأن البيانات الأخيرة للتضخّم تزيد الثقة في الفيدرالي في عودة التضخّم إلى هدف 2.0%.
لذلك، الأسواق الآن شبه متأكّدة بأن الفيدرالي سيخفّض الفائدة شهر سبتمبر المقبل بحسب ما يظهر على إحصائيات مجموعة CME (المصدر).
لكن في نفس الوقت، ألمح الفيدرالي إلى أهميّة صدور مزيد من البيانات الاقتصادية تثبت عودة التضخّم للهدف.
بالتالي، تتزايد أهمية البيانات الاقتصادية الأمريكية الآن، لأنها قد تثبت أو تنفي احتمالات خفض الفائدة في سبتمبر.
من بريطانيا، تترقّب الأسواق قرار الفائدة البريطاني قبل صدور البيانات الاقتصادية الأمريكية هذا اليوم.
وترجّح الأسواق المالية خفضاً بالفائدة باحتمالية تصل إلى 65%، مقابل احتمال 35% بألا يتم خفضها.
من هنا، ربما يكون اجتماع بنك إنجلترا اليوم مهمّاً للأسواق، وقد يكون مؤثّراً بالجنيه الإسترليني والأسواق البريطانية.

للمزيد عن قرار الفائدة البريطاني والمستجدات من الفيدرالي عبر الفيديو:

قرار الفائدة البريطاني، وأهم النقاط التي قد تراقبها الأسواق

تتوقّع الأسواق المالية خفض الفائدة باحتمال 65%، وهذا ما تم تسعيره من خلال حركة الجنيه الإسترليني.
وتراجع الجنيه حوالي 0.4% اليوم بعدما كان قد ارتفع الشهر الماضي 1.7% تقريباً.
من هنا، قد نرى تأثّراً في الجنيه الإسترليني في حال حصول مفاجأة بعدم خفض الفائدة.
إذا لم يتم تخفيض الفائدة، عندها ربما سنرى الجنيه الإسترليني يرتفع أمام سلّة من العملات تشمل الدولار.
لكن، إذا جاء القرار بحسب ما تتوقّع الأسواق، هنا ربما سنرى تذبذباً في ظل تسعير الأسواق لخفض الفائدة.
والتأثير في حال خفض الفائدة ربما سينتقل إلى عدد الأعضاء المصوّتين على الخفض.
تتوقّع الأسواق أن 6 أعضاء سيصوّتون على خفض الفائدة، مقابل 3 على تثبيتها.
لذلك، إذا ظهر بأن عدداً أكبر من الأعضاء يطالب بخفض الفائدة، عندها ربما سيتراجع الجنيه الإسترليني.
لكن إذا ظهر بأن 6 فقط طالبو بخفضها، فهنا قد تستمر حالة التذبذب لحين تفسير الأسواق لبيان الفائدة.
بيان الفائدة سيكون مهمّاً لتحديد تحرّكات الأسواق في حال كانت النتائج بخفض الفائدة وتصويت 6 أعضاء على الخفض.
عندها، قد يبدأ البحث عن أي تلميحات حيال الخطوات المستقبلية للفائدة.
تجدر الإشارة إلى أن تصريحات رئيس بنك إنجلترا المركزي بعد قرار الفائدة قد يكون له تأثير أيضاً على الأسواق البريطانية.

البيانات الاقتصادية الأمريكية

بعد قرار الفائدة البريطاني المنتظر اليوم، ربما ستنتقل رقابة الأسواق المالية إلى البيانات الاقتصادية الأمريكية.
بداية، سنكون مع بيانات طلبات البطالة الأسبوعية المتوقّع أن تظهر استقراراً حول 235-236 ألف طلب.
وهذه البيانات قد تكون مؤثّرة فقط في حال كانت نتائجها بعيدة جداً عن توقعات الأسواق.
إذا جاءت النتيجة بأعلى كثيراً من توقعات الأسواق، فربما سنرى تراجع الدولار، ومواصلة الذهب الارتفاع.
أما إذا جاءت النتائج أقل كثيراً من توقعات الأسواق، في هذه الحالة قد يرتفع الدولار وربما ينخفض الذهب بشكل محدود.
ثم بعد ذلك، ستركّز الأسواق على الأرجح على بيانات مؤشر مديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية الأمريكي، والصادر من معهد التزويد الصناعي ISM.
وتتوقّع الأسواق أن يظهر المؤشر ارتفاعاً طفيفاً، من 48.5 إلى 48.8 نقطة.
أي قيمة للمؤشر تحت 50 نقطة تعبّر عن تعثّر في القطاع وانكماش فيه.
لذلك، إذا جاءت النتائج أقل كثيراً من توقعات الأسواق، فربما سيتراجع الدولار ويرتفع الذهب على الأرجح.
أما بيانات أعلى كثيراً من التوقعات، خصوصاً فوق 50 نقطة، فقد تدعم الدولار وتضغط على أسعار الذهب.
أما بالنسبة لأسواق الأسهم الأمريكية، فهي تترقّب هذا اليوم نتائج أعمال شركات مهمّة جداً، قد تؤثّر في أدائها.

نتائج أعمال الشركات الأمريكية

تترقّب الأسواق المالية اليوم صدور نتائج أعمال شركة آبل، وكذلك شركة أمازون ومجموعة إنتل.
هذه الشركات قد تكون ذات أهمية كبيرة للأسواق المالية، وقد تؤثّر نتائج أعمالها على مؤشرات الأسهم الأمريكية.
وضمن العشرات من الشركات التي ستصدر نتائج أعمالها اليوم من أميركا، ربما ستراقب الأسواق أيضاً نتائج أعمال شركة بوكنج وكذلك موديرنا وميكروشيب تيكنولوجي وغيرها من الشركات.

ربما يهمّك أيضاً:

ارتفاع أسعار النفط الخام عقب صدور بيانات النفط الأمريكي واتساع رقعة الصراع بالشرق الأوسط
ارتفاع أسعار المعدن الأصفر عقب تثبيت أسعار الفائدة الأمريكية واشتعال الصراع بالشرق الأوسط