Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

آراء مختلطة تدخل الأسواق في تباين

آراء مختلطة تدخل الأسواق في تباين بفعل تأثير السياسات الأمريكية على الاقتصاد العالمي وما ستحمله الفترة الرئاسية لدونالد ترامب للاقتصاد.
وتم الإعلان أمس عن قراءة الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي لتظهر انكماشاً اقتصادي لم تتوقّعه الأسواق الربع الأول 2025.
وبحسب البيانات، انكمش الاقتصاد الأمريكي بنسبة 0.3% الربع الأوّل من هذه السنة.
وبحسب نظرة عامة، سنلاحظ بأن الـ100 يوم الأولى لولاية دونالد ترامب حملت معها تبايناً كبيراً وتزايداً في حالة عدم اليقين.
وتراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية بشكل عام خلال الـ100 يوم الأولى من ولاية دونالد ترامب.
ولم يقتصر التأثير فقط على الولايات المتحدّة، بل نرى تأثراً عالمي بسياسات الولايات المتحدّة، الاقتصاد الأكبر بالعالم.
وثبّت بنك اليابان المركزي اليوم الفائدة عند 0.50%، لكن قام البنك بخفض توقعاته للنمو الاقتصادي لهذه السنة للنصف.
وخفّض بنك اليابان المركزي توقعات النمو الاقتصادي من 1.0% إلى 0.5%، مرجعاً ذلك إلى مخاوف السياسات التجارية الامريكية.

وسط آراء مختلطة تدخل الأسواق في تباين، ترقّب لمزيد من البيانات الأمريكية اليوم

آراء مختلطة تدخل الأسواق في تباين ملموس، دفعت الذهب للتراجع بقوّة مع آمال توصّل أميركا لاتفاقات تجارية.
لكن في نفس الوقت، عدم اليقين ما زال يسيطر، فحتى مع الاتفاقات التجارة، فمن المحتمل أن تبقى الرسوم الجمركية مرتفعة.
لذلك، نجد بأن الأسواق تقيّم تأثير الرسوم الجمركية على الاقتصاد العالمي، ومنه الاقتصاد الأمريكي.
واليوم، سنكون مع عدد آخر من البيانات الاقتصادية الأمريكية التي قد يستخدمها المتداولون لتقييم وضع الاقتصاد.
وبعد بيانات أمس، أصبحت الأسواق تتوقّع أن يخفض الفيدرالي الفائدة شهر يونيو المقبل 2025.
ورغم بيانات أمس التي أظهرت انخفاضاً في معدّل التضخّم من 3.0% إلى 2.6% بحسب مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي، إلا أن التضخّم ما يزال مرتفعاً، وهذا ما يجعل الأسواق تتوقّع أن يثبّت الفيدرالي الفائدة في اجتماعه الأسبوع القادم (المصدر).
ومن هنا، تتزايد أهمية البيانات الاقتصادية لتقييم احتمالات خفض الفائدة شهر يونيو القادم.

البيانات الاقتصادية الأمريكية

في ظل حقيقة أن آراء مختلطة تدخل الأسواق في تباين، نترقّب اليوم صدور عدّة بيانات اقتصادية أمريكية.
وتبدأ البيانات في طلبات البطالة الأسبوعية المحتمل أن تظهر ارتفاعاً طفيفاً في الطلبات من 222 ألف إلى 224 ألف طلب.
كما سنتوقّف مع مؤشر مديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية الصادر من معهد إدارة التوريدات ISM.
وتعتقد الأسواق بأن مؤشر مديري المشتريات سيظهر تعمّقاً بانكماش القطاع بانخفاضه من 49.0 إلى 48.0 نقطة.
كما ستصدر بيانات مؤشر الإنفاق على الإنشاءات المحتمل أن يظهر تراجعاً في نمو الإنفاق من 0.7% إلى 0.2%.

كيف ستؤثّر البيانات بالأسواق المالية؟

في الحقيقة، قد يكون التنبّؤ بكيفية تأثير البيانات الاقتصادية في الأسواق المالية غير ممكن دون النظر للمتغيرات الأخرى.
فسوف تختلط على الأرجح نتائج البيانات الاقتصادية مع إعلانات نتائج كبرى الشركات الأمريكية وأي مستجدات من البيت الأبيض.
لكن بتحييد جميع الظروف، يفترض بأن تسبب البيانات تراجعاً بالدولار في حال أظهرت ارتفاعاً في طلبات البطالة وانخفاضاً يفوق التوقعات في مؤشر مديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية وتراجعاً أكبر من التوقعات في نمو الإنفاق على الإنشاءات.
لكن العكس، قد يسبب ارتفاعاً بالدولار الأمريكي أمام سلّة من العملات الرئيسية.
وقد يكون من المهم الإشارة إلى أن مدى بُعد النتائج عن التوقعات هو المحدد على الأرجح لمدى تحرّك وتأثّر الأسواق.
لكن النتائج القريبة من التوقعات في الأسواق المالية قد تسبب حالة من التذبذب أكثر من وضوح للاتجاهات.

نتائج أعمال الشركات الأمريكية

وسط آراء مختلطة تدخل الأسواق في تباين، سوف تكون نتائج الشركات غاية بالأهمية للأسواق المالية هذا اليوم.
فبعد بيانات كل من مايكروسوفت وميتابلاتفورمز يوم أمس والتي سببت تحسّناً بالثقة وارتفاعاً بشهية المخاطرة،
سوف نكون اليوم مع إعلان نتائج عدّة شركات أمريكية تشمل شركة “آبل” وكذلك “أمازون” وأيضاً “ماكدونالدز”.
وإلى جانب تلك الشركات، سوف نتوقّف مع عشرات من الإعلانات من عديد من الشركات الأمريكية.
وتعتبر البيانات الصادرة من الشركات ذات تأثير على أسواق الأسهم، وقد ينعكس تأثيرها أيضاً على العملات والمعادن الثمينة.

ربما يهمّك أيضاً:

نظرة عامة على الأسواق
أسعار النفط تستقر بعد تراجعات حادة
أسعار الذهب تتراجع إلى أدنى مستوياتها في أسبوعين