Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

إنخفاض النفط بعد تحذير وكالة الطاقة الدولية نمو الطلب على الخام

انخفضت أسعار النفط لليوم الثاني يوم الجمعة بعد أن حذرت وكالة الطاقة الدولية من أن نمو الطلب على الخام ومنتجاته تباطأ بشدة إذ أجبر ارتفاع الإصابات بكوفيد-19 في أنحاء العالم الحكومات على إعادة فرض قيود على التنقل.

ونزل خام برنت 58 سنتا أو ما يعادل 0.8 بالمئة إلى 70.73 دولار للبرميل بحلول الساعة 0630 بتوقيت جرينتش، بعد أن هبط 13 سنتا في الجلسة السابقة. وتراجع الخام الأمريكي 65 سنتا أو ما يعادل 0.9 بالمئة إلى 68.44 دولار للبرميل، بعد أن هبط 0.2 بالمئة يوم الخميس. ولم يطرأ تغيير يُذكر تقريبا على الخامين القياسيين هذا الأسبوع.

وقال جيفري هالي كبير محللي السوق المعني بمنطقة آسيا والمحيط الهادي لدى أواندا “التغيير العكسي المفاجئ من جانب وكالة الطاقة الدولية هز الأعصاب وكبح صعود النفط، ليوضح حقيقة الأثر الناجم عن السلالة دلتا”.

وقالت وكالة الطاقة الدولية يوم الخميس إن تزايد الطلب على الخام توقف تقريبا في يوليو تموز وبصدد الارتفاع بوتيرة أبطأ على مدى بقية 2021 بسبب زيادة الإصابات بالسلالة المتحورة دلتا لفيروس كورونا.

وخفضت بنوك أيضا توقعاتها للطلب في الأمد القريب.

وعلى نحو مماثل، خفض جولدمان ساكس  تقديره لعجز النفط العالمي إلى مليون برميل يوميا من 2.3 مليون برميل يوميا في الأمد القصير إذ يتجه الطلب للانخفاض في أغسطس آب وسبتمبر أيلول.

وفي تناقض واضح، تمسكت أوبك يوم الخميس بتوقعاتها لانتعاش الطلب على النفط عالميا هذا العام وتحقيق المزيد من النمو في 2022، على الرغم من القلق المتزايد حيال ارتفاع الإصابات بكوفيد-19.

وفي تقريرها الشهري، رفعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) توقعاتها للإمدادات العام القادم من المنتجين الآخرين، بما يشمل منتجي النفط الصخري الأمريكي، مما قد يعرقل جهود المنظمة ومنتجين حلفاء، المجموعة المعروفة بأوبك+، لتحقيق توازن في السوق.