Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

إنخفض الدولار الأمريكي بعد صدور بيانات متباينة لمؤشر أسعار المصنعين

قلص الدولار الأمريكي خسائره بعد صدور بيانات متباينة لمؤشر أسعار المصنعين، بصورة عززت توقعات استمرار التضخم المرتفع، قبيل ساعات من صدور بيانات أسعار المستهلك، ما أعاد آمال رفع الفائدة للحياة، وذلك تزامنا مع تراجع شهية المخاطر فى أسواق المال وزيادة الاقبال على الأصول الآمنة سواء الاحتياطي أو الذهب.

وارتفع مؤشر الدولار الأمريكي الذي يقيس أدائه أمام سلة من 6 عملات رئيسية إلى 94 نقطة منخفضا 5 نقاط فقط أو 0.05% عن إغلاق أمس، وخلال اليوم تداول فى نطاق بين 93.88 نقطة و94.15 نقطة، وذلك رغم أن عوائد سندات الخزانة الأمريكية لم تقدم الكثير من الدعم للدولار، إذ تراجعت إلى 1.432% مقابل 1.488% صباح اليوم.

ولكن الدولار الأمريكي قد تلقى بعض الدعم من ضعف شهية المستثمرين فى السوق إذ دفعت بيانات التضخم معنويات المستثمرين للانخفاض، خاصة مع نمو أسعار المنتجين 0.6% بما يتماشى مع توقعات السوق، وارتفاع المؤشر بقيمته الأساسية إلى 0.4% ورغم أنه أقل من توقعات المحللين بارتفاعه 0.5% لكنه ضعف قراءة الشهر السابق عند 0.2%.

وهو ما أحيا طموحات السوق برفع الفائدة من جديد وذلك أثر على توقعاته لتقلبات الأسهم الفترة المقبل ما دفع مؤشر الخوف للارتفاع إلى 18.12% بزيادة 0.93%، وتراجع بالمؤشرات الرئيسية لبورصة وول ستريت عند 36256 نقطة لمؤشر داوجونز للإنتاج الصناعى  بتراجع 176 نقطة، ومؤشر ناسداك ، بنحو 138.77 نقطة ليصل إلى 15844نقطة ومؤشر ستاندرد أند بورز 500، ، إلى 4679 نقطة بانخفاض 22.3 نقطة.

وفى أحدث تقرير للاستقرار المالي الصادر عن مجلس الاحتياطي الفيدرالي أوضح أت المخاوف بشأن ارتفاع التضخم والسياسة النقدية الأكثر تشددا أصبحت مصدر قلق كبير للمشاركين فى استطلاع الفيدرالي.