Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

استقرار أسعار النفط مع توجه أوبك+ لتجميد الإنتاج في 2026 خشية فائض المعروض

أستقرار أسعار النفط بعد رفع محدود للإنتاج من أوبك بلس

استقرت أسعار النفط في بداية الأسبوع بعد إعلان أوبك+ رفعًا طفيفًا في الإنتاج خلال عطلة نهاية الأسبوع، مع إقرارها في الوقت ذاته بتجميد الزيادات المستمرة خلال الربع الأول من العام المقبل، في ظل تزايد القلق من فائض معروض محتمل وضعف في الطلب العالمي

تداولات النفط الخام

وخلال تداولات صباح الأثنين فقد تراجعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم يناير بنسبة 0.1% إلى 64.76 دولارًا للبرميل، كما انخفضت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بالنسبة ذاتها لتستقر عند 60.93 دولارًا للبرميل. وسجل الخامان خسائر تتجاوز 2% خلال أكتوبر، ليواصلا تراجعهما للشهر الثالث على التوالي ويهبطا إلى أدنى مستوياتهما في خمسة أشهر يوم 20 أكتوبر، متأثرين بمخاوف تخمة المعروض والضبابية الاقتصادية الناجمة عن الرسوم الجمركية الأمريكية

العوامل المؤثرة في السوق

هذا وقد أعلنت منظمة أوبك وحلفاؤها (أوبك+) عن زيادة محدودة للإنتاج في ديسمبر بواقع 137 ألف برميل يوميًا، وهو نفس المعدل الذي أقرته في شهري أكتوبر ونوفمبر، لتختتم بذلك مرحلة من التوسعات الإنتاجية التي جاءت عقب عامين من التخفيضات الكبيرة بهدف استعادة الحصة السوقية , وارتفع إنتاج التحالف منذ مطلع عام 2025 بنحو 2.9 مليون برميل يوميًا، إلا أن المجموعة أكدت نيتها وقف الزيادات الإضافية خلال الربع الأول من 2026 تحسبًا لتراجع الطلب وتزايد المعروض، وهي الفترة التي تُعد موسميًا الأضعف في استهلاك النفط

وأشار محللو بنك اي ان جي إلى أن هذا القرار منطقي في ظل توقعات ببلوغ فائض السوق ذروته مطلع العام المقبل، رغم الشكوك المتعلقة بحجم هذا الفائض بسبب العقوبات الأمريكية المفروضة على روسيا، والتي قد تؤثر على حجم الإمدادات الفعلية

كما وجدت أسعار النفط بعض الدعم من المخاوف الجيوسياسية بعد أن شنّت أوكرانيا هجومًا على أحد الموانئ النفطية الروسية الرئيسية على البحر الأسود يوم الأحد، ضمن مساعيها لتعطيل البنية التحتية للطاقة الروسية. وجاء الهجوم بعد أيام من قصف روسي لمنطقة زابوريزهيا تسبب في انقطاع الكهرباء عن أجزاء واسعة من أوكرانيا

أيضا ساهمت العقوبات الأمريكية الأخيرة المفروضة على كبرى شركات النفط الروسية في أكتوبر في تعزيز التوقعات بانخفاض الإمدادات العالمية خلال الأشهر المقبلة، رغم استمرار الشكوك بشأن قدرة موسكو على تجاوز القيود كما فعلت في السابق. وفي المقابل، لم تسفر محاولات واشنطن للوساطة في وقف إطلاق النار بين موسكو وكييف عن نتائج ملموسة، ما أبقى المخاوف المتعلقة بالإمدادات قائمة