Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

الأسواق تعدّل توقعاتها حيال الفوائد الأمريكية من جديد

الأسواق تعدّل توقعاتها حيال الفوائد الأمريكية من جديد، بعد تصريحات عضو الاحتياطي الفيدرالي “جون ويليامز” والتي أشار فيها لإمكانية الخفض على المدى القريب.
وأشار “ويليامز” عضو الفيدرالي بأن أسواق الوظائف تعتبر الخطر الأكبر بالنسبة للاقتصاد الأمريكي.
ومنه، عادت الأسواق لتوقّع أن يتم خفض الفائدة.
وبحسب مجموعة CME (المصدر)، أصبحت الأسواق تعتقد بأن احتمال خفض الفائدة يزيد عن 73%.
وتسبب التغيّر بالتوقعات بإيقاف الارتفاع بالدولار الأمريكي، بعدما شهدنا مؤشر الدولار وقد ارتفع الأسبوع الماضي 0.9% تقريباً.
لكن في نفس الوقت، نجد بأن أسعار الذهب لم تستفد كثيراً من التوقعات الجديدة بالأسواق حيال أسعار الفائدة.
واستقرّت تداولات أسعار الذهب بداية الأسبوع في نطاق محدود يقع ضمن نطاقات الأسبوع الماضي.
من ناحية أخرى، استفادت أسواق الأسهم في عديد من دول العالم بالتغيّر الذي طرأ بتوقعات الفوائد الفيدرالية.
وأغلقت أغلب مؤشرات الأسهم الآسيوية الرئيسية بارتفاع، كما ارتفعت أغلب مؤشرات الأسهم الأوروبية الرئيسية.

الأسواق تعدّل توقعاتها حيال الفوائد، لكن العديد من البيانات الهامة هذا الأسبوع

بعد أن شهدنا الأسواق تعدّل توقعاتها حيال الفوائد الأمريكية، يبقى التساؤل حالياً هل ستبقى هذه التوقعات أم ستتغيّر هذا الأسبوع.
وتترقّب الأسواق المالية عدداً من البيانات الاقتصادية من الولايات المتحدّة ودولاً أخرى، قد تغيّر مجدداً توقعات الفوائد.
وفيما يلي بعض أهم المستجدات المرتقبة هذا الأسبوع:

اليوم الإثنين:

بعد صدور بيانات مؤشر ifo لثقة الأعمال في ألمانيا أقل من التوقعات وبانخفاض من 88.4 إلى 88.1، تترقّب الأسواق مزيداً من المستجدات الاقتصادية.
وتترقّب الأسواق اليوم صدور الموازنة الفيدرالية المحتمل أن تظهر عجزاً مقداره -223.4 مليار دولار أمريكي.
لكن التركيز في البيانات قد يكون يوم غدٍ في الولايات المتحدّة الأمريكية.

غداً الثلاثاء:

فيما نرى الأسواق تعدّل توقعاتها حيال مستقبل الفوائد الأمريكية، ربما سيكون يوم الثلاثاء مهماً لهذه التوقعات.
وتترقّب الأسواق المالية يوم الثلاثاء صدور بيانات مؤشر أسعار المنتجين وكذلك بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية.
فوق ذلك، سنتوقّف مع بيانات مبيعات المنازل المعلّقة ومؤشر التصنيع لولاية ريتشموند الأمريكية.
هذا وسوف تصدر أيضاً يوم غدٍ قراءة مؤشر كونفرنس بورد (CB) لثقة المستهلك الأمريكي.
والبيانات ليوم الثلاثاء قد يكون لها تأثير ملموس على الأسواق المالية، بما يشمل الذهب والأسهم وأزواج العملات.

يوم الأربعاء، لا يقل أهمية عن سابقه

بينما سيكون التركيز يوم الثلاثاء على الولايات المتحدّة، يشمل يوم الأربعاء العديد من المستجدات الاقتصادية حول العالم.
بداية من أستراليا مع قراءة التضخّم بحسب مؤشر أسعار المستهلكين.
بعد ذلك، ستنتقل الأنظار إلى نيوزلندا مع قرار الفائدة المحتمل فيه أن يتم خفض الفائدة 25 نقطة أساس.
ومع توقعات خفض الفائدة النيوزلندية من 2.50% إلى 2.25%، تراجع الدولار النيوزلندي أمام سلّة من العملات الرئيسية.
ولا يتوقّف الأمر يوم الأربعاء عند هذا الحد، بل سيتم الإعلان عن مقياس التضخّم الأساسي من بنك اليابان المركزي.
كذلك ستراجع الأسواق المالية مستجدات “بيان التوقّعات لفصل الخريف” من بريطانيا، وهو تقرير يشمل تحديثات اقتصادية إلى جانب استعراض الموازنة الحكومية للعام المقبل، بما يشمل الإنفاق والدخل والاقتراض والأهداف المالية.
لذلك، قد يتأثّر الجنيه الإسترليني ببيان التوقعات.

الأربعاء من أميركا، معلومات غير مؤكّدة الموعد

يوم الأربعاء يعتبر أحد أهم أيام الأسبوع من ناحية البيانات الاقتصادية الأمريكية.
وسيشمل الأربعاء صدور بيانات طلبات البطالة الأسبوعية وكذلك طلبيات السلع المعمّرة.
فوق ذلك، سيتم الإعلان عن قراءة النمو الاقتصادي التابعة للربع الثالث من هذه السنة.
هذا وستصدر بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي، وهي بيانات التضخّم التي يفضّلها الفيدرالي الأمريكي.
فكما نرى، يوم الأربعاء قد يعيد رسم توقعات الفوائد الفيدرالية، لما يحمله من بيانات اقتصادية مرتبطة بالنمو والتضخّم.

الخميس والجمعة، هدوء البيانات الأمريكية لكن ربما ليس هدوء بالأسواق

يومي الخميس والجمعة، ستكون البيانات الاقتصادية الأمريكية محدودة جداً، خصوصاً مع إغلاق البنوك يوم الخميس.
فيحتفل الشعب الأمريكي يوم الخميس بعطلة “يوم الشكر” مما يسبب إغلاق البنوك.
ورغم أن البيانات الاقتصادية الأمريكية المجدولة يوم الجمعة معدومة، إلا أننا سنكون مع بيانات التضخّم والبطالة وكذلك المنازل من اليابان.
ومن أوروبا، ستصدر يوم الجمعة بيانات التضخّم الألماني والفرنسي، ثاني وثالث أكبر اقتصاديات منطقة اليورو.

التأثيرات السياسية حاضرة هذا الأسبوع

إلى جانب كل المتغيّرات الاقتصادية المنتظرة هذا الأسبوع، ستتابع الأسواق المالية المستجدات السياسية.
وربما سيكون للمستجدات السياسية تأثير عميق على أسعار الذهب وحركة العملات والأسهم.
حيث تترقّب الأسواق المالية هذا الأسبوع احتمال تهدئة بين روسيا وأوكرانيا.
وأعلنت الولايات المتحدة وأوكرانيا تحقيق تقدّم في محادثات تتعلق بخطة سلام مع روسيا.
وكان الرئيس الأمريكي قد حدد يوم الخميس المقبل كموعد نهائي للتوصّل لاتفاق، رغم الضغوط الأوروبية.
ومن شأن أي اتفاق أو تعثّر المحادثات أن يتسبب بتذبذب ملموس بالأسواق المالية، مما يجعل متابعة المستجدات أمر مهم.
فتعثّر المحادثات قد تدفع أسعار النفط والذهب والارتفاع، بينما الاقتراب من اتفاق قد يدفعهما للتراجع.

ربما يهمّك أيضاً:

التحليل اليومي للأسواق المالية العالمية 24-11-2025
النفط يسجل أدنى إغلاق شهري مع تحركات واشنطن
استقرار أسعار الذهب مع تنامي توقعات خفض الفائدة الأميركية