Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

الذهب يتراجع بقوة مع تحول أنظار المستثمرين نحو قوة الدولار وبيانات التوظيف الأمريكية المرتقبة

شهدت أسعار الذهب تراجعًا ملحوظًا خلال تداولات اليوم الخميس، حيث أثر ارتفاع الدولار الأمريكي على جاذبية المعدن الأصفر، في الوقت الذي يترقب فيه المستثمرون تطورات السياسة التجارية الأمريكية وبيانات الوظائف غير الزراعية المقررة في الولايات المتحدة. ويأتي هذا الانخفاض وسط حالة من الترقب في الأسواق بشأن مستقبل السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي

أداء الذهب والمعادن النفيسة

 انخفض سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 1% ليصل إلى 3250.45 دولار للأونصة، بينما تراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 1.7% مسجلة 3216.70 دولار للأونصة

أما بالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، فقد ارتفعت الفضة بنسبة 0.1% لتسجل 32.63 دولار للأونصة، بينما تراجع البلاتين بنسبة 0.1% ليبلغ 965.32 دولار، في حين صعد البلاديوم بنسبة 0.1% إلى 938.85 دولار للأونصة

العوامل المؤثرة على الأسعار

صعد مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية، بنسبة 0.2%، مما جعل الذهب أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى، وبالتالي قلل من جاذبيته

وتتركز الأنظار أيضًا على السياسة التجارية لإدارة الرئيس ترامب، حيث أشار الممثل التجاري الأمريكي إلى إمكانية التوصل إلى اتفاقات أولية بشأن الرسوم الجمركية مع بعض الشركاء التجاريين في وقت قريب. إلا أن المحادثات مع الصين لا تزال غير رسمية، مما يخلق حالة من عدم اليقين تؤثر على معنويات المستثمرين

كما يترقب السوق عن كثب تقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة المزمع صدوره يوم الجمعة، حيث تعتبر هذه البيانات مؤشرًا هامًا على قوة سوق العمل وقد تؤثر على قرارات السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي. وتشير التوقعات إلى تباطؤ في نمو الوظائف مع استقرار معدل البطالة

وقد أظهرت البيانات الأخيرة انكماش الاقتصاد الأمريكي في الربع الأول، ويرجع ذلك جزئيًا إلى تسارع الشركات في استيراد السلع قبل تطبيق الرسوم الجمركية المتوقعة، مما يزيد من حالة الترقب بشأن مستقبل النمو الاقتصادي وتأثير السياسات التجارية