Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

جدل سياسي أمريكي يزيد التوتّر بالأسواق مع ترقّب مستجدات أساسيّة

جدل سياسي أمريكي يزيد التوتّر بالأسواق المالية العالمية دافعاً أسعار الذهب لتقترب من أعلى أسعارها على الإطلاق، فيما تترقّب الأسواق بيانات اقتصادية عديدة هذا الأسبوع.
حيث قضت محكمة الاستئناف الفيدرالية الجمعة الماضي أن معظم الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب غير قانونّية.
في المقابل، كتب الرئيس الأمريكي عبر موقع للتواصل الاجتماعي “جميع الرسوم لا تزال سارية المفعول”.
وقال الرئيس الأمريكي بأن محكمة الاستئناف شديدة التحيّز بشكل غير صحيح.
وبحسب رأي محكمة الاستئناف، قرار فرض الرسوم الجمركية منوط حصراً بالسلطة التشريعية بموجب الدستور، وهي سلطة الكونجرس.
وبعد هذه المستجدات، عادت حالة اليقين لتسيطر على الأسواق الماليّة، وزادت الحيرة حيال مستقبل النمو والتضخّم.

جدل سياسي أمريكي يرافق المحادثات الأمريكية مع الشركاء التجاريين

وسط جدل سياسي أمريكي يزيد التوتّر بالأسواق المالية العالمية، واصلت الصين المفاوضات مع الولايات المتحدّة.
وكشفت وزارة التجارة الصينية عن زيارة للممثّل التجاري لبكين إلى الولايات المتحدّة لإجراء مباحثات تجارية.
وأكّد الممثّل التجاري بأن على الجانبين إدارة الخلافات وتوسيع نطاق التعاون المتبادل من خلال الحوار.
وكانت الولايات المتحدّة والصين قد اتفقتا على تمديد فترة المفاوضات لمدّة 90 يوم، مع تثبيت رسوم جمركية 30% على واردات أميركا من الصين، و10% على واردات الصين من أميركا.
من جهته، قال الممثل التجاري الأمريكي بأن الولايات المتحدّة تواصل المفاوضات مع الشركاء التجاريين رغم قرار محكمة الاستئناف.
ويبدو أن المسار المستقبلي للخلاف بين البيت الأبيض ومحكمة الاستئناف غير معروف النتائج.
وانتقد المستشار التجاري للرئيس الأمريكي قرار محكمة الاستئناف قالاً بأنها ستكون “نهاية الولايات المتحدّة” إذا تم تنفيذ القرار.

بيانات اقتصادية أمريكية منتظرة تزيد التوتّر بالأسواق المالية

إلى جانب وجود جدل سياسي أمريكي يزيد التوتّر بالأسواق بالمالية العالمية، تترقّب الأسواق هذا الأسبوع عديداً من البيانات.
وتنبع أهمية البيانات الاقتصادية من تضارب توقعات الأسواق حيال مستقبل الفائدة الفيدرالية هذه السنة.
ورغم اتفاق غالبية الأسواق على أن الفيدرالي سيخفّض الفائدة في اجتماع الـ17 من هذا الشهر سبتمبر، إلا أن هنالك خلافاً واضحاً حيال الخطوات ما بعد شهر سبتمبر.
وبحسب مجموعة CME (المصدر)، يتقد ما يصل نسبته إلى 47% بأن الفيدرالي سيكتفي بخفض الفائدة مرّتان هذه السنة.
هذا يعني مرّة هذا الشهر ومرّة أخرى في وقت لاحق.
لكن، تصل احتمالية خفض الفائدة ثلاث مرّات هذه السنة، أي مرّتان بعد خفض سبتمبر، إلى 38% تقريباً.
لذلك، يبدو أن الأسواق المالية تتفق بالأغلبية أن خفضان على الأقل قد يكونا متاحين، لكن الخفض الثالث هو موضع الخلاف.

كيف تستجيب الأسواق لتوقعات الأسواق للفائدة؟

انخفض الدولار الأمريكي أمام سلّة من العملات الرئيسية الشهر الماضي أكثر من 2%، وبدأ مؤشر الدولار الأسبوع بتراجع.
وهذا يظهر أن الأسواق سعّرت بالفعل خفض الفائدة شهر سبتمبر، مع تسعير احتمال خفض آخر بالفائدة هذه السنة.
لكن، كلّما ظهرت بيانات اقتصادية تظهر ضعف الاقتصاد وتراجع التضخّم، هنا تتزايد احتمالات خفض ثالث بالفائدة.
وهنا قد نرى الدولار يتراجع أكثر في حال زادت احتمالات خفض الفائدة ثلاث مرّات.
كما ارتفعت أسعار الذهب في ظل جدل سياسي أمريكي يزيد التوتّر بالأسواق المالية وتوقعات الفائدة.
فتوقعات الخفض بالفائدة تفيد أسعار الذهب التي صعدت مقتربة من أعلى مستوياتها على الإطلاق حول 3500 دولار للأونصة.
لكن أسواق الأسهم، ورغم أن توقعات خفض الفائدة تدعمها، نجد القلق حيال عدم وضوح مستقبل التجارة أدخل الأسهم في تذبذب.
ومن منطلق توقعات الفائدة، قد نرى الأسواق تتجاوب مع نتائج البيانات الاقتصادية الأمريكية هذا الأسبوع.

أهم البيانات المنتظرة وسط جدل سياسي أمريكي يزيد التوتّر بالأسواق

وسط جدل سياسي أمريكي يزيد التوتّر بالأسواق المالية العالمية، لا يجب أن نستبعد استجابة غير معتادة للأسواق مع نتائج البيانات الاقتصادية.
لكن بشكل عام، فيما يلي بعض أهم البيانات الاقتصادية المنتظرة من الولايات المتحدّة الأمريكية على مدى هذا الأسبوع:

اليوم الإثنين:

تغلق البنوك الأمريكية أبوابها اليوم الإثنين في ظل عطلة عيد العمّال. لكن، لا يجب استبعاد استمرار التذبذب.
وسبب التذبذب قد يكون أي أنباء قد تصدر بخصوص قرار محكمة الاستئناف حيال الرسوم الجمركية.

غداً الثلاثاء:

ستصدر الثلاثاء بيانات مؤشر مديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية، والصادر من معهد إدارة التوريدات ISM.
وتتوقّع الأسواق أن يظهر المؤشر تحسّناً، لكن ليبقى في نطاق الانكماش ما دون 50 نقطة.
وتعتقد الأسواق أن المؤشر سيرتفع من 48.0 إلى 48.9 نقاط، لتؤكّد إذا صدرت كذلك انكماش القطاع للشهر السادس على التوالي.

الأربعاء:

عدّة بيانات اقتصادية ستصدر يوم الأربعاء، لكن تركيز الأسواق المالية ربما سيكون على بيانات مؤشر JOLTS للوظائف الشاغرة.
وتعتقد الأسواق المالية أن البيانات الاقتصادية ستظهر انخفاض عدد الوظائف الشاغرة من 7.44 مليون إلى 7.24 مليون.
وترى الأسواق المالية أن بيانات الوظائف الشاغرة تعبّر عن مدى رغبة الشركات بالتوظيف اعتماداً على توقعات الأعمال.
لذلك، تعتبر ضمن البيانات الاقتصادية الهامّة التي تظهر جودة الاقتصاد الأمريكي، وأسواق الوظائف على وجه الخصوص.

الخميس:

عدد لا بأس به من البيانات الاقتصادية سيصدر يوم الخميس من الولايات المتحدّة الأمريكية.
وتبدأ البيانات الاقتصادية بمؤشر ADP لوظائف القطاع الخاص، المحتمل أن تظهر انخفاضاً بالتوظيف.
وتعتقد الأسواق المالية أن المؤشر سيظهر انخفاض عدد الوظائف المضافة في القطاعات غير الزراعية الخاصة من 104 آلاف لشهر يوليو إلى 71 ألف وظيفة لشهر أغسطس.
كما ستصدر قراءة طلبات البطالة الأسبوعية المحتمل أن تظهر استقراراً في عدد المتقدّمين للبطالة حول 229 ألف.
إلى جانب ذلك، ستصدر بيانات مؤشر مديري مشتريات قطاع الخدمات الأمريكي الصادر من معهد إدارة التوريدات ISM.
وتعتقد الأسواق بأن المؤشر سيظهر ارتفاعاً طفيفاً من 50.1 إلى 50.5 نقطة، ليدل على نمو ضعيف جداً بالقطاع.

الجمعة

كل الأنظار تتجه لبيانات يوم الجمعة من الولايات المتحدّة الأمريكية، لأن يوم الجمعة سيصدر تقرير الوظائف الرسمي.
وفي ظل جدل سياسي أمريكي يزيد التوتّر بالأسواق المالية العالمية، قد نرى تزايداً بالتذبذب على مدى الأسبوع ترقّباً للتقرير.
وتعتقد الأسواق المالية أن التقرير سيظهر ارتفاع معدّل البطالة من 4.2% إلى 4.3%.
كما تعتقد الأسواق أن المؤشر سيظهر إضافة 74 ألف وظيفة جديدة في القطاعات غير الزراعية فقط، وهذه قراءة ضعيفة.
وأظهرت قراءة شهر يوليو الماضي إضافة 73 ألف وظيفة، وهي أقل قراءة لهذه السنة 2025 مظهرة تراجع حاد بأسواق العمل.
وإذا ظهرت قراءات ضعيفة أخرى، فقد يكون ذلك دلالة على توجّه الاقتصاد الأمريكي لتباطؤ حاد، أو حتى انكماش.
لذلك، ربما سنرى تأثّر ملموس بالأسواق المالية على مدى هذا الأسبوع وسط ترقّب كل تلك المستجدات.

ربما يهمّك أيضاً:

التحليل اليومي للأسواق المالية العالمية 01-09-2025
النفط يتراجع عند الإغلاق وسط مخاوف من ضعف الطلب
الذهب يرتفع بنحو 1% ليسجل أفضل أداء شهري منذ أبريل