Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

حالة من التشاؤم تقوّي الدولار مع تزايد توقعات رفع الفائدة

حالة من التشاؤم في الأسواق المالية دفعت الدولار للارتفاع مقابل سلّة من العملات الرئيسية هذا اليوم، ليتسبب بانخفاض الذهب.
وتتزايد التوقعات في تباطؤ اقتصادي عالمي وسط امتداد أمد التوتّرات الجيوسياسية في الشرق الأوسط وشمال أوروبا.
كما أن المخاوف من عودة ارتفاع التضخّم تتزايد، في ظل مخاوف إضرار التوتّرات الجيوسياسية بسلاسل التوريد عالمياً.
وشهدنا ارتفاعاً بمؤشر الدولار اليوم بنسبة تقارب الـ0.2%، وسط حالة من التشاؤم في الأسواق زادت طلب العملة الخضراء كملاذ آمن.

للمزيد عن معاناة الأسواق مع حالة من التشاؤم عبر الفيديو التالي:

رغم أن الأسواق في حالة من التشاؤم الملموس، إلا أن الذهب ينخفض

تراجعت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء، وسط تزايد الطلب على العملات النقدية والسندات. وتضرر المعدن الثمين بصعود الدولار.
وانخفضت أسعار الذهب اليوم بنحو 0.5%، لتمدد خسائرها الأسبوعية لحوالي 1.2%.
وتم تداول الذهب في نطاق ما دون 1970 دولار للأونصة الواحدة، مقارنة بأسعار وصلت لأكثر من 2000 دولار الأسبوع الماضي.
وكانت أسعار الذهب قد ارتفعت أكثر من 9.5% منذ بداية التوتّرات الجيوسياسية في السابع من الشهر الماضي، والآن يبدو أن الأسعار دخلت في تصحيح هابط.
مع بداية أزمة روسيا وأوكرانيا، ارتفعت أسعار الذهب أيضاً أكثر من 9%، لكن عاودت انزلاقها أكثر من 22%، متأثّرة برفع الفائدة في البنوك المركزية.
وحالياً، تزايدت توقعات عودة الفيدرالي لرفع الفائدة، وضغط ذلك على أسعار الذهب من جديد.

ربما يهمّك أيضاً:
صعود أسعار النفط الخام خلال معاملات أمس الاثنين
تراجع أسعار الذهب بسبب صعود مؤشر الدولار واستمرار التوترات بالشرق الأوسط

تزايد احتمالات رفع الفائدة الفيدرالية

زيادة توقعات رفع الفائدة في الفيدرالي الأمريكي، سبب حالة من التشاؤم في الأسواق المالية العالمية.
وانخفضت مؤشرات الأسهم الآسيوية اليوم، وهبط مؤشر نيكاي الياباني بنحو 1.3%.
ويتداول كل من مؤشر داكس الألماني وكذلك كاك الفرنسي على انخفاض، إثر تأثّر معنويات المتداولين في الأسهم.
رفع الفائدة يقلل من جاذبية الأسهم، ويكون ذلك سببه حالة من التشاؤم حيال التوقعات الاقتصادية.
رفع الفائدة مضرّ بالاقتصاد، وتستهدف فيه البنوك المركزية خفض معدّلات التضخّم على حساب النمو الاقتصادي.
وبحسب مجموعة CME، ارتفعت احتمالات رفع الفائدة خلال الـ24 ساعة الماضية الشهر المقبل ديسمبر 2024 إلى 15%، من 4.8%.
كما ارتفعت احتمالية رفع الفائدة شهر يناير عام 2024 من 8.6% إلى أكثر من 16%.
ورغم أن هذه النسب ما زالت تظهر احتمالاً أكبر لتثبيت الفائدة، لكن تزايد توقعات رفعها يُعتبر تطوّراً هاماً في تقديرات الأسواق.
مصدر توقعات مجموعة CME عبر الرابط (هنـــا).

بيانات الصين الاقتصادية تسبب أيضاً حالة من التشاؤم

 

صدرت سابقاً اليوم بيانات الصين الاقتصادية لتظهر انخفاضاً في فائض الميزان التجاري إلى 405 مليار يوان، من 559 مليار.
وكانت الأسواق تتوقّع ارتفاعاً بالفائض التجاري إلى 596 مليار.
وأظهرت بيانات الصين ارتفاعاً غير متوقّع في الواردات بنسبة 3.0%، في وقت اعتقدت الأسواق بأن الواردات ستنخفض 4.8%.
لكن من ناحية أخرى، أظهرت البيانات انخفاض واردات الصين من أميركا بنسبة -3.7%، وانخفاضها من اليابان -8.3% ومن كوريا وتايوان بنسب -8.9% و-2.8% على التوالي.
ورغم الإيجابية التي صدرت بها بيانات الواردات الصينية، إلا أن الأرقام أثبتت أن الواردات ما زالت منكمشة بنسبة -6.5% بمقارنة الأشهر العشر من هذه السنة بما يكافئها من عام 2022.
لكن ما زاد حقيقة حالة من التشاؤم بعد بيانات الصين، هي أن الصادرات انكمشت بنسبة -6.4%، لتظهر تعثّراً في التجارة الدولية.
كما اعتبرت قراءة الصادرات الصينية إثباتاً على أن هنالك تباطؤ في الاقتصاد العالمي.

مستجدات أمريكية تترقّبها الأسواق

تترقّب الأسواق المالية اليوم صدور قراءة الميزان التجاري الأمريكي، مع توقعات إظهاره اتساع العجز إلى 59.7 مليار، من 58.3 مليار.
كما سنكون مع تصريحات من أعضاء الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي “بار” و”جولسبي” وأيضاً “كشكاري” و”والار” و”لوجان”.
العديد من تصريحات الفيدرالي قد يكون تأثيرها مرتبط بأي إشارة من أعضاء الفيدرالي حول السياسات النقدية المستقبلية.
لكن، إذا لم تشمل التصريحات أي تلميحات حيال السياسات النقدية بطريقة غير متوقّعة للأسواق، فقد يكون التأثير محدوداً.
كما سنكون من الولايات المتحدّة مع بيانات ائتمان المستهلك المتوقّع أن يظهر ارتفاع الائتمان إلى 8.8 مليار دولار، بعد انكماش 15.6 مليار.
وسيصدر أيضاً مؤشر IBD/TIPP للثقة بالاقتصاد الأمريكي، وتتوقّع الأسواق ارتفاعه من 36.3 إلى 40.2 نقطة.