Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

مخاوف فقاعة أسواق الأسهم تمتزج مع ارتفاع شهية المخاطرة

مخاوف فقاعة أسواق الأسهم تمتزج مع ارتفاع شهية المخاطرة بداية هذا الأسبوع في وقت تقوم فيه البنوك المركزية بخفض الفوائد.
وارتفعت العديد من مؤشرات الأسهم حول العالم الأسبوع الماضي، لتلامس مؤشرات الأسهم الأمريكية أعلى مستوياتها على الإطلاق.
لكن في نفس الوقت، الاندفاع الكبير لأسواق الأسهم بين المتداولين والمستثمرين يمتزج بمخاوف أن تكون الأسواق في فقاعة.
ولذلك، نرى تزايد أهمية البيانات الاقتصادية والمستجدات بالنسبة للمتداولين في الأسواق المالية العالمية.
من ناحية أخرى، ما يحفّز الثقة في الأسواق بشكل عام هو مواصلة البنوك المركزية الكبرى خفض الفوائد.
وقرر بنك الصين الشعبي مطلع الأسبوع خفض معدّلات الفائدة على قروض أمد استحقاق عام وخمسة أعوام.
وخفّض المركزي الصيني الفائدة 25 نقطة أساس إلى 3.1% و3.6% على التوالي لكل من الأنظمة الزمنية المشار لها للقروض.
لكن، تجاوبت أسواق الأسهم الآسيوية بطريقة متباينة مالت للسلبية في عديد منها رغم قرار خفض الفائدة.
وتتأثّر شهية المخاطرة بين الحين والآخر في مخاوف التباطؤ الاقتصادي العالمي وكذلك التوتّرات الجيوسياسية.

للمزيد خفض الفائدة عبر الفيديو التالي:

مخاوف فقاعة أسواق الأسهم مع ترقّب مستجدات اقتصادية هذا الأسبوع

مخاوف فقاعة أسواق الأسهم تمتزج مع ارتفاع شهية المخاطرة في الأسواق المالية في ظل توقعات خفض الفائدة.
وتترقّب الأسواق هذا الأسبوع قرار الفائدة من بنك كندا المركزي، وتراهن الأسواق على خفض الفائدة 50 نقطة أساس.
وتعتقد الأسواق المالية بأن بنك كندا المركزي سيخفض الفائدة من 4.25% إلى 3.75% بعدما انخفض التضخّم إلى 1.6%.
وسيعلن المركزي الكندي عن قراره يوم الأربعاء المقبل وسط ترقّب الأسواق للقرار.
لكن، مخاوف فقاعة أسواق الأسهم التي تمتزج مع ارتفاع شهية المخاطرة قد تتغيّر مع مرورنا في البيانات الاقتصادية هذا الأسبوع.
وأصبحت البيانات الاقتصادية ذات تأثير أكبر على توقعات الفائدة حتى في الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
وحالياً، تعتقد الأسواق بأن الفيدرالي سيخفّض الفائدة الشهر المقبل بمقدار 25 نقطة أساس فقط (المصدر).
أما جدول بعض أهم الأحداث المرتقبة هذا الأسبوع فهي كما يلي:

اليوم الإثنين:

تترقّب الأسواق المالية اليوم الإثنين صدور قراءة مؤشر CB الرائد الأمريكي، وتوقعات بانخفاضه من -0.2% إلى 0.3%.
كما ستكون الأسواق مع تصريحات كل من “لوجان” وكذلك “كاشكاري” أعضاء الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
في العادة، التصريحات المرتقبة اليوم والمؤشر الرائد يعتبران قليلا التأثير بالأسواق، إلا إذا ظهرت قيم بعيدة جداً عن التوقعات للمؤشر أو قدّم أعضاء الفيدرالي تصريحات دلّت على تغيّر في وجهات النظر حيال مستقبل الفوائد.

غداً الثلاثاء:

فيما نرى الأسواق في حيرة بين مخاوف فقاعة أسواق الأسهم مع ارتفاع شهية المخاطرة، قد تتم مراقبة بيانات الثلاثاء عن كثب.
وستنعقد يوم الثلاثاء قمّة مجموعة البركس التي قد يتابعها المتداولون عن كثب لما لها من أهمية للتجارة العالمية.
كما سنتوقّف مع تصريحات لرئيس بنك إنجلترا المركزي وأيضاً عضو الاحتياطي الفيدرالي “هاركر” وأيضاً رئيسة المركزي الأوروبي.
هذا وستترقّب الأسواق صدور مؤشر التصنيع لولاية ريتشموند الأمريكية المتوقّع أن يرتفع قليلاً لكن ليبقى في القيم السالبة عند -19 مقارنة بالقراءة السابقة -21 نقطة.

الأربعاء:

سينصب الاهتمام يوم الأربعاء على الأرجح على قرار بنك كندا المركزي، كما أن الأسواق ستنتظر تصريحات من رئيسة المركزي الأوروبي.
من الولايات المتحدّة، ستصدر قراءة مبيعات المنازل القائمة الأمريكية، وتوقعات ارتفاع طفيف في المبيعات من 3.86 إلى 3.88 مليون.
كما ستصدر قراءة مخزون النفط التجاري الأمريكي الأربعاء، إلى جانب صدور تصريحات لرئيس بنك إنجلترا المركزي.
من ناحية أخرى، سنتوقّف مع تقرير “البيج بوك” الصادر من الفيدرالي الأمريكي.

الخميس:

يعتبر الخميس مهمّاً جداً لعديد من المتداولين في الأسواق المالية، لاحتوائه على مجموعة من بيانات مؤشرات مدري المشتريات.
وفيما نرى مخاوف فقاعة أسواق الأسهم تمتزج مع ارتفاع شهية المخاطرة في الأسواق المالية، قد تتأثّر الموازين بتلك البيانات.
وستصدر مؤشرات مديري المشتريات للقطاعات التصنيعية والخدمية من منطقة اليورو وبريطانيا وكذلك أميركا.
وهذه البيانات في العادة قد تكون ذات تأثير عميق في الأسواق المالية العالمية، في حال كانت نتائجها بعيدة عن التوقعات.

الجمعة

ستصدر من كندا يوم الجمعة بيانات مبيعات التجزئة التي تؤثّر في عديد من الأحيان في الدولار الكندي.
كما سوف نكون مع بيانات أوامر السلع المعمّرة من الولايات المتحدّة، المتوقّع لها أن تظهر انكماشاً نسبته -1.1%.

ربما يهمّك أيضاً:

صعود أسعار النفط، لكنها سجلت خسائر أسبوعية كبيرة بسبب المخاوف المتزايدة بشأن تراجع الطلب
أسعار الذهب تسجل قمة تاريخية جديدة مع اشتعال الأوضاع بالشرق الأوسط