Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd.
Redirecting to windsorbrokers.eu
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
إعادة التوجيه إلى WindSorbrokers.eu
محدودیت های منطقه ای
سیستمهای ما تشخیص دادهاند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت میشوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات میدهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره میشود.
هدوء حذر يسيطر على الذهب قبل خطاب باول والفضة بلا توقف صعودًا
Share
سعر الذهب يتحرك بحذر قبيل قرار الفيدرالي وسط تفوق استثنائي للفضة
يسود الحذر تعاملات الذهب اليوم، مع اقتراب الإعلان المرتقب لقرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بشأن أسعار الفائدة، وهو الحدث الذي يترقبه المستثمرون باعتباره عاملًا حاسمًا لتوجهات الأسواق في المرحلة المقبلة. وبينما يلتزم الذهب نطاقًا سعريًا محدودًا في انتظار وضوح الرؤية النقدية، تواصل الفضة تسجيل أداء استثنائي بعد تجاوزها مستوى 60 دولارًا للأونصة للمرة الأولى، في انعكاس مباشر لتصاعد الطلب على المعادن النفيسة في بيئة اقتصادية تتسم بعدم اليقين.
تداولات الذهب
وخلال تداولات صباح الأربعاء فقد سجل الذهب الفوري استقرارًا نسبيًا خلال تعاملات اليوم الأربعاء بالقرب من 4199.92 دولار للأونصة، مع تراجع طفيف بلغت نسبته 0.2%. كما انخفضت العقود الأميركية تسليم فبراير إلى 4228.10 دولار للأونصة بوتيرة مماثلة، في دلالة على حالة الترقب التي تسيطر على السوق
أهم العوامل المؤثرة علي أسعار الذهب
سياسة الفيدرالي تحت المجهر
يبقى اجتماع الاحتياطي الفيدرالي العامل الأكثر تأثيرًا في حركة الذهب اليوم، حيث تُظهر أداة فيدوتش أن الأسواق تسعر احتمالًا بنسبة 87.4% لخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، مقابل احتمال لا يتجاوز 12.6% للإبقاء على الفائدة دون تغيير. ويترقب المستثمرون صدور القرار عند الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش، يعقبه مؤتمر رئيس الفيدرالي جيروم باول بعد نصف ساعة، وسط رهانات كبيرة على نبرة الخطاب باعتبارها المحرك الأساسي لاتجاه الذهب قصير الأجل
بيانات التوظيف الأميركية وتأثيرها المحدود
على صعيد البيانات الاقتصادية، أظهرت أرقام سوق العمل الأميركي استمرار تماسك النشاط، مع ارتفاع عدد الوظائف الشاغرة إلى 7.67 مليون وظيفة في أكتوبر، مقارنة بتوقعات بلغت 7.14 مليون. كما أوضح تقرير أن القطاع الخاص أضاف في المتوسط نحو 4750 وظيفة أسبوعيًا خلال الأسابيع الأخيرة، بعد فترة من فقدان الوظائف, ورغم أن هذه البيانات قد تُبقي الضغوط التضخمية عبر الأجور قائمة، ما قد يحد من وتيرة خفض الفائدة مستقبلًا، فإن الذهب تجاهل تأثيرها إلى حد كبير، متمسكًا بسيناريو التيسير النقدي كعامل داعم رئيسي
تصريحات البيت الأبيض وزيادة الضبابية
زادت تصريحات المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، كيفن هاسيت، من حدة التقلبات في الأسواق، بعدما أشار إلى امتلاك الفيدرالي “هامش تحرك واسع” لخفض الفائدة، وربما بأكثر من 25 نقطة أساس إذا استدعت الظروف ذلك. هذه الإشارات دعمت شهية المخاطرة وضغطت على الدولار، ما وفر دعمًا إضافيًا للذهب, في المقابل، ربط هاسيت هذا السيناريو بإمكانية عودة الضغوط التضخمية، ما يُبقي المستثمرين أمام مسارين محتملين متعاكسين، ويُفسر استمرار حالة الترقب التي تخيم على أسواق الذهب رغم قوة الزخم طويل الأجل