Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

استقرت أسعار النفط مع ترقب الأسواق لتوازن بين المخاوف المتعلقة بتراجع الطلب في الولايات المتحدة وتقديرات العرض العالمي.

شهدت أسعار النفط ارتفاعاً طفيفاً في التعاملات الآسيوية يوم الجمعة، لكنها أنهت الأسبوع بأداء محدود وسط استمرار المخاوف من تباطؤ الطلب الأمريكي واحتمالات فائض المعروض في الفصول المقبلة

وقد ساهم تعافي الدولار من أدنى مستوياته في أكثر من ثلاث سنوات هذا الأسبوع، رغم خفض الفيدرالي أسعار الفائدة، في زيادة الضغوط على أسعار الخام

في الوقت ذاته، بقيت الأسواق مركزة على التطورات المتعلقة بالعقوبات الأمريكية ضد النفط الروسي والمشترين الرئيسيين، خاصة بعد إقرار الرئيس دونالد ترامب بأن جهود التوصل إلى وقف إطلاق النار كانت أكثر تعقيداً من المتوقع

تداولات النفط

ارتفعت عقود خام برنت لشهر نوفمبر بنسبة 0.1% لتسجل 67.53 دولار للبرميل، كما زادت عقود خام غرب تكساس الوسيط بالنسبة نفسها لتصل إلى 63.31 دولار للبرميل بحلول الساعة 04:32 صباحاً بتوقيت السعودية

الأداء الأسبوعي والأساسيات

أنهت عقود برنت وغرب تكساس الأسبوع بارتفاع يقارب 1%، في ظل إشارات متباينة بشأن الطلب والعرض. فقد عززت تصاعد الأعمال العسكرية بين روسيا وأوكرانيا المخاوف من اضطرابات إضافية في الإمدادات الروسية، وهو ما وفر بعض الدعم للأسعار في وقت مبكر من الأسبوع. لكن هذا الزخم واجه ضغوطاً من بيانات أمريكية أظهرت زيادة حادة في مخزونات المقطرات، ما أثار القلق حيال ضعف الطلب

كما أثرت ردود الفعل المتباينة على قرارات الفيدرالي في إبقاء أسعار النفط ضمن نطاق ضيق، حيث ارتفع الدولار على الرغم من خفض الفائدة والإشارة إلى المزيد من التيسير النقدي خلال الأشهر المقبلة. ورغم ذلك، يُتوقع أن تساهم أسعار الفائدة المنخفضة في دعم الطلب لاحقاً، حتى مع بقاء توقعات ضعف استهلاك الوقود خلال موسم الشتاء

العوامل الإضافية في الإمدادات

على جانب العرض، دعمت استئناف كازاخستان صادراتها عبر خط أنابيب باكو-تبليسي-جيهان في سبتمبر التوقعات بزيادة الإمدادات، بعدما توقفت في أغسطس بسبب مشاكل التلوث. ويُستخدم الخط لنقل النفط من ثلاثة حقول رئيسية، ما يسمح لكازاخستان بتنويع طرق التصدير بعيداً عن روسيا

كما أعلنت نيجيريا رفع حالة الطوارئ في ولاية ريفرز الغنية بالنفط بعد ستة أشهر من فرضها، مشيرة إلى تسوية الأزمة الدستورية في المنطقة، والتي تعد مركزاً محورياً لصادرات البلاد النفطية وكانت في السابق عرضة لهجمات على البنية التحتية