Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd.
Redirecting to windsorbrokers.eu
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
إعادة التوجيه إلى WindSorbrokers.eu
محدودیت های منطقه ای
سیستمهای ما تشخیص دادهاند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت میشوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات میدهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره میشود.
النفط يتعافى جزئيًا بعد تراجعه الأسبوعي مع استمرار المخاوف بشأن فائض الإمدادات والطلب العالمي
Share
تعافي أسعار النفط الخام بختام تعاملات الأسبوع الماضي
تعافت أسعار النفط الخام في جلسة تداول يوم الجمعة بعد تراجعها منتصف الجلسة، مدفوعة بتجدد الآمال حول قدرة هنغاريا على الاستمرار في استخدام النفط الروسي، بالتزامن مع اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان بالبيت الأبيض
تداولات النفط الخام
وخلال تداولات الجمعة الماضية فقد أغلق خام برنت عند 63.63 دولارًا للبرميل مرتفعًا 0.39%، فيما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 0.54% إلى 59.75 دولارًا للبرميل. على الرغم من هذه المكاسب، سجل برنت خسائر أسبوعية بنسبة 2.2%، وخسر غرب تكساس الوسيط نحو 2%، بفعل زيادة الإمدادات من كبار المنتجين العالميين
العوامل المؤثرة في السوق
هذا وقد اتجه النفط نحو الانخفاض للأسبوع الثاني على التوالي، بعد أن لامس أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع تقريبًا، حيث أثار الإغلاق الحكومي الأمريكي المطول مخاوف بشأن تباطؤ الطلب على الوقود في البلاد , كما يمنح انخفاض الدولار النفط بعض الراحة على المدى القريب, أيضاً فقد تلقت أسعار النفط الخام بعض الدعم من ضعف الدولار، حيث دفعت المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد الأمريكي العملة الأمريكية إلى التراجع عن أعلى مستوياتها في ثلاثة أشهر
وعلى صعيد العرض والطلب، سجلت المخزونات النفطية الأمريكية ارتفاعًا غير متوقع بمقدار 5.2 مليون برميل خلال الأسبوع، ما أعاد المخاوف من فائض المعروض, ووفقًا لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية، جاءت هذه الزيادة نتيجة ارتفاع الواردات وانخفاض نشاط التكرير، في حين انخفضت مخزونات البنزين والمقطرات
كما تظل العوامل الاقتصادية الكلية متباينة، مع استمرار تأجيل تقارير التوظيف الرسمية بسبب الإغلاق الحكومي، ما يعكس حالة عدم اليقين في الاقتصاد الأمريكي. على صعيد سياسات الإنتاج، قررت أوبك+ زيادة طفيفة للإنتاج في ديسمبر، مع إيقاف أي زيادات خلال الربع الأول من العام المقبل، في محاولة لموازنة السوق ومنع فائض الإمدادات
وفي السوق السعودية، خفضت المملكة أسعار البيع لخامها في آسيا بسبب وفرة المعروض، بينما أدت العقوبات الأوروبية والأمريكية المفروضة على روسيا وإيران إلى اضطرابات في الإمدادات، مما قدم بعض الدعم للأسواق العالمية, وعلى الجانب الصيني، أظهرت بيانات الجمارك ارتفاع واردات النفط الخام في أكتوبر بنسبة 2.3% مقارنة بالشهر السابق، وزيادة 8.2% على أساس سنوي لتصل إلى 48.36 مليون طن، في ظل تشغيل المصافي بمعدلات مرتفعة , كما يبدو أن استمرار الصين في استيراد كميات كبيرة من النفط أبعد هذه الشحنات عن أسواق منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، حيث لا تزال المخزونات منخفضة