Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd.
Redirecting to windsorbrokers.eu
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
إعادة التوجيه إلى WindSorbrokers.eu
محدودیت های منطقه ای
سیستمهای ما تشخیص دادهاند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت میشوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات میدهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره میشود.
أسعار النفط تتماسك مع مراقبة الأسواق لتصاعد مخاطر الإمدادات
Share
ارتفاع طفيف لأسعار النفط مع تقييم الأسواق لمخاطر الإمدادات والعقوبات الروسية والفنزويلية
سجلت أسعار النفط ارتفاعًا محدودًا خلال تعاملات أمس الخميس، مع قيام المستثمرين بموازنة المخاطر المتعلقة بالإمدادات العالمية، لا سيما احتمالات فرض الولايات المتحدة عقوبات إضافية على روسيا، إلى جانب استمرار حصار ناقلات النفط الفنزويلية
تداولات النفط الخام
وخلال تداولات صباح الخميس فقد ارتفع خام برنت بمقدار 14 سنتًا، أي بنسبة 0.23%، ليغلق عند 59.82 دولارًا للبرميل، في حين صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 21 سنتًا، أو 0.38%، ليصل إلى 56.15 دولارًا للبرميل
العوامل المؤثرة في السوق
هذا وقد أفادت وكالة بلومبرغ بأن الولايات المتحدة تستعد لجولة جديدة من العقوبات على قطاع الطاقة الروسي إذا لم توافق موسكو على اتفاق سلام مع أوكرانيا، فيما أوضح مسؤول في البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي لم يتخذ بعد أي قرار بشأن هذه العقوبات. وأضاف كيسلر: «إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق سلام، قد تتصاعد الهجمات على روسيا، ما يؤدي سريعًا إلى تشديد الإمدادات، ومع حصار النفط الفنزويلي، قد تكون أسعار الخام الحالية أقل من قيمتها العادلة
وأشار محللو اي ان جي إلى أن أي إجراءات إضافية تستهدف النفط الروسي قد تشكل مخاطر أكبر على الإمدادات العالمية مقارنة بإعلان ترامب عن حصار ناقلات النفط الفنزويلية. كما فرضت بريطانيا عقوبات جديدة شملت 24 فردًا وكيانًا روسيًا، بما في ذلك شركات نفط مثل تات نفط
و تُظهر التقديرات أن الحصار المفروض على فنزويلا قد يؤثر على نحو 600 ألف برميل يوميًا من صادرات النفط الفنزويلي، أغلبها متجه إلى الصين، في حين تستمر صادرات نحو 160 ألف برميل يوميًا إلى الولايات المتحدة. ويواصل أسطول ناقلات شركة شيفرون الإبحار إلى الولايات المتحدة وفق تفويض سابق صادر عن الحكومة الأميركية, ولم يتضح بعد كيفية تنفيذ الحصار الأميركي بشكل كامل، في وقت اتخذ فيه خفر السواحل الأميركي الأسبوع الماضي خطوة غير مسبوقة بمصادرة ناقلة نفط فنزويلية، مع استعداد الولايات المتحدة لتنفيذ عمليات اعتراض إضافية. ويشكل النفط الفنزويلي نحو 1% فقط من الإمدادات العالمية
من جانبهم، يتوقع محللو بنك أوف أميركا أن انخفاض أسعار النفط قد يؤدي إلى تقلص حجم الإنتاج، مؤكدين أنه إذا بلغ متوسط أسعار خام غرب تكساس الوسيط 57 دولارًا للبرميل في عام 2026، فقد ينكمش الإنتاج النفطي الصخري الأميركي بنحو 70 ألف برميل يوميًا