Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd.
Redirecting to windsorbrokers.eu
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
إعادة التوجيه إلى WindSorbrokers.eu
محدودیت های منطقه ای
سیستمهای ما تشخیص دادهاند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت میشوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات میدهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره میشود.
النفط ينهي سلسلة مكاسب استمرت ست جلسات لكنه يظل مرتفعًا على أساس أسبوعي
Share
اسعار النفط مستقرة سلبياً مع تعاملات هادئة بسبب عطلة أعياد الميلاد
تراجعت أسعار النفط للمرة الأولى في ست جلسات يوم الخميس، لكنها ظلت مرتفعة على أساس أسبوعي، مدعومة بقوة النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة ومخاطر تعطل الإمدادات من فنزويلا وروسيا، رغم أن الأسعار تتجه لتسجيل أكبر انخفاض سنوي لها منذ عام 2020
تداولات النفط الخام
وخلال تداولات أمس الخميس فقد انخفضت عقود خام برنت الآجلة 19 سنتًا، أو 0.3%، إلى 62.19 دولار للبرميل، في حين تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 5 سنتات، أو 0.1%، إلى 58.33 دولار للبرميل
العوامل المؤثرة في السوق
وقال توني سيكامور، المحلل لدى شركة اي جي : ما شهدناه خلال الأسبوع الماضي هو مزيج من تسوية المراكز في أسواق ضعيفة السيولة، بعد فشل موجة الهبوط في الأسبوع الماضي في اكتساب زخم، إلى جانب تصاعد التوترات الجيوسياسية، بما في ذلك الحصار الأميركي على فنزويلا، فضلًا عن الدعم الذي وفرته بيانات الناتج المحلي الإجمالي القوية الصادرة الليلة الماضية
وأظهرت البيانات الأميركية أن أكبر اقتصاد في العالم سجل أسرع وتيرة نمو له في عامين خلال الربع الثالث، مدعومًا بقوة إنفاق المستهلكين وانتعاش حاد في الصادرات, ورغم ذلك، فإن أسعار خام برنت وغرب تكساس الوسيط تتجه لتسجيل تراجعات سنوية بنحو 16% و18% على التوالي، وهي أكبر خسائر سنوية منذ عام 2020، عندما أدى تفشي جائحة كوفيد-19 إلى تدمير الطلب على النفط
على الرغم من هذه المخاطر المتعلقة بالإمدادات، فإن النفط يتجه لتسجيل أكبر انخفاض سنوي له منذ عام 2020، إذ من المتوقع أن يفوق المعروض الطلب, وعلى صعيد الإمدادات، ذكرت شركة هايتونغ للعقود الآجلة في تقرير أن الاضطرابات التي طالت صادرات فنزويلا كانت العامل الأبرز في دفع أسعار النفط للارتفاع، إلى جانب استمرار الهجمات المتبادلة بين روسيا وأوكرانيا على البنية التحتية للطاقة، ما قدم دعمًا إضافيًا للسوق
وتنتظر أكثر من اثنتي عشرة ناقلة محملة بالنفط قبالة السواحل الفنزويلية تلقي تعليمات جديدة من مالكيها، بعد أن صادرت الولايات المتحدة ناقلة النفط العملاقة «سكيبر» في وقت سابق من الشهر الجاري، واستهدفت ناقلتين إضافيتين خلال عطلة نهاية الأسبوع
وفي الوقت نفسه، أظهرت بيانات أن مخزونات النفط الخام الأميركية ارتفعت بمقدار 2.39 مليون برميل الأسبوع الماضي، في حين زادت مخزونات البنزين بنحو 1.09 مليون برميل، وارتفعت مخزونات نواتج التقطير بمقدار 685 ألف برميل، بحسب مصادر في السوق استنادًا إلى أرقام معهد البترول الأميركي الصادرة يوم الثلاثاء, ومن المقرر أن تصدر إدارة معلومات الطاقة الأميركية البيانات الرسمية للمخزونات يوم الاثنين، في وقت لاحق من المعتاد بسبب عطلة عيد الميلاد