Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

هبوط اسعار النفط خلال تداولات أمس الأثنين الا أنها لاتزال عند أعلي مستوي منذ 4 أشهر

تراجع أسعار النفط الا أنها لاتزال عند أعلي مستوي سعري في 4 أشهر

تراجعت أسعار النفط أمس الاثنين مع عودة التداولات من جديد في آسيا إلا أنها لا تزال تحلق بالقرب من أعلى مستوياتها في أربعة أشهر بعد أن مددت السعودية وروسيا المنتجين الرئيسيين تخفيضات الإمدادات الأخيرة، مع تحول التركيز الآن إلى قراءات التضخم الرئيسية هذا الأسبوع

تداولات النفط

وخلال تداولات أمس فقد وصل سعر نفط تكساس الآن 82.22 دولارًا للبرميل هبوطًأ بـ 0.72% وكذللك ينخفض خام برنت بـ 0.66% إلى 85.67 دولارًا للبرميل

لماذا أنخفضت أسعار النفط في مستهل تداولات بداية الأسبوع

على الرغم من الإغلاق الإيجابي بعد بيانات التوظيف الأضعف من المتوقع التي دعمت توقع الأسواق بتوقف الفيدرالي عن رفع الفائدة والتي عززتها تصريحات كل من رافييل بوستيك وأوستان جولسبي، عضويّ الفيدرالي، اللذان أبدا رغبتهما في توقف الفيدرالي عن رفع الفائدة والتحوّل إلى تثبيت أسعار الفائدة فيما تبقى من 2023

إلا أن تصريحات جديدة من عضوة الفيدرالي، ميشيل بومان، جاءت لتعيد من جديد مخاوف التشديد النقدي حيث أكدت على رغبتها في ضرورة رفع الفيدرالي لأسعار الفائدة الأمريكية

كذلك تتوقع الأسواق أن ترتد أسعار التضخم المنتظر صدورها هذا الأسبوع وألا تُكمل سلسة الانخفاض بما قد يجبر الفيدرالي على الاستمرار في مشروعه لرفع الفائدة بـ 25 نقطة أساس أخرى وهو ما يدعم سيناريو “الركود الاقتصادي” المحتمل والذي من طبيعته أن يخفض الطلب على النفط ويرفع من قيمة الدولار كملاذ آمن

النفط يحظى بالدعم عن طريق تخفيض الإمدادات، واجتماع أوبك + لا يحمل الكثير من المفاجآت كانت تخفيضات الإمدادات الموسعة من قبل المملكة العربية السعودية وروسيا أكبر مصدر لدعم أسواق النفط خلال الأسبوع الماضي، بعد أن قال البلدان إنهما سيبقيان على تخفيضات الإمدادات الأخيرة حتى نهاية سبتمبر على الأقل

وستواصل المملكة العربية السعودية خفض الإنتاج بمقدار مليون برميل يوميًا، بينما ستخفض روسيا صادرات النفط بمقدار 300 ألف برميل يوميًا. كان كلا التحركين يهدف إلى انتعاش أسعار النفط، ويبدو أنهما أظهرا تأثيرهما المنشود حتى الآن، مع ارتفاع الأسعار بنسبة 14٪ في يوليو. تم الإعلان عن تخفيضات الإنتاج قبل اجتماع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها يوم الجمعة، حيث أبقت المنظمة على سياسة الإنتاج دون تغيير، على أنها غير متوقعة. ومع ذلك، من المتوقع أن تدعم احتمالية نقص الإمدادات أسعار النفط خلال النصف الثاني من العام. كما قام عدد كبير من البنوك الاستثمارية مؤخرًا برفع توقعاتها لأسعار النفط لعام 2023، بدعوى نقص الإمدادات. ومن المتوقع أيضًا أن تؤدي أسعار النفط المرتفعة إلى تعويض الانخفاض المحتمل في الطلب، حيث يبرد الاقتصاد العالمي من ارتفاع أسعار الفائدة وتباطؤ الانتعاش الاقتصادي الصيني