Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd.
Redirecting to windsorbrokers.eu
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
إعادة التوجيه إلى WindSorbrokers.eu
محدودیت های منطقه ای
سیستمهای ما تشخیص دادهاند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت میشوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات میدهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره میشود.
إنخفاض أسعار النفط الخام علي الرغم من أستمرار مخاوف قطع الإمدادات من الشرق الأوسط
Share
تراجع أسعار النفط الخام خلال معاملات نهاية الأسبوع الماضي
هبوط أسعار النفط خلال معاملات نهاية الأسبوع الماضي على الرغم من المخاوف المستمرة بشأن انقطاع الإمدادات حيث قام التجار بتقييم تأثير إعصار ميلتون على إنتاج النفط الأمريكي والتوترات المستمرة في الشرق الأوسط
تداولات النفط
وخلال تداولات الجمعة الماضية فقد انخفضت أسعار العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.85% لتسجل 78.56 دولار للبرميل، كما انخفضت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 0.72% مسجلة 74.98 دولار للبرميل
أهم العوامل المؤثرة علي أسعار النفط الخام
وفي هذا الشأن، فقد أظهرت البيانات اليوم ارتفاع المؤشر الأساسي لأسعار المنتجين بأكثر من المتوقع، وأبرزت التطورات المخاوف من أن التضخم الأساسي قد يظل ثابتاً في الاقتصاد الأمريكي، مما قد يمنع بنك الاحتياطي الفيدرالي من تقديم العديد من التخفيضات لأسعار الفائدة العام المقبل بعد أن أدت الأسعار المرتفعة للمأوى وخدمات النقل إلى رفع مؤشر أسعار المستهلك بأكثر من المتوقع, ونتيجة لهذه المخاوف، كان عضو بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في ولاية أتلانتا رافائيل بوسيك قد أشار إلى أنه سيفكر في إبقاء أسعار الفائدة ثابتة في اجتماع نوفمبر، اعتماداً على الظروف الاقتصادية، وقد يؤدي الاستمرار في الإبقاء على أسعار الفائدة إلى استمرار القيود التي تفرضها الفائدة المرتفعة على النشاط الاقتصادي في أكبر مستهلك لخام النفط عالمياً
هذا وقد ضرب إعصار ميلتون ولاية فلوريدا بقوة، متسببًا في دمار واسع، ما أسفر عن وقوع عدد من الضحايا وترك ملايين الأشخاص بدون كهرباء. وتحذر السلطات من أن تقدير الأضرار قد يستغرق أيامًا، حيث قد يؤثر هذا الدمار على استهلاك الوقود في الولايات المتحدة، التي تعد أكبر منتج ومستهلك للنفط عالميًا,و رغم الدمار في فلوريدا، شهدت أسواق النفط ارتفاعًا في الأسعار بنسبة 1% للأسبوع الثاني على التوالي، مدعومة بمخاوف من تصاعد الصراعات في الشرق الأوسط بين إسرائيل، حماس، وحزب الله. إسرائيل نفذت ضربات قوية على مواقع حزب الله في لبنان، مما أدى إلى تقليل فرص وقف إطلاق النار
وعلي صعيد أخر فقد تلقت الأسواق دعمًا إضافيًا من توقعات تحفيز اقتصادي جديد في الصين، أكبر مستورد للنفط. بعد أن دعا وزير المالية الصيني إلى مؤتمر صحفي حول السياسة المالية، يتوقع أن تعلن بكين عن برنامج إنفاق جديد يصل إلى 3 تريليونات يوان (حوالي 420 مليار دولار), ومع ذلك، فإن احتمال بقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول أثار مخاوف من تباطؤ النشاط الاقتصادي، مما قد يؤثر على الطلب في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للوقود في العالم