Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd.
Redirecting to windsorbrokers.eu
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
إعادة التوجيه إلى WindSorbrokers.eu
محدودیت های منطقه ای
سیستمهای ما تشخیص دادهاند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت میشوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات میدهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره میشود.
ارتفعت أسعار الذهب بعد تقليص خسائرها السابقة، لتظل قريبة من مستويات قياسية خلال التداولات الآسيوية يوم الاثنين، متأثرة بتراجع المخاوف من تصاعد الصراع في الشرق الأوسط، مما خفف من الطلب على الذهب كملاذ آمن
تداولات الذهب
وبالتطرق لتداولات أمس الأثنين فقد انخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 0.3% ليصل إلى 2,740.90 دولار للأوقية، بينما تراجعت عقود الذهب الآجلة لشهر ديسمبر بنسبة 0.1% إلى 2,752.75 دولار للأوقية، مقتربةً من أعلى مستوياتها القياسية البالغة 2,772.60 دولار
أهم العوامل المؤثرة علي أسعار الذهب
هذا وتراجع الدولار عن أعلى مستوياته اليومية، مما ساعد بعض السلع، بما في ذلك الذهب، على تقليص جزء من خسائرها,أيضا يعد انحسار المخاوف بشأن الشرق الأوسط خفّ التوتر حول احتمال تصعيد الصراع في الشرق الأوسط، بعد أن لم تستهدف إسرائيل المنشآت النفطية والنووية الإيرانية خلال ضرباتها الأخيرة في عطلة نهاية الأسبوع. وعلى الرغم من تهديد طهران بالرد، قللت القيادة الإيرانية من تأثير الهجوم الإسرائيلي,وكانت التوقعات حول ضربة إسرائيلية محتملة ضد إيران، وخاصة منذ ضربة أوائل أكتوبر، قد زادت من حالة عدم اليقين في الأسواق، خاصةً في ظل القلق من تداعياتها على البنية التحتية النفطية أو النووية، والتي قد تؤدي إلى تصعيد كبير, وعزز هذا الوضع الطلب على الذهب كملاذ آمن على مدار الشهر الماضي، مع حفاظ المعدن على قربه من أعلى مستوياته
كما يُتوقع أن يؤدي عدم اليقين المرتبط بالانتخابات الرئاسية الأمريكية إلى زيادة الطلب على الملاذات الآمنة، إذ تشير استطلاعات الرأي إلى تقارب المنافسة بين دونالد ترامب وكامالا هاريس، رغم أن الدولار يبدو المستفيد الأكبر من هذا القلق, كما يُتوقع صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة ومنطقة اليورو، إلى جانب بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي
علي صعيد أخر فقد أظهرت بيانات رابطة الذهب الوطنية في الصين انخفاض استهلاك الصين في البلاد خلال الفترة من يناير إلى سبتمبر من العام، بنسبة 11.18% إلى 741.732 طن متري، مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي، أدت الأسعار المرتفعة إلى تراجع الفائدة على شراء منتجات المجوهرات, وفضلاً عن هذا، أفادت رابطة الذهب الصينية بأن إنتاج الصين من الذهب من المواد الخام المنتجة محلياً انخفض بنسبة 1.17% إلى 268.068 طناً في الأرباع الثلاثة الأولى من العام, وساهمت هذه البيانات في تعزيز الزخم الهبوطي لتداولات الذهب اليوم، حيث تعد الصين أكبر مستهلك عالمي للمعدن النفيس وثاني أكبر منتج، إذا يتم استخدامه في العمليات التصنيعية