Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

أسبوع جديد بعد الانتخابات وقرار الفيدرالي. ما المستجدات؟

أسبوع جديد بعد الانتخابات الرئاسيّة الأمريكية التي أسفرت عن فوز المرشّح الجمهوري دونالد ترامب في كرسي الرئاسة، وبعد قرار خفض الفائدة في الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
ونجد بأن الأسبوع بدأ مع بيانات اقتصادية صدرت من الصين السبت أثبتت تراجع التضخّم إلى 0.3% من 0.4%.
كما أفادت بيانات أسعار المنتجين في الصين بانخفاض الأسعار بنسبة -2.9% مقارنة بالسابق -2.8%.
والبيانات الاقتصادية التي صدرت من الصين أكّدت بأن اقتصاد الصين ما زال يعاني من ضعف كبير.
وأعلنت حكومة الصين عن حزمة ديون مقدارها 10 ترليون يوان صيني لمنحها للحكومات المحلية في الصين.
لكن، المتداولون ارتأوا بأن هذه الخطّة الجديدة غير واضحة المعالم وليست موجّهة مباشرة لدعم الاقتصاد.
لذلك، بقيت الأسواق خلال الفترة الآسيوية في حالة من القلق، خصوصاً مع الاعتقاد أن حكومة الصين يجب أن تبدأ الاستعداد لجولة جديدة من تفاقم حرب التجارة مع الولايات المتحدّة الأمريكية، عندما يستلم دونالد ترامب مهامه كرئيس.
وفيما نرى الأسواق في حالة توتّر أسبوع جديد بعد الانتخابات وقرار الفيدرالي الأمريكي، نلاحظ بأن الأسواق وقد غيّرت توقعاتها للفائدة.

أسبوع جديد بعد الانتخابات وقرار الفيدرالي، ماذا ينتظرنا؟

أهم المستجدات الاقتصادية التي تترقّبها الأسواق هذا الأسبوع

في أسبوع جديد بعد الانتخابات وقرار الفيدرالي الأمريكي، وبعد خفض الفائدة 25 نقطة أساس، أصبحت الأسواق تترقّب مزيداً من الدلائل الاقتصادية الأمريكية لتحديد توجّهات أسعار الفائدة الفيدرالية.
وقللت الأسواق توقعاتها حيال عدد مرّات خفض الفائدة المحتمل العام المقبل، وأصبحت ترجّح خفضها 4 مرّات فقط.
وبالنسبة لتوقعات شهر كانون الأول/ديسمبر المقبل، تعتقد الأسواق بأن الفيدرالي سيخفّض الفائدة.
لكن، بحسب مجموعة CME (المصدر)، رغم أن الأسواق تتوقّع خفض الفائدة الشهر المقبل، إلا أن الاحتمالية تراجعت.
وتراجعت احتمالية خفض الفائدة الشهر القادم إلى حوالي 65% من احتمالية شبه مؤكّدة عند 100% قبل أسبوع.
لذلك، نرى بأن مؤشر الدولار وقد ارتفع الأسبوع الماضي أمام سلّة من العملات الرئيسية ضمن تداوله في نطاق 105 نقاط.
وهذا الأسبوع، سنكون مع عدّة بيانات اقتصادية ومستجدات من عدد من الدول تشمل:

أميركا:

تترقّب الأسواق صدور قراءة التضخّم بحسب مؤشر أسعار المستهلكين من أميركا، وتوقعات إظهار المؤشر استقرار التضخّم.
وتتوقّع الأسواق أن يكون التضخّم بحسب مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي استقر عند 2.4%.
وبالنسبة للقراءة الأساسية، تتوقّع الأسواق استقرارها عند 3.3%.
وبعد صدور بيانات التضخّم يوم الأربعاء، تترقّب الأسواق الخميس صدور مؤشر أسعار المنتجين من أميركا.
وتعتقد الأسواق أن مؤشر أسعار المنتجين مؤشراً مهمّاً لأنه ذو دلالات تضخمية مستقبلية.
ويوم الخميس أيضاً سنكون مع قراءة طلبات البطالة الأسبوعية.
أما يوم الجمعة، فسوف تصدر بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية، وتوقعات بإظهارها تراجع النمو إلى 0.3% من 0.4%.

بريطانيا:

ونحن في أسبوع جديد بعد الانتخابات وقرار الفيدرالي الأمريكي، ربما سترتكز الأنظار هذا الأسبوع على بريطانيا أيضاً.
وتترقّب الأسواق صدور تقرير الوظائف البريطاني يوم غدٍ الثلاثاء، وتوقعات إظهاره ارتفاع معدّل البطالة من 4.0% إلى 4.1%.
كما سنكون يوم الجمعة من بريطانيا مع قراءة الناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث، وتوقعات إظهارها تراجعاً ملموساً بالنمو.
وتتوقّع الأسواق أن تظهر قراءة النمو الاقتصادي البريطاني تراجعاً من 0.5% الربع الثاني إلى 0.2% الربع الثالث.
كما ستصدر يوم الجمعة بيانات التجارة البريطانية والإنتاج الصناعي والإنتاج التصنيعي.

منطقة اليورو:

ستصدر من منطقة اليورو يوم غدٍ الثلاثاء قراءة الثقة بحسب مؤشر ZEW للثقة بالاقتصاد الألماني واقتصاد منطقة اليورو.
وتتوقّع الأسواق أن يرتفع مؤشر الثقة في الاقتصاد الألماني بشكل طفيف من 13.1 إلى 13.2 نقطة.
كما تعتقد الأسواق بأن مؤشر الثقة باقتصاد منطقة اليورو سيرتفع بشكل محدود إلى 20.5 نقطة من 20.1 نقطة.
يوم الخميس القادم، سنتوقّف أيضاً مع قراءة النمو الاقتصادي في منطقة اليورو، وتوقعات أن يظهر نمو نسبته 0.4%.
فيما ستصدر قراءة الإنتاج الصناعي لمنطقة اليورو وتوقعات إظهار المؤشر انكماشاً نسبته -1.2% بعد نمو بنسبة 1.8%.

ربما يهمّك أيضاً:

أسعار النفط تتلقى ضغوطاً جديدة من الصين.. وتراجع المخاوف بشأن الإعصار
يواصل الذهب تراجعه بعد أشد انخفاض له منذ أشهر، وسط ترقب لصدور بيانات هامة