Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd.
Redirecting to windsorbrokers.eu
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
إعادة التوجيه إلى WindSorbrokers.eu
محدودیت های منطقه ای
سیستمهای ما تشخیص دادهاند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت میشوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات میدهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره میشود.
استقرار أسعار الذهب وسط بيانات تعزز رهانات خفض أسعار الفائدة
Share
أسعارالمعدن الأصفر شبه مستقرة خلال تداولات بداية الأسبوع
أستقرت أسعار الذهب يوم الاثنين قبيل صدور سلسلة من البيانات الاقتصادية هذا الأسبوع، حيث توقع المتداولون خفضًا لأسعار الفائدة من قِبَل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في ديسمبر
تداولات الذهب
وخلال تداولات صباح الأثنين فقد ارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.3% ليصل إلى 4,077.75 دولارًا للأونصة، بينما انخفضت عقود الذهب الآجلة لشهر ديسمبر بنسبة 0.1% لتصل إلى 4,113.50 دولارًا للأونصة
أهم العوامل المؤثرة علي أسعار الذهب
هذا وقد أثّر انتعاش الأسهم والأسواق الأخرى التي تعتمد على المخاطرة على الطلب على الذهب، وكذلك تزايد التقارير التي تُفيد بأن الولايات المتحدة تعمل على التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا, إلا أن استمرار المخاوف بشأن الوضع المالي العالمي والخلاف الدبلوماسي بين الصين واليابان أبقى المعدن الأصفر فوق مستوى 4,000 دولار للأونصة. كما حدّ توقع صدور سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية الرئيسية هذا الأسبوع من خسائر الذهب، وكذلك احتمال خفض أسعار الفائدة على المدى القريب
كما رفعت الأسواق توقعاتها لخفض أسعار الفائدة في ديسمبر بشكل حاد بعد أن صرّح جون ويليامز، محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، يوم الجمعة، بأن البنك المركزي لا يزال لديه مبرر لخفض أسعار الفائدة الشهر المقبل, وأشار ويليامز إلى المخاطر المحتملة على سوق العمل، مشيرًا أيضًا إلى انحسار مخاطر ارتفاع التضخم
وتوقع المتداولون احتمالية 67.3% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي يومي 9 و10 ديسمبر، وهو تراجع حاد عن احتمالية 39.8% التي سُجلت الأسبوع الماضي، وفقًا لمؤشر فيدوتش ,وينصبّ التركيز هذا الأسبوع على مجموعة من البيانات الاقتصادية التي طال انتظارها لشهر سبتمبر، والتي من المتوقع أن تُقدّم المزيد من المؤشرات على أكبر اقتصاد في العالم,ومن المقرر صدور بيانات الإنتاج الصناعي واستغلال الطاقة الإنتاجية في وقت لاحق من يوم الاثنين، تليها بيانات مؤشر أسعار المنتجين ومبيعات التجزئة يوم الثلاثاء
كما من المقرر صدور بيانات تصاريح البناء، والسلع المعمرة، وطلبات إعانة البطالة، والأهم من ذلك، بيانات الناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث يوم الأربعاء, كما من المقرر صدور بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو مقياس التضخم المُفضّل لدى الاحتياطي الفيدرالي، يوم الأربعاء
ومن المتوقع أن تُقدّم هذه البيانات، التي تأخرت بسبب الإغلاق الحكومي المُطوّل، بعض الرؤى حول الاقتصاد الأمريكي مع دخول شهر ديسمبر. ولكن من المتوقع أن يُؤدّي غياب بيانات واضحة لشهر أكتوبر إلى حيرة الاحتياطي الفيدرالي إلى حد كبير في اجتماعه الأخير لهذا العام