Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd.
Redirecting to windsorbrokers.eu
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
إعادة التوجيه إلى WindSorbrokers.eu
محدودیت های منطقه ای
سیستمهای ما تشخیص دادهاند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت میشوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات میدهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره میشود.
الذهب يواصل الصعود مع ضعف الدولار وتركيز الأسواق على قرار الفيدرالي
Share
صعود أسعار المعدن الأصفر بتعاملات بداية الأسبوع
شهدت أسعار الذهب مكاسب محدودة مع انطلاق تعاملات يوم الاثنين، مدفوعة باستمرار ضعف الدولار الأمريكي وتزايد رهانات الأسواق على إقدام مجلس الاحتياطي الفيدرالي على خفض جديد لأسعار الفائدة خلال اجتماعه المرتقب في وقت لاحق من هذا الأسبوع
تداولات الذهب
وخلال تداولات صباح الأثنين فقد سجل الذهب الفوري ارتفاعًا ليصل إلى 4,215.69 دولار للأونصة، محققًا زيادة بنحو 0.5% مقارنة بإغلاق الجلسة السابقة، في حين استقرت عقود الذهب الأمريكية الآجلة لتسليم ديسمبر عند مستوى 4,244.80 دولار للأونصة
أهم العوامل المؤثرة علي أسعار الذهب
ويعكس هذا الأداء الإيجابي استمرار تراجع الدولار الأمريكي إلى مستويات هي الأدنى منذ أكثر من شهر، ما يعزز جاذبية المعدن الأصفر لدى حائزي العملات الأخرى
ويشكل تراجع مؤشر الدولار الأمريكي نحو مستوى 99 عاملًا رئيسيًا داعمًا لارتفاع أسعار الذهب، إذ يؤدي انخفاض العملة الأمريكية إلى تقليص تكلفة شراء الذهب عالميًا. كما يستقر المؤشر قرب أدنى مستوياته منذ أوائل ديسمبر، وهو ما يعزز الطلب على الذهب باعتباره ملاذًا آمنً , كما تتنامى توقعات الأسواق بشأن خفض الفائدة الأمريكية بمقدار 25 نقطة أساس خلال اجتماع الفيدرالي هذا الأسبوع، حيث تشير أداة فيدوتش إلى احتمال يقارب 88% لتنفيذ هذه الخطوة. ويُذكر أن الذهب لا يدر عائدًا، ما يجعله أكثر جاذبية في بيئة تتراجع فيها تكاليف الاقتراض
كما أظهرت بيانات مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر سبتمبر ارتفاعًا سنويًا معتدلًا بنسبة 2.8%، إلى جانب إشارات على فتور سوق العمل، مع تسجيل التوظيف في القطاع الخاص أكبر تراجع منذ نحو عامين ونصف. هذه المؤشرات تدعم توقعات تبني الفيدرالي سياسة نقدية أكثر تيسيرًا لدعم النمو الاقتصادي
كما لا تزال التوترات الجيوسياسية عنصرًا داعمًا لأسعار الذهب، في ظل استمرار النزاع الروسي الأوكراني، وتصعيد الهجمات الروسية على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، بالتزامن مع بطء وتيرة محادثات السلام. وتدفع هذه التطورات المستثمرين إلى البحث عن الأصول الآمنة، وفي مقدمتها الذهب
وعلى الرغم من الزخم الإيجابي، يواصل المتعاملون نهج الحذر، مفضلين الانتظار حتى صدور نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء، والذي سيشمل تحديثًا للتوقعات الاقتصادية وتصريحات رئيس المجلس جيروم باول. ومن المرجح أن تشكل هذه الإشارات عاملًا حاسمًا في تحديد مسار الدولار والذهب خلال الفترة المقبلة