Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd.
Redirecting to windsorbrokers.eu
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
إعادة التوجيه إلى WindSorbrokers.eu
محدودیت های منطقه ای
سیستمهای ما تشخیص دادهاند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت میشوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات میدهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره میشود.
النفط يرتفع بشكل محدود مع بقاء الضغوط الأسبوعية بسبب مخاوف تخمة الإمدادات
Share
صعود أسعار النفط ولكنها تسجل إنخفاض أسبوعي ثاني علي التوالي
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة، لكنها تتجه نحو تسجيل انخفاض أسبوعي ثانٍ على التوالي، حيث هيمنت المخاوف المستمرة بشأن فائض المعروض العالمي على معنويات السوق، متجاوزةً الدعم الناتج عن مخاطر الإمداد الجيوسياسية
تداولات النفط الخام
وخلال تداولات صباح الجمعة فقد ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت، التي تنتهي صلاحيتها في فبراير، بنسبة 0.6% لتصل إلى 60.18 دولارًا للبرميل، بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.7% لتصل إلى 56.40 دولارًا للبرميل
العوامل المؤثرة في السوق
مخاوف فائض المعروض تضغط على أسعار النفط
تأثرت الأسواق سلبًا بتوقعات استمرار فائض المعروض العالمي من النفط في تجاوز الطلب حتى عام 2026، مع ارتفاع الإنتاج من الدول غير الأعضاء في أوبك وتباطؤ نمو الاستهلاك في الاقتصادات الكبرى، مما يُبقي المخزونات وفيرة,
كما زادت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) وحلفاؤها إنتاجهم بشكل مطرد هذا العام مع تراجعهم عن التخفيضات الطوعية السابقة، مما أضاف كميات كبيرة إلى السوق العالمية التي تتمتع أصلاً بوفرة في الإمدادات, وقد فاقم ضعف الطلب في الصين هذه المخاوف. إذ شهدت أكبر دولة مستوردة للنفط الخام في العالم تباطؤاً في نمو الإنتاج الصناعي والنشاط الاستهلاكي، مما حدّ من مكاسب استهلاك الوقود
وأكدت البيانات الحديثة التي تشير إلى وجود مخزونات مريحة من النفط الخام والوقود في الولايات المتحدة وأجزاء من آسيا، أن السوق لا تزال محمية بشكل جيد من الاضطرابات
ويُقيّم المتداولون التوترات بين فنزويلا وروسيا
ومع ذلك، واصل المستثمرون مراقبة مخاطر الإمدادات المحتملة عن كثب. ومن بين المجالات التي تركز عليها هذه المخاوف، احتمال فرض عقوبات أمريكية إضافية على قطاع الطاقة الروسي في حال فشلت الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق سلام في أوكرانيا , و قد تؤدي الإجراءات الأكثر صرامة التي تستهدف صادرات النفط الخام الروسي أو الشحن إلى تقليص الإمدادات العالمية، على الرغم من أن توقيت ونطاق أي إجراء من هذا القبيل لا يزالان غير مؤكدين
كما أعلن قادة الاتحاد الأوروبي، مساء الخميس، عن خطط لاقتراض أموال لتمويل دفاع أوكرانيا ضد روسيا خلال العامين المقبلين، وقرروا عدم استخدام الأصول الروسية المجمدة كضمان للقرض , وأكد قادة الاتحاد الأوروبي احتفاظهم بحق استخدام الأصول الروسية لسداد القرض في حال تخلف موسكو عن دفع تعويضات الحرب لأوكرانيا
ولم يُبدِ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أي تنازلات بشأن شروطه لإنهاء الحرب، إذ يسعى إلى أن تتخلى أوكرانيا عن طموحها بالانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو) وأن تنسحب بالكامل من أربع مناطق تدّعي روسيا سيادتها عليها, وترفض كييف التنازل عن أراضٍ لم تتمكن القوات الروسية من استعادتها خلال ما يقارب أربع سنوات من الحرب, كما يُقيّم التجار المخاطر المحيطة بصادرات النفط الفنزويلية في أعقاب الإجراءات الأمريكية الأخيرة. وتزايدت المخاوف بشأن احتمال فرض حصار على ناقلات النفط الفنزويلية، ما قد يُعطّل شحنات النفط الخام إلى الأسواق الدولية, وتُعاني فنزويلا بالفعل للحفاظ على استقرار صادراتها في ظل العقوبات الحالية، وقد يُؤدي تشديد العقوبات إلى مزيد من الحد من قدرتها على تصدير النفط