Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd.
Redirecting to windsorbrokers.eu
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
إعادة التوجيه إلى WindSorbrokers.eu
محدودیت های منطقه ای
سیستمهای ما تشخیص دادهاند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت میشوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات میدهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره میشود.
انخفاض أسعار الذهب بسبب مخاوف من رفع أسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي
Share
تراجع أسعار الذهب
انخفضت أسعار الذهب يوم الاثنين مع تلاشي احتمالات خفض أسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي بعد بيانات أقوى من المتوقع عن الوظائف غير الزراعية، والتي دعمت الدولار
تداولات الذهب
وبالتطرق لتداولات أمس الأثنين فقد انخفض الذهب الفوري بنسبة 1٪ إلى 2662.20 دولارًا للأوقية، في حين انخفضت العقود الآجلة للذهب التي تنتهي في فبراير بنسبة 1.3٪ إلى 2680.01 دولارًا للأوقية
أهم العوامل المؤثرة علي أسعار الذهب
وقد شهدت أسعار الذهب انخفاضاً ملحوظاً نتيجة التوتر المتزايد بشأن بقاء أسعار الفائدة الأمريكية عند مستويات مرتفعة لفترة أطول، وذلك عقب بيانات الوظائف الأخيرة التي دفعت المستثمرين إلى تقليص توقعاتهم بشأن تخفيض الفائدة خلال العام الجاري,وتتجه الأنظار الآن إلى بيانات التضخم الأمريكية المنتظرة يوم الأربعاء، حيث يأمل المستثمرون في الحصول على إشارات واضحة حول مستقبل السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الفيدرالي. البنك المركزي كان قد أشار سابقاً إلى أن التضخم المرتفع وقوة سوق العمل يمنحانه مبرراً للإبقاء على الفائدة مرتفعة
وفي مذكرة حديثة، توقّع محللون في جولدمان ساكس أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بتخفيض الفائدة مرتين فقط هذا العام، مقارنةً بتوقعات سابقة بثلاث تخفيضات، مع توقع ارتفاع السعر النهائي للفائدة في دورة التيسير الحالية,ورغم ذلك، يواصل الذهب الاحتفاظ بجزء من الطلب كملاذ آمن بسبب حالة عدم اليقين الاقتصادي، خاصةً في ظل التوترات المرتبطة بسياسات الرئيس القادم دونالد ترامب. وقد ساهمت عمليات البيع الواسعة في أسواق الأسهم أيضًا في الحد من خسائر الذهب
ويعتقد مديرو الأموال أن هناك العديد من الأسباب التي تجعلهم يتمسكون بتفاؤلهم بشأن الذهب في 2025، وذلك بعد عام استثنائي في 2024 شهد تحقيق المعدن النفيس أكبر مكاسب سنوية له منذ 2010 , والمحللون والوسطاء في بنوك وول ستريت أيضاً متفائلون، حيث يتوقع بنك أوف أميركا وجيه بي مورغان تشيس آند كو أن يصل الذهب إلى 3000 دولار بنهاية هذا العام، بينما تتوقع يو بي إس أن يصل إلى 2900 دولار. وتجاوز سعر الذهب في التداولات الفورية 2600 دولار للأونصة في بداية يناير, مع ذلك، انخفض الذهب منذ انتخابات الرئاسة الأميركية في 5 نوفمبر، كما خسر المعدن النفيس بعضاً من جاذبيته وسط ارتفاع الدولار، وسوق الأسهم، وبتكوين مع تفاؤل الأسواق بفوز ترمب