Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

بيانات التضخّم الكندي اليوم، وعديد من المستجدات باقي الأسبوع

بيانات التضخّم الكندي ستصدر اليوم، وتتوقّع الأسواق المالية أن تظهر البيانات انخفاضاً طفيفاً بالتضخّم من 3.4% إلى 3.3%.
ويستهدف بنك كندا المركزي التضخّم عند 2.00%، لذلك قام برفع أسعار الفائدة إلى 5.00% خلال الفترة من عام 2022 إلى 2023.
وقام المركزي الكندي برفع الفائدة بمقدار 475 نقطة أساس خلال سلسلة رفع الفائدة القياسية، للحد من ارتفاع التضخّم الذي وصل إلى 8.1% قبل أن يتراجع إلى 3.1% شهر نوفمبر 2023، قبل أن يعاود ارتفاعه إلى 3.4% ديسمبر 2023.
ورغم أن التضخّم انخفض من ذروته بشكل ملموس، إلا أننا نلاحظ بأن التوقّف عن الانخفاض منذ شهر نوفمبر 2023 أصبح مقلقاً.
ومع عودة الارتفاع في أسعار الطاقة مع التوتّرات الجيوسياسية في البحر الأحمر، ربما تخشى البنوك المركزية عودة ارتفاع التضخّم.
لذلك، قد تكون بيانات التضخّم الكندي اليوم مهمّة وقد تؤثّر في الدولار الكندي.
تجدر الإشارة إلى أن بنك الشعب الصيني قام اليوم بخفض الفائدة أكثر مما توقّعت الأسواق المالية وبمقدار 25 نقطة أساس.
وخفّض بنك الشعب الصيني فائدة القروض استحقاق خمس سنوات إلى 3.95% من 4.20%.
ويبدو أن بنك الشعب الصيني يواجه تحديّاً صعباً مع التراجع الحاد والتعثّر في قطاع الإنشاءات الصيني.
ويشكّل قطاع الإنشاءات الصيني أكثر من 47% من اقتصاد الصين، وبإجمالي قيمة تزيد عن 8.5 ترليون دولار أمريكي.

للمزيد عن قرار بنك الصين وكذلك بيانات التضخّم الكندي عبر الفيديو التالي:

يوم غد، محضر اجتماع الفيدرالي يستحوذ على الاهتمام

تترقّب الأسواق المالية يوم غدٍ الأربعاء صدور محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
وبعد صدور بيانات التضخّم الكندي هذا اليوم، ربما ستبدأ الأسواق بترقّب محضر الاجتماع بحثاً عن أي معلومات حيال التوقعات المستقبلية لأسعار الفائدة الفيدرالية.
وبحسب مجموعة CME (المصدر)، تتوقّع الأسواق المالية حالياً تثبيت الفائدة شهر مارس المقبل 2024.
كذلك، قللت الأسواق من توقعات خفض الفائدة لشهر مايو المقبل لأقل من 37%.
وبالتالي، انتقلت توقعات خفض الفائدة الفيدرالية إلى شهر يونيو المقبل 2024، وهذا متأخّر مقارنة بالتوقعات السابقة.
ويعتبر محضر اجتماع الفيدرالي الأمريكي يوم غد مهمّاً للأسواق، خصوصاً في حال شمل أي معلومات إضافية عن توقعات الفائدة.
وأشار أعضاء عديدون في الاحتياطي الفيدرالي، من ضمنهم رئيس الاحتياطي الفيدرالي “جيروم باول” أن الاحتياطي سيتوجّه بالفعل لخفض الفائدة هذه السنة. لكن، مع التأكيد على أن الفيدرالي لن يكون مستعجلاً في ذلك.
كما أكّد عدّة أعضاء على خطورة خفض الفائدة قبل التأكّد من مسار التضخّم.
لذلك، ربما سنشهد تحرّكاً في الأسواق المالية يوم غد في حال شمل محضر الاجتماع معلومات جديدة للمتداولين.

بيانات يوم الخميس، بيانات قد تكون هامة جداً

رغم أن التركيز بداية سيكون في الأسواق المالية على بيانات التضخّم الكندي وكذلك محضر الفيدرالي يوم غد، إلا أننا نترقّب يوم الخميس المقبل بيانات اقتصادية غاية في الأهمية، هي بيانات مؤشرات مديري المشتريات.
وستصدر مؤشرات مديري المشتريات من دول منطقة اليورو وكذلك بريطانيا إلى جانب الولايات المتحدّة الأمريكية.
وتكمن أهمية بيانات مؤشرات مديري المشتريات أنها تصدر في وقت مبكّر، وتدّل على الأداء الاقتصادي لنفس الشهر الذي تصدر فيه.
وتتوقّع الأسواق المالية أن تظهر مؤشرات مديري المشتريات انكماش قطاع الخدمات والصناعات التحويلية لمنطقة اليورو.
هذا وتتوقّع الأسواق أن تظهر بيانات بريطانيا انكماشاً في قطاع الصناعات التحويلية، وتباطؤاً في قطاع الخدمات.
أما من الولايات المتحّدة، فتتوقّع الأسواق أن تظهر البيانات بقاء الضعف في نمو القطاعات الاقتصادية الرئيسية.
بالتالي، قد تكون بيانات يوم الخميس ذات تأثير مباشر في الأسواق المالية.

لمتابعة البيانات الاقتصادية ونتائجها وكذلك تفسيرها الاقتصادي عبر الرابط لعملاء وندسور بروكرز (هنــا)
لمتابعة البيانات الاقتصادية ونتائجها لجميع المتداولين عبر الرابط (هنــا)

ربما يهمّك أيضاً:
تراجع أسعار النفط الخام خلال معاملات بداية الأسبوع مع استمرار تخوف الأسواق من تباطؤ الطلب العالمي
ارتفاع أسعار المعدن الأصفر مع تراجع الدولار الأمريكي واستمرار التوترات الجيوسياسية بالشرق الأوسط