Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

خلال الأسبوع الحالي: قرار الفيدرالي والوظائف الأمريكيّة وقرار بنك إنجلترا

خلال الأسبوع الحالي، سنكون مع عديدٍ من المستجدات الاقتصادية والأساسية تشمل قرار الفيدرالي الأمريكي وبيانات الوظائف الأمريكية إلى جانب قرار بنك إنجلترا لأسعار الفائدة.
وتبدأ البيانات الاقتصادية يوم غدٍ الثلاثاء مع بيانات الوظائف الشاغرة من الولايات المتحدّة.
أما يوم الأربعاء، سنكون مع بيانات الوظائف المستحدثة في القطاعات الخاصة الأمريكية، ثم مع قرار الفيدرالي الأمريكي.
أما الخميس، سترتكز أنظار الأسواق المالية على بيانات طلبات البطالة الأسبوعية ومؤشر ISM لمديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية الأمريكي. كما سيعلن بنك إنجلترا المركزي عن قراره.
أما يوم الجمعة، سنتوقّف مع تقرير الوظائف الرسمي الصادر من الولايات المتحدّة الأمريكية.
وقد يكون للمستجدات المنتظرة هذا الأسبوع تأثير مباشر على الأسواق المالية، خصوصاً مع ترافقها بإعلان كبرى الشركات الأمريكية عن نتائج أعمالها لربع السنة الماضي.

للمزيد عمّا ينتظرنا خلال الأسبوع الحالي عبر الفيديو التالي:

قرار الفيدرالي المنتظر خلال الأسبوع الحالي

تترقّب الأسواق المالية خلال الأسبوع الحالي صدور قرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي حيال أسعار الفائدة.
وسيعلن الفيدرالي عن قراره يوم الأربعاء المقبل.
وتتوقّع الأسواق بحسب مجموعة CME (المصدر)، أن يثبّت الفيدرالي الفائدة في نطاق بين 5.25% و5.50%.
لكن، ستراقب الأسواق أي تلميحات حيال القرارات المنتظرة شهر آذار/مارس وكذلك قرار شهر أيار/مايو المقبلان.
ورغم أن الأسواق المالية ترى بأن الاحتمال كبير بتثبيت الفائدة هذا الأسبوع وبنسبة تصل إلى 97% تقريباً، إلا أن الأسواق منقسمة حيال قرار شهر آذار/مارس. وبحسب مجموعة CME، تتقارب اليوم احتمالية خفض الفائدة أو تثبيتها ذلك الشهر بنسب 50% تقريباً لكل احتمال.
لكن بالنسبة لقرار شهر أيار/مايو، فالأسواق ترى بأن الفيدرالي سيخفّض الفائدة باحتمال يقارب 90%.
على ذلك، القرار المنتظر خلال الأسبوع لن يكون هاماً بحد ذاته، بل قد نجد الأسواق تتحرّك مع تلميحاته للقرارات القادمة.

كيف سيؤثّر قرار الفيدرالي المنتظر خلال الأسبوع الحالي على الأسواق؟

بما أن الأسواق المالية سعّرت تثبيت الفائدة، فالقرار بحد ذاته قد لا يكون ذو تأثير مباشر على الأسواق المالية.
لكن، ربما سيكون التأثير مرتبطاً بأي تلميحات قد تصدر في بيان الفائدة أو المؤتمر الصحفي بعد القرار.
إذا ظهر للأسواق المالية ضمن قرار الفيدرالي المنتظر هذا الأسبوع بأن الفيدرالي سيخفّض الفائدة شهر آذار/مارس المقبل، عندها ربما سنرى الدولار الأمريكي يتراجع، وقد ترتفع أسعار الذهب وربما ترتفع أيضاً مؤشرات الأسهم.
لكن إذا زادت احتمالية تأجيل خفض الفائدة إلى شهر أيار/مايو، هنا قد يرتفع الدولار وربما تتراجع الأسهم وأسعار الذهب.
إلا أن بقاء الظروف معوّمة في بيان الفائدة والمؤتمر الصحفي، والالتزام بنفس النهج السابق بالإشارة لعدم الاستعجال بخفض الفائدة، وأن يتم الإشارة إلى أن القرار في كل اجتماع سيرتبط في البيانات والمستجدات الاقتصادية، عندها ربما سنشهد تذبذباً بالدولار والأسهم وأسعار الذهب.

ماذا سيقرر بنك إنجلترا المركزي؟

بعد البيانات الاقتصادية التي صدرت مؤخّراً من بريطانيا وأظهرت ارتفاعاً غير متوقّع في معدّل التضخّم إلى 4.00%، أصبح البعض يعتقد بأن المركزي البريطاني قد يقوم برفع الفائدة.
لكن في الحقيقة، وبالنظر إلى النمو الاقتصادي، نرى بأن اقتصاد بريطانيا انكمش بنسبة -0.1% بحسب آخر التحديثات.
لذلك، من غير المرجّح أن يقوم المركزي برفع الفائدة، بل تشير التوقعات على الأغلب بأن يثبّتها عند 5.25%.
إلا أن الأسواق المالية في قرار بنك إنجلترا المنتظر خلال الأسبوع الحالي ستراقب أي تلميحات حيال الخطوات المستقبلية.
إذن، ستراقب الأسواق تصويت أعضاء المركزي التسعة المصوّتين على القرار.
في الاجتماع السابق، صوّت 6 أعضاء لتثبيت الفائدة، بينما صوّت 3 أعضاء على رفع جديد بأسعار الفائدة.
تتوقّع الأسواق هذا الأسبوع أن نرى 7 أعضاء يصوّتون على التثبيت و2 منهم فقط على رفع الفائدة.
لكن إذا رأينا عدداً أكبر من الأعضاء يصوّتون على رفع الفائدة، هنا قد نرى توقعات بأن تبقى الفوائد مرتفعة طوال النصف الأوّل من هذه السنة على الأقل. في المقابل، إذا شهدنا أن عدداً أكبر يصوّت لتبيت الفائدة، أو إن ظهر أن هنالك من يصوّت لخفضها، هنا قد يزيد احتمال خفض الفائدة خلال النصف الأوّل من هذه السنة رغم ارتفاع معدّل التضخّم المفاجئ.
أما بالنسبة للجنيه الإسترليني، ففي الحالة الأولى قد نراه يتماسك أمام الدولار ويرتفع مقابل سلّة العملات.
وفي الحالة الثانية، ربما سنجده يتراجع وبشكل ملموس أمام سلّة من العملات.
لكن إن جاءت النتائج كما هو متوقّع، فربما سيدخل الجنيه مرحلة من التذبذب والتباين.

أهم البيانات الاقتصادية المنتظرة على مدى الأسبوع

يمكن متابعة البيانات الاقتصادية وتوقعاتها وكذلك نتائجها عبر الرابط (هنــا)
عملاء وندسور بروكرز يمكنهم متابعة البيانات والتأثيرات المحتملة لها عبر الأجندة الاحترافية (هنـــا)

الثلاثاء:

تبدأ البيانات الاقتصادية المجدولة وذات الأهمية للأسواق يوم غدٍ الثلاثاء.
ستصدر يوم الثلاثاء قراءة التضخّم من إسبانيا إلى جانب بيانات الناتج المحلي الإجمالي لأوروبا.
كما سنكون يوم الثلاثاء مع بيانات مؤشر S&P/CS لأـسعار المنازل الأمريكية.
بعد ذلك، ستصدر قراءة مؤشر CB لثقة المستهلك الأمريكي وبيانات الوظائف الشاغرة ومعدّل دوران العمل.

الأربعاء:

أما يوم الأربعاء، سنكون مع بيانات التضخّم من أستراليا بحسب مؤشر أسعار المستهلكين.
كذلك ستصدر بيانات مؤشر مديري المشتريات لقطاعات الاقتصاد الصيني، وهي من البيانات المؤثّرة بالأسواق في العادة.
بعد ذلك، ستصدر بيانات التضخّم بحسب مؤشر أسعار المستهلكين من ألمانيا وفرنسا.
لكن قد يكون التركيز الأكبر على بيانات مؤشر ADP لوظائف القطاع الخاص الأمريكي، وبيانات تكاليف العمالة في أميركا.
هذا وسنستقبل أيضاً مؤشر مديري المشتريات لولاية شيكاغو الأمريكية.
وستصدر أيضاً تقديران النمو في الناتج المحلي الإجمالي الكندي.
إلا أن الحدث الأهم يوم الأربعاء قد يكون قرار الفيدرالي الأمريكي، وربما يكون الأكثر تأثيراً على الأسواق.

الخميس:

ستبدأ البيانات الاقتصادية الرئيسية الخميس بمؤشر Caixin لمديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية الصيني.
هذا وسنستقبل أيضاً قراءة التضخّم بحسب مؤشر أسعار المستهلكين من منطقة اليورو.
وربما أيضاً سنشهد تذبذباً بأسعار النفط مع بدء اجتماعات مجموعة أوبك.
لكن بالنسبة لأسواق العملات، فقد ترتكز الأنظار على قرار بنك إنجلترا المركزي.
كما ستصدر بيانات طلبات البطالة الأمريكية وكذلك مؤشر ISM لقطاع الصناعات التحويلية الأمريكي.

الجمعة:

خلال الأسبوع الحالي سنكون مع عديد من المستجدات والبيانات الاقتصادية.
لكن، معروف عن بيانات الوظائف الأمريكية أنها ذات تأثير ملموس على الأسواق.
لذلك، قد تهتم الأسواق المالية بشكل واضح في بيانات الوظائف الأمريكية التي ستصدر يوم الجمعة.
فرغم أن قرار الفيدرالي الأمريكي وعديد من البيانات الاقتصادية الأمريكية الأخرى ستصدر خلال الأسبوع الحالي الذي ينتهي به شهر يناير ويبدأ شهر فبراير، إلا أن بيانات الوظائف في عديد من الأحيان لها تأثير مباشر على الأسواق المالية.
ويرتبط التأثير في نتائج البيانات وبعد النتائج الحقيقية عن توقعات الأسواق.
وسيصدر تقرير الوظائف الأمريكية الذي يشمل معدّل البطالة وكذلك الوظائف المستحدثة في القطاعات غير الزراعية.
كما ستراقب الأسواق في التقرير بيانات معدّل نمو الأجور في الساعة.
لذلك، قد يكون يوم الجمعة المقبل أيضاً ذو أهمية كبيرة للأسواق المالية العالمية.

نتائج أعمال كبرى الشركات الأمريكية

تعتبر نتائج أعمال الشركات الأمريكية مؤشّراً هاماً عن الوضع الاقتصادي.
وستعلن خلال الأسبوع الحالي كبيرة الشركات الأمريكية عن نتائج أعمالها.
ونبدأ يوم غدٍ الثلاثاء مع إعلان شركة مايكروسوفت وشركت ألفابيت، الشركة الأم لجوجل، وغيرها من الشركات.
أما الأربعاء، فسترتكز الأنظار على ماستركارد وأيضاً بوينج وكوالكوم.
يوم الخميس، ستعلن كل من شركة آبل وشركة أمازون عن نتائج أعملها ضمن الشركات العديدة التي ستعلن عن نتائجها.
ويوم الجمعة، سنكون مع نتائج أعمال إكسون موبايل ومجموعة شيفرون وغيرها الكثير.
وقد تتأثّر أسواق الأسهم بل وأيضاً الأسواق المالية بشكل عام في نتائج أعمال الشركات الأمريكية.

ربما يهمّك أيضاً:
أسعار النفط الخام تنخفض بعد صعود لعدة جلسات متتالية خلال معاملات نهاية الأسبوع الماضي
صعود أسعار الذهب متأثراً بصدور تقرير التضخم الأمريكي خلال معاملات نهاية الأسبوع الماضي