Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

هبوط أسعار النفط الخام باولي تعاملات الأسبوع مع حذر الأسواق من تنصيب ترامب

إنخفاض أسعار النفط الخام بتعاملات أمس الأثنين

انخفضت أسعار النفط قليلا يوم الاثنين، حيث تم تعويض التفاؤل بشأن الإمدادات الأكثر صرامة، وسط عقوبات أمريكية أكثر صرامة ضد روسيا، بالحذر قبل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب

تداولات النفط

وخلال تداولات أمس الأثنين فقد انخفضت العقود الآجلة لخام برنت التي تنتهي في مارس بنسبة 0.2٪ إلى 80.61 دولارًا للبرميل، في حين انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.1٪ إلى 77.31 دولارًا للبرميل

أهم العوامل المؤثرة علي أسعار النفط الخام

هذا وقد تراجعت أسعار النفط بشكل طفيف بعد تحقيق مكاسب قوية على مدى أربعة أسابيع متتالية، حيث تنتظر الأسواق أخبارًا من واشنطن وسط أحجام تداول محدودة بسبب العطلة الأمريكية, ويبدو أن الاهتمام منصبًا على حفل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب، الذي تعهد بفرض تعريفات تجارية مشددة على الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم. كما كرر ترامب خلال خطاباته وعوده بزيادة إنتاج الطاقة المحلية ورفع القيود التنظيمية المفروضة على القطاع

أيضاً بلغ إنتاج النفط الأمريكي مستويات قياسية تقارب 13 مليون برميل يوميًا في عام 2024. هذا الارتفاع قد يساهم في تعويض تأثير العقوبات الأخيرة على روسيا من خلال الحفاظ على استقرار إمدادات النفط العالمية,كما وعد ترامب أيضًا بسياسات اقتصادية توسعية قد تدعم الطلب على النفط في الولايات المتحدة. ومع ذلك، كان الطلب الأمريكي على النفط متباينًا في الأشهر الأخيرة، حيث زاد الطقس البارد من استهلاك وقود التدفئة، بينما عطل السفر خلال فترة الأعياد

بينما قد تحد العقوبات الأمريكية على روسيا من الإمدادات العالمية، فإن تأثيرها قد يُخفف بفضل ارتفاع الإنتاج الأمريكي وضعف الطلب العالمي,علي صعيد أخر وفي الصين، أكبر مستورد للنفط عالميًا، شهدت تباطؤًا اقتصاديًا أدى إلى انخفاض استهلاكها من النفط الخام. رغم زيادة المصافي الصينية لمعالجة الخام بنسبة 1.3% في ديسمبر مقارنة بالعام السابق، إلا أن إجمالي النشاط خلال عام 2024 انخفض بنسبة 3.6% على أساس سنوي، مما يعكس ضعف الطلب المحلي

كما ساهم تخفيف التوترات في الشرق الأوسط، بما في ذلك اتفاق تبادل الرهائن والسجناء بين إسرائيل وحماس بموجب وقف إطلاق النار الأخير، في تقليص علاوة المخاطر المرتبطة بأسعار النفط