Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

إرتفاع أسعار النفط بعد بيانات الصناعة الأمريكية

ارتفعت أسعار النفط بأكثر من واحد في المئة يوم الأربعاء بعد أن أظهرت بيانات الصناعة انخفاضا مفاجئا في مخزونات الخام الأمريكية، مما يشير إلى استمرار الطلب على الرغم من الزيادات الحادة في أسعار الفائدة التي قللت النمو العالمي.

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.13 دولار، أي 1.2 بالمئة، إلى 95.78 دولار للبرميل بحلول الساعة 0441 بتوقيت جرينتش، بينما زادت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.26 دولار، أي 1.4 بالمئة، إلى 89.63 دولار للبرميل.

وارتفع كلا الخامين بنحو اثنين بالمئة في الجلسة السابقة على خلفية ضعف الدولار الأمريكي وبعد منشور غير مؤكد على وسائل التواصل الاجتماعي ذكر أن الحكومة الصينية ستدرس طرق تخفيف قيود كوفيد-19 اعتبارا من مارس آذار 2023، مما قد يؤدي إلى زيادة الطلب في ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم.

وفي إشارة إيجابية أخرى بالنسبة للطلب، أظهرت بيانات يوم الثلاثاء من معهد البترول الأمريكي أن مخزونات النفط الخام انخفضت بنحو 6.5 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 28 أكتوبر تشرين الأول، وفقا لمصادر في السوق.

وفي الوقت نفسه، تراجعت مخزونات البنزين بأكثر من المتوقع، مع انخفاض المخزونات بمقدار 2.6 مليون برميل مقارنة مع توقعات المحللين بسحب 1.4 مليون برميل.

وتراجع الدولار الأمريكي من أعلى مستوى له في أسبوع تقريبا مقابل أقرانه الرئيسيين، في ظل قلق المتعاملين قبل قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن سعر الفائدة يوم الأربعاء.

ويجعل ضعف الدولار النفط أرخص لحائزي العملات الأخرى وعادة ما يعكس زيادة شهية المستثمرين للمخاطرة.

وكانت سياسة (صفر كوفيد) في الصين عاملا رئيسيا في كبح جماح أسعار النفط، إذ أدت عمليات الإغلاق المتكررة إلى تباطؤ النمو وتقليص الطلب على النفط في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

وقد تؤدي الاضطرابات المحتملة جراء الحظر الذي فرضه الاتحاد الأوروبي على النفط الروسي والذي يبدأ سريانه في الخامس من ديسمبر كانون الأول إلى رفع الأسعار. وسيتبع هذا الحظر، وهو رد فعل على الغزو الروسي لأوكرانيا، وقف واردات المنتجات النفطية الروسية في فبراير شباط.