Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

اقتراب نهاية العام مع آخر بيانات تضخّم من أميركا

اقتراب نهاية العام الحالي 2023 للمتداولين في الأسواق المالية العالمية قد يحمل معه بعض المستجدات الاقتصادية التي قد تؤثّر في حركة الأصول المتداولة فيها. وصدرت اليوم عدّة بيانات اقتصادية من بريطانيا، وأثّرت في تحرّكات الجنيه الإسترليني.
لكن مع اقتراب نهاية العام الحالي، نجد بأن أحجام التداول تنخفض انتظاراً لعطلة نهاية أسبوع طويلة.
وتبدأ عطلة الأسواق المالية مع نهاية تداولات اليوم الجمعة، وتبدأ يوم الثلاثاء القادم الموافق 26 ديسمبر.
ومع الانخفاض في أحجام التداول، نلاحظ تزايداً في التذبذب، لكن ضمن نطاقات محدودة.
وصدرت اليوم بيانات مبيعات التجزئة البريطانية، لتظهر نموّاً فاق التوقعات الشهر الماضي نوفمبر.
وحققت مبيعات التجزئة البريطانية نمواً نسبته 1.3%، بأعلى من توقعات الأسواق عند 0.4%.
وتم تداول الجنيه الإسترليني في نطاق حول دولارٍ و27 سنتاً أمريكي.
ولاحقاً اليوم، سنكون مع عددٍ من البيانات الاقتصادية الأمريكية، وربما سيكون لها تأثير في الأسواق المالية.

توقعات الاحتياطي الفيدرالي تتغيّر مع البيانات الاقتصادية

يتزايد الاهتمام في البيانات الاقتصادية الأمريكية يوماً بعد يوم. ومع اقتراب نهاية العام الحالي، قد يراقب المتداولون المستجدات الاقتصادية لتحديد موعد خفض الفائدة في الاحتياطي الفيدرالي.
بحسب مجموعة CME (المصدر)، وفي تمام الساعة 09:00 صباحاً بتوقيت غرينتش، احتمال خفض الفائدة الشهر المقبل يناير 2024 يبلغ قرابة 14.5%.
لكن، ترتفع الاحتمالية لخفض الفائدة في اجتماع شهر مارس 2024 إلى حوالي 85%.
أما شهر مايو 2024، فتبلغ الاحتمالية بأن تكون الفوائد انخفضت قرابة 99.7%.
وكلما كانت البيانات الاقتصادية أكثر سلبية، تتزايد احتمالات خفض الفائدة شهري يناير ومارس.
أما إذا كانت البيانات إيجابية، فالأسواق عندها ترجّح انتظار الفيدرالي إلى شهر مايو.
ومع تغيّر توقعات الاحتياطي الفيدرالي، نلاحظ بأن الأسواق المالية تتحرّك بشكل ملموس.

أداء الأسواق المالية مع تغيّر توقعات الفيدرالي مع اقتراب نهاية العام

تراجع مؤشر الدولار الأمريكي يوم أمس، ومع اقتراب نهاية العام الحالي، بنسبة تفوق 0.5%.
ومدد الدولار خسائر الشهر الحالي إلى 1.7% تقريباً، بعد انخفاضه نحو 3% الشهر الماضي نوفمبر 2023.
وترافق تراجع الدولار بتداول اليورو اليوم حول دولارٍ و10 سنتات أمريكية.
هذا وانخفض الدولار أمام الين الياباني إلى 142 ين للدولار.
أما بالنسبة لأسعار الذهب، فقد استفادت من تراجع الدولار، ليتم تداول المعدن الثمين فوق 2050 دولار للأونصة الواحدة.
وبانتقالنا إلى مؤشرات الأسهم، فنلاحظ اليوم تبايناً في الأداء. لكن، استطاعت مؤشرات الأسهم الأمريكية الارتفاع أمس.
وأغلق مؤشر داوجونز الأمريكي يوم أمس تداولاته الآنية بمكاسب 0.87%، كما ارتفع مؤشر ناسداك 1.26%.
أما مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقاً، فقد أغلقت تداولاته بارتفاع 1.03% فوق 4745 نقطة.

البيانات الاقتصادية الأمريكية اليوم

نترقّب مع اقتراب نهاية العام عديداً من البيانات الاقتصادية الأمريكية التي قد تغيّر من توقعات الاحتياطي الفيدرالي.
واليوم، ربّما سيركّز المتداولون على بيانات التضخّم الأمريكي بحسب مؤشر الرقم القياسي لأسعار الاستهلاك الجوهري (Core PCE).
ويعتمد الفيدرالي الأمريكي على هذا المؤشّر التضخّمي عندما يتعلّق الأمر بتحديد السياسات النقدية.
لذلك، ربما ستكون بيانات اليوم مهمة وذات تأثير على الأسواق المالية في حال كانت نتائجها بعيدة عن التوقعات.
تتوقّع الأسواق المالية أن يكون معدّل التضخّم الشهري لشهر نوفمبر استقرّ عند 0.2%، بنفس قيمة شهر أكتوبر.
لكن تتوقّع الأسواق المالية أيضاً أن نرى انخفاض التضخّم الأساسي السنوي بحسب مؤشر Core PCE إلى 3.3% من 3.5%.
إلى جانب بيانات التضخّم الأمريكي، سنستقبل اليوم بيانات أوامر السلع المعمّرة، المتوقّع لها أن تظهر نمواً نسبته 2.4%.
وكانت بيانات أوامر السلع المعمرّة قد أشارت مسبقاً لانكماش نسبته -5.4% شهر أكتوبر.
وستصدر أيضاً اليوم بيانات الدخل الشخصي والإنفاق الشخصي، وتوقعات الأسواق بنموهما بنسبة 0.4% و0.3% على التوالي.
بعد ذلك، سنتوقّف مع القراءة المراجعة لمؤشر ثقة المستهلك والصادر من جامعة ميشيغان، والمتوقّع أن يصدر بقيمة 69.4 نقاط.
كما تتوقّع الأسواق أن يظهر تقرير الجامعة تثبيتاً في توقعات التضخّم عند 3.1%.
هذا وسوف تصدر أيضاً بيانات مبيعات المنازل الجديدة، المتوقّع لها أن تظهر ارتفاعاً إلى 689 ألف من 679 آلف منزل.

لمراقبة البيانات الاقتصادية وتوقعاتها ونتائجها عبر الرابط (هنـــا)

ربما يهمّك أيضاً:
تراجع أسعار النفط الخام خلال معاملات أمس الخميس بدعم من انسحاب أنجولا من تحالف أوبك وزيادة مخزونات النفط الأمريكي الخام
صعود أسعار الذهب خلال معاملات أمس الخميس بدعم من تراجع مؤشر الدولار وزيادة الطلب العالمي