Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

تداولات متضاربة للنفط مع سيطرة مخاوف إنخفاض المعروض والتوترات الجيوسياسية على التضخم

تباينت أسعار النفط عند الإغلاق يوم الخميس، حيث طغت مخاوف المعروض والتوتر الجيوسياسي في أوروبا على آثار المخاوف الاقتصادية التي تخيم على الأسواق المالية مع ارتفاع التضخم.

وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت ستة سنتات إلى 107.45 دولار للبرميل عند التسوية. وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 42 سنتا، أو 0.4 بالمئة، إلى 106.13 دولار للبرميل.

ومن المتوقع أن يؤدي حظر وشيك من الاتحاد الأوروبي للنفط من روسيا، وهي مورد رئيسي للخام والوقود إلى الاتحاد، إلى زيادة شح الإمدادات العالمية.

ولا يزال الاتحاد الأوروبي يناقش تفاصيل الحظر، الذي يحتاج إلى دعم بالإجماع. ومع ذلك، فقد تم تأجيل التصويت حيث عارضت المجر الحظر لأنه سيؤثر بشدة على اقتصادها.

وعلى نطاق أوسع، تعرضت أسعار النفط والأسواق المالية لضغوط هذا الأسبوع وسط مخاوف من ارتفاع أسعار الفائدة، وصعود الدولار الأمريكي لأعلى مستوى منذ عقدين، والمخاوف بشأن التضخم والركود المحتمل.

كما أثر الإغلاق المطول لمكافحة كوفيد-19 في الصين، أكبر مستورد للخام في العالم، على السوق.

وقفز مؤشر أسعار المستهلكين الرئيسي في الولايات المتحدة لفترة 12 شهرا حتى أبريل نيسان بنسبة 8.3 بالمئة، مما فاقم المخاوف بشأن زيادة أكبر لأسعار الفائدة وتأثيرها على النمو الاقتصادي.

وقالت وكالة الطاقة الدولية يوم الخميس في تقريرها الشهري “من المتوقع أن يؤدي ارتفاع الأسعار وتباطؤ النمو الاقتصادي إلى كبح تعافي الطلب بشكل كبير خلال الفترة المتبقية من العام وحتى عام 2023”.

وأضافت الوكالة “عمليات الإغلاق المطولة في أنحاء الصين … تؤدي إلى تباطؤ كبير في ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم”.

وخفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2022 للشهر الثاني على التوالي، مستشهدة بتأثير الغزو الروسي لأوكرانيا، وارتفاع التضخم وعودة ظهور فيروس كورونا في الصين.