Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

ترقّب لبيانات التضخّم من أوروبا وأميركا، وقرار أوبك+

ترقّب لبيانات التضخّم التي ستصدر اليوم من الولايات المتحدّة ومنطقة اليورو، كما ترقّب الأسواق المالية قرار منظّمة أوبك+ حيال إنتاج النفط.
وتشير أغلب التوقعات في الأسواق إلى أن معدّل التضخّم الأوروبي سينخفض، وترجّح الأسواق انخفاضاً من 2.9% إلى 2.7%.
والتضخّم الأوروبي سيصدر بحسب مؤشر أسعار المستهلكين في أوروبا.
من ناحية التضخّم الأساسي بحسب مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي في أوروبا، تُظهر توقعات الأسواق احتمال انخفاضه إلى 3.9% من 4.2%.
أما بالنسبة للولايات المتحدّة، فسيصدر اليوم التضخّم بحسب مؤشر الرقم القياسي لأسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (Core PCE).
ويعتمد الفيدرالي الأمريكي مؤشر Core PCE عندما يتخّذ قراراته حيال أسعار الفائدة.
وتتوقّع الأسواق انخفاض مؤشر التضخّم الأمريكي من 3.7% إلى 3.5%.
ومع هذه القراءات لتوقعات التضخّم، ترجّح الأسواق أن يثبّت كل من الفيدرالي الأمريكي والمركزي الأوروبي الفائدة.
بل تشير إحصائيات CME (المصدر) أن يبدأ التفكير بخفض الفائدة الفيدرالية شهر مارس/آذار المقبل 2024.
إلى جانب بيانات التضخّم، وفيما الأسواق في ترقّب لبيانات التضخّم، ستعلن منظّمة أوبك+ عن قرارها حيال إنتاج النفط.

 

للمزيد عن حقيقة أن الأسواق في ترقّب لبيانات التضخّم عبر الفيديو:

 

الرابط عبر منصّة فيسبوك

الأسواق في ترقّب لبيانات التضخّم الأوروبي، كيف ستؤثّر باليورو وأسواق الأسهم؟

 

سعرّت الأسواق المالية أن ينخفض التضخّم بحسب مؤشر أسعار المستهلكين من 2.9% إلى 2.7%.
كما سعّرت انخفاض التضخّم الأساسي من 4.2% إلى 3.9%.
لذلك، إذا جاءت القراءات مطابقة للتوقعات أو قريبة جداً منها، قد نشهد حالة من التذبذب باليورو والأسهم الأوروبية.
لكن، إذا انخفض التضخّم بأكثر مما هو متوقّع، عندها قد تبدأ الأسواق بالاقتناع أن المركزي الأوروبي سيغيّر توجهات سياساته النقدية.
لذلك، ربما سنشهد انخفاضاً باليورو، مع محاولات للارتفاع في مؤشرات الأسهم الأوروبية الرئيسية.
أما عدم انخفاض التضخّم كما هو متوقّع، خصوصاً لو جاءت القراءات قريبة من السابق أو أعلى، عندها قد يرتفع اليورو.
وفي هذه الحالة، ربما سنشهد انخفاضاً في مؤشرات الأسهم لأن الأسواق ستعيد النظر في احتمال بقاء الفائدة مرتفعة جداً.

 

الأسواق في ترقّب لبيانات التضخّم الأمريكي، كيف ستؤثّر بالدولار والذهب والأسهم؟

ربما يهمّك أيضاً: أسعار الذهب تحلق عالياً عالمياً بدعم من تراجع مؤشر الدولار وسندات الخزانة الامريكية

كما هو الحال مع بيانات التضخّم في أوروبا، ربما ستتعامل الأسواق مع بيانات التضخّم الأمريكي على نفس النهج.
في حال جاءت القراءة ما دون 3.5% لمؤشر Core PCE، فربما سيتراجع الدولار وترتفع الأسهم، وقد يحاول الذهب الارتفاع.
لكن إذا جاءت القراءة أعلى من التوقعات، فربما نرى بأن الدولار سيحاول الارتفاع وقد تتراجع قليلاً أسعار الذهب والأسهم.
أما إذا جاءت القراءة على نحو مفاجئ أعلى من السابق عند 3.7%، هنا ربما سنشهد ارتفاعاً ملموساً بالدولار وهبوطاً ملموساً في أسعار الذهب، وربما ستتراجع مؤشرات الأسهم الرئيسية.
صدور القراءة عند التوقعات أو ما دونها قد يكون سبباً لتزايد توقعات بدء الفيدرالي خفض الفائدة شهر مارس/آذار.
لكن، صدور القراءة بأعلى من المتوقّع، ستعود عندها الأسواق لترجيح بقاء الفائدة مرتفعة طوال النصف الأول من 2024.

 

قرار أوبك+، ما السيناريوهات المحتملة

 

ربما يهمّك أيضاً: أسعار النفط تقفز بقوة لأعلي لثاني جلسة علي التوالي

هنالك سيناريوهات عديدة بالنسبة لقرار أوبك+، في وقت كانت فيه أوبك+ قررت خفض الإنتاج سابقاً.
وقررت المنظّمة سابقاً خفض الإنتاج بواقع 3.6 مليون برميل يومياً بخفض مجدول، وخفض طوعي للإنتاج من روسيا والسعودية بمقدار 1.5 مليون برميل.
لذلك، يبلغ إجمالي خفض الإنتاج 5.1 مليون برميل يومياً.
إذن، سنكون على الأرجح أمام أحد السيناريوهات التالية:
السيناريو الأوّل هو أن تقوم المنظّمة بالحفاظ على خطط خفض الإنتاج عند 5.1 مليون، مع تمديد فترة الخفض.
أما الثاني فهو أن تُعمّق خفض الإنتاج بأكثر من 5.1 مليون، مع تمديد فترة الخفض.
أخيراً في السيناريو الثالث هو أن تحصل اعتراضات من عدّة دول منتجة، ويتم تقليص خفض الإنتاج عن 5.1 مليون.
رغم أن هنالك احتمالات أخرى، لكن الثلاث احتمالات السابقة هي الاحتمالات الأكثر ترجيحاً.
في السيناريو الأوّل، قد نرى أسعار النفط في تذبذب ملموس.
أما السيناريو الثاني، فقد يتسبب في حالة من الارتفاع الملموس بأسعار النفط.
السيناريو الأخير قد يكون سبباً لإعادة الاتجاه الهابط على أسعار النفط.
يجب أن نشير للأهمية هنا أن تجاوب أسعار النفط مع القرار قد يمتزج في توقعات الطلب العالمي خلال 2024.
بالتالي، قد لا يكون التجاوب بالأسعار دقيقاً عند صدور القرار، لكن هذه التوقعات مبنية على القرار نفسه مع تحييد جميع الظروف الأخرى.