Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

قلق يسود الأسواق ترقّباً لبيانات اقتصادية وقرارات بنوك مركزية

قلق يسود الأسواق المالية في ظل ترقّب لعديد من البيانات الاقتصادية إلى جانب قرارات بنوك مركزية عدّة خلال الأيام المقبلة.
وبداية، ستتوقّف الأسواق مع بيانات أوامر السلع المعمّرة المتوقّع لها أن تظهر نمواً طفيف نسبته 0.7%.
لكن، بحساب القيمة الأساسية لطلبات السلع المعمّرة، من المتوقّع لبيانات اليوم أن تظهر انكماشاً نسبته -0.2%.
والبيانات الاقتصادية قد تكون ذات تأثير على قرارات البنوك المركزية المرتقبة هذا الأسبوع والأسبوع المقبل.
وتشمل قرارات البنوك المركزية قرار بنك اليابان المركزي يوم الجمعة، وقرار بنك أستراليا يوم الثلاثاء المقبل.
وتتوقّع الأسواق أن يثبّت كل من بنك اليابان والاحتياطي الأسترالي الفائدة عند -0.1% و3.6% على التوالي لكل منهما.
أما بالنسبة ليوم الأربعاء الأسبوع القادم، فتتوقّع الأسواق أن يقوم الفيدرالي برفع الفائدة 25 نقطة أساس لنطاق 5.00%-5.25%.

آخر التحديثات لتوقعات قرار الفيدرالي الأمريكي عبر الرابط ( هنـــا)

ويوم الخميس الأسبوع القادم، تشير التوقعات لاحتمال رفع المركزي الأوروبي الفائدة 50 نقطة أساس إلى 4.00% من 3.50%.
لذلك، نجد بأن هنالك قلق يسود الأسواق المالية مع ترقّب البيانات الاقتصادية، فأي نتائج مفاجئة للبيانات قد يكون لها تأثير مباشر على توقعات البنوك المركزية، مما قد يحرّك الأصول المتداولة بشكل ملموس.

المزيد من المعلومات عن البيانات الاقتصادية وقرارات البنوك المركزية عبر الفيديو التالي:

 

لماذا هنالك قلق يسود الأسواق المالية؟

تسبب رفع الفائدة بإضعاف الاقتصاد العالمي، حيث تباطأ النمو في عديد من الدول، وانكمش النمو الاقتصادي في أخرى.
لذلك، رفع الفائدة في البنوك المركزية قد يزيد الضغط على الأسواق المالية، وهذا ما جعلنا نرى قلق يسود الأسواق المالية.
في الحقيقة، تسبب ما شهدناه من قلق يسود الأسواق بحصول موجات بيع في أسواق الأسهم، ورغم بيانات كبرى الشركات التي جاءت أفضل من التوقعات في العديد منهما، إلا أن أسواق الأسهم انزلقت.
وتراجع مؤشر داوجونز في عقود US30CASH لما دون 33 ألف و500 نقطة، وهبط مؤشر ستاندرد آند بورز بعقود US500CASH تحت 4 آلاف و100 نقطة. بالنسبة لمؤشر ناسداك التكنولوجي بعقود US100CASH، نجده وقد انزلق ما دون 12900 نقطة خلال تداولات اليوم الأربعاء.
رفع الفائدة يعتبر مُضرّاً لأسواق الأسهم، وقد تتزايد مشاهدتنا لحالة قلق يسود الأسواق مع تزايد احتمالات رفع الفائدة.

أداء الأسواق المالية في وقت نرى فيه قلق يسود الأسواق

بداية، توقّف الانخفاض الذي حصل بالذهب يوم أمس، وارتفعت أسعار المعدن الثمين ليتداول اليوم فوق 1990 دولار للأونصة.
لكن، أسعار الفضّة بقيت تحت بعض الضغط ليتم تداول الأونصة عند 24 دولار. فالضعف الاقتصادي يهدد بانخفاض طلب الفضّة.
في أسواق العملات، شهدنا عودة ارتفاع اليورو إلى دولارٍ و10 سنتات أمريكية، والجنيه ارتفع أيضاً في تداوله ضمن دولارٍ و24 سنت.
أما بالنسبة للين الياباني، فنجده حالياً مستقر في نطاق 133 ين للدولار الأمريكي الواحد، مع ترقّب قرار بنك اليابان المركزي.
في أستراليا، أثبتت بيانات اقتصادية انخفاضاً في معدّل التضخّم من 7.8% إلى 7.0%، وهذا ما زاد احتمال تثبيت الفائدة.
ومن المرجّح أن يثبّت الاحتياطي الأسترالي الفائدة الأسبوع القادم في قراره عند 3.60%.
وهبط الدولار الأسترالي وتم تداوله اليوم في نطاق 66 سنتاً أمريكي.

ملاحظة: كل الأسعار وتوقعات البيانات الاقتصادية ونتائجها كما هي تمام الساسعة 08:15 صباحاً بتوقيت غرينتش.