Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

ماذا ينتظرنا هذا الأسبوع من مستجدات بعد قرارات البنوك المركزية؟

ماذا ينتظرنا هذا الأسبوع من بيانات اقتصادية قد يتم إضافته لرصيد البيانات التي تتابعها البنوك المركزية خلال الفترة المقبلة، خصوصاً بعد تزايد احتمالات إجرائها خفضاً بالفائدة خلال العام المقبل 2024.
وقام كل من الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي، إلى جانب بنك إنجلترا المركزي بتثبيت الفائدة الأسبوع الماضي.
بذلك، أصبح وبشكل شبه مؤكّد أن البنوك المركزية الرئيسية في العالم وصلت ذروة دورة التشديد النقدي والفوائد المرتفعة.
والآن، بدأت الأسواق تحتسب احتمالات بدء البنوك المركزية خفض الفائدة.
وبحسب مجموعة CME (المصدر)، تتوقّع الأسواق خفضاً بالفائدة الفيدرالية شهر مارس المقبل باحتمال يزيد عن 70%.
كما تعتقد الأسواق وبشكل شبه مؤكّد وباحتمال يزيد عن 97% بأن الفوائد ستكون قد انخفضت شهر مايو 2024.
وبالنسبة للبنك المركزي الأوروبي، تعتقد الأسواق بأن البنك سيلجأ لخفض الفائدة مع التراجع الذي يشهده الاقتصاد.
ورغم إشارات رئيسة البنك المركزي الأوروبي إلى الحاجة لمزيد من البيانات خلال النصف الأوّل لتقيم الظروف، مما يعني دراسة خفض الفائدة النصف الثاني من العام المقبل، إلا أن الأسواق ترى أن احتمال خفض الفائدة خلال النصف الأول 2024 وارد.
هذا ورغم تصويت 3 أعضاء من أصل 9 أعضاء لرفع الفائدة في بريطانيا، إلا أن الأسواق المالية تعتقد أن بنك إنجلترا سيخفّض أيضاً الفائدة عام 2024.
لذلك، قد تكون البيانات الاقتصادية المقبلة هامة للأسواق المالية، إذ أن قرارات البنوك المركزية مرتبطة بها.
وقد تكون الأسواق المالية في ترقّب إلى ماذا ينتظرنا هذا الأسبوع من بيانات اقتصادية عديدة.

ماذا ينتظرنا هذا الأسبوع من بيانات اقتصادية وتوقعات البنوك المركزية عبر الفيديو:

بيانات ومستجدات اقتصادية

 

ربما يهمّك أيضاً:

تفكر في زيادة تخفيضات صادرات النفط مبكرًا: تقديم 50 ألف برميل إضافي يوميًا في ديسمبر

صمود الذهب في وجه الضغوط: ارتفاع بنسبة 1% أسبوعيًا مدعومًا بالملاذات الآمنة

الأسواق في ترقّب إلى ماذا ينتظرنا هذا الأسبوع من بيانات ومستجدات اقتصادية، والتي ستصدر تباعاً.
وفيما يلي بعض أهم البيانات الاقتصادية والمستجدات التي نترقّبها:

اليوم الإثنين:

سنكون اليوم الإثنين مع بيانات مؤشر أسعار المنازل القومي في كندا إلى جانب مؤشر المنازل الأمريكي.
وتتوقّع الأسواق أن يرتفع مؤشر المنازل الأمريكي إلى 36 نقطة من 34 نقطة.
أما في كندا، فمن المتوقّع أن تظهر أسعار المنازل ارتفاعاً نسبته 0.1% بعد توقفها عن الارتفاع سابقاً.

غداً الثلاثاء:

نبدأ مع قرار بنك اليابان المركزي، المتوقّع فيه تثبيت أسعار الفائدة عند -0.10%.
لكن، سيترقّب المتداولون أي إشارات نحو تعديلات محتملة في السياسة النقدية خلال العام المقبل.
وتعتقد الأسواق أن هنالك احتمالاً برفع الفائدة عام 2024 في بنك الياباني المركزي، رغم انكماش الاقتصاد -0.7% بحسب آخر قراءة.
فالتضخّم في اليابان مرتفع نسبياً عند 3.3%، وقد يتطلّب رفعاً بالفائدة. لكن، يبدو أن بنك اليابان بحاجة لمزيد من البيانات.
من ناحية أخرى، هنالك من يشير في الأسواق المالية إلى وجوب رقابة القرار يوم غد، خشية أي مفاجأة في المركزي.
كذلك سيصدر من أستراليا محضر اجتماع الاحتياطي الأسترالي للاجتماع السابق الذي ثبّت فيه الفائدة.
لاحقاً على مدى يوم الثلاثاء، سنكون مع بيانات التضخّم الكندي، المتوقّع لها أن تثبت مواصلة التضخّم تراجعه.
وتشير توقعات الأسواق لاحتمال أن يظهر مؤشر أسعار المستهلكين الشهري في كندا انخفاض الأسعار بنسبة -0.2%.
بعد ذلك، ستصدر بيانات أذونات البناء والمنازل المبدوء إنشاؤها في الولايات المتحدّة.

الأربعاء:

لا تتوقّف رقابة الأسواق إلى ماذا ينتظرنا هذا الأسبوع من بيانات اقتصادية عند هذا الحد، بل إن قرار بنك الشعب الصيني سيصدر الأربعاء.
وتتوقّع الأسواق أن يثبّت بنك الشعب الصيني فائدة قروض عام عند 3.45%، وفائدة قروض 5 أعوام عند 3.45%.
كذلك، ستصدر بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الهامة جداً من بريطانيا، المتوقّع لها إظهار تراجع التضخّم على 4.3% من 4.6%.
قيمة التضخّم البريطاني هي الأعلى بين الدول العظمى في العالم، لذلك تعتقد الأسواق أن بنك إنجلترا سيؤجّل أي خفض بالفائدة.
على ذلك، ستكون بيانات التضخّم مهمّة على الأرجح، خصوصاً إذا جاءت نتيجتها بعيدة عن توقعات الأسواق.
ومع العديد من المستجدات والبيانات الاقتصادية الأخرى التي ستصدر الأربعاء، ربما ستكون بيانات مؤشر CB لثقة المستهلك الأمريكي أحد أهم تلك البيانات.
وتشير بيانات مؤشر CB لثقة المستهلك الأمريكي لاحتمال ارتفاع الثقة إلى 104.1 نقطة، من السابق 102.0 نقطة.
كما ستصدر الأربعاء بيانات مبيعات المنازل القائمة المتوقّع لها إظهار انخفاض عدد المنازل المباعة من 3.79 مليون إلى 3.77 مليون.
هذا وسيصدر تقرير إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء، وهو تقرير قد يؤثّر في توقعات أسعار النفط.

الخميس:

ستصدر الخميس بيانات مبيعات التجزئة الكندية، التي تعتبر هامة بالنسبة لمتابعي الأسواق الكندية.
وتتوقّع الأسواق أن تظهر البيانات تسارع نمو مبيعات التجزئة إلى 0.7% من 0.6%.
وقد ينصب التركيز أيضاً على بيانات الناتج المحلي الإجمالي الشهري لكندا، المتوقّع له أن يظهر نمواً نسبته 0.7%.
من الولايات المتحدّة، سنترقّب صدور القراءة النهائية للنمو في الناتج المحلي الإجمالي، والتوقعات أن تكون مطابقة لسابقتها عند 5.2% للربع الثالث من هذه السنة 2023.
كما ستصدر بيانات مؤشر التصنيع الفيدرالي لولاية فيلادلفيا الأمريكية، المتوقّع له أن يظهر استمرار الانكماش رغم توقّع ارتفاع المؤشر من -5.9 نقطة إلى -3.2 نقطة.

الجمعة: يوم التضخّم الأمريكي

تعتبر البيانات الاقتصادية الأمريكية يوم الجمعة ذات أهمية خاصّة ضمن ترقّب الأسواق إلى ماذا ينتظرنا هذا الأسبوع.
ونبدأ مع بيانات مبيعات التجزئة البريطانية، والتي قد تؤثّر على الجنيه الإسترليني والأسواق البريطانية.
وتتوقّع الأسواق أن تظهر بيانات مبيعات التجزئة نمواً نسبته 0.5% بعد انكماش نسبته -0.3.%.
أما من الولايات المتحدّة، فسوف نكون مع مؤشر Core PCE، وهو مؤشر التضخّم المفضّل للفيدرالي الأمريكي للتضخّم.
وتتوقّع الأسواق انخفاض معدّل التضخّم بحسب المؤشر الأمريكي من 3.5% إلى 3.4%.
وقد تتأثّر الأسواق المالية بشكل ملموس في حال جاءت بيانات التضخّم الأمريكي بعيدة عن التوقعات.
كما سيصدر تقرير جامعة ميشيغان الأمريكية يوم الجمعة، المتوقّع أن يظهر استقرار نسبي في ثقة المستهلك.