Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

محضر الفيدرالي وبيانات اقتصادية أمريكية قد يؤثّر بالأسواق اليوم

محضر الفيدرالي وبيانات اقتصادية أمريكية ستصدر اليوم قد تؤثّر بشكل ملموس بالأسواق المالية العالمية هذا اليوم، ومن ضمنها العملات الأجنبية.
وتترقّب الأسواق اليوم صدور مؤشر مديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية الصادر من معهد التزويد الصناعي.
وترجّح الأسواق ارتفاع مؤشر مديري المشتريات للقطاع من 46.7 إلى 47.2 نقاط.
لكن حتى مع ارتفاع المؤشر، فإن القيمة المتوقّعة تدل على انكماش، ولو تحقق فعلاً، سيكون الانكماش للشهر الـ14 على التوالي.
كما تترقّب الأسواق صدور بيانات الوظائف الشاغرة، المتوقّع لها إظهار ارتفاع عدد الوظائف الشاغرة من 8.7 مليون لشهر نوفمبر إلى 8.8 ملايين لشهر ديسمبر الماضيان 2023.
فوق ذلك، سنكون مع انتظار محضر الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، والذي قد يكون له أهمية للأسواق في حال أظهر مستجدات.

للمزيد عن محضر الفيدرالي وبيانات اليوم الاقتصادية عبر الفيديو التالي:

 

كيف سيؤثّر محضر الفيدرالي الأمريكي والبيانات الاقتصادية على الأسواق اليوم؟

 

ربما يهمّك:
صعود أسعار الذهب بدعم من تراجع الدولار الأمريكي خلال معاملات أمس الثلاثاء
ارتفاع اسعار النفط الخام مدعومة بزيادة التوترات الجيوسياسية بالبحر الأحمر

 

وسط ترقّب الأسواق محضر الفيدرالي وبيانات اقتصادية أمريكية، تشير إحصائيات مجموعة CME أن الأسواق لا تتوقّع خفضاً بالفائدة هذا الشهر يناير (المصدر).
لكن في نفس الوقت، ترجّح الأسواق خفض الفائدة شهر مارس المقبل.
كما أن الأسواق شبه متأكّدة بأن الفيدرالي سيكون قد خفّض الفائدة مع نهاية شهر مايو القادم 2024.
بالتالي، تأثير البيانات الاقتصادية قد لا يكون كبيراً على توقعات الشهر الحالي يناير، بل على الأشهر المقبلة.
إذا كانت البيانات الاقتصادية سلبية وأسوأ من المتوقّع، فقد نرى تزايد احتمالات خفض الفائدة شهر مارس.
على ذلك، ربما سنشهد انخفاضاً بالدولار ومحاولة أسعار الذهب الارتفاع، وربما تحاول الأسهم الصعود.
لكن إذا جاءت البيانات الاقتصادية أفضل كثيراً من المتوقّع، عندها قد يحصل العكس.
البيانات الإيجابية قد تقلل قناعة الأسواق بخفض الفائدة شهر مارس، وهنا ربما سيصعد الدولار.
ومع هذه الحالة، ربما سنجد أسعار الذهب تتراجع وقد تتراجع أيضاً مؤشرات الأسهم الأمريكية.
أما البيانات الاقتصادية القريبة من المتوقّع أو المتباينة فيما بينها، قد تسبب تذبذب الأسواق المالية.
أما بالنسبة لمحضر اجتماع الفيدرالي، فتأثيره قد يكون رهناً في إظهاره أي مستجدات تغيّر توقعات الأسواق للفائدة.
في آخر اجتماع للاحتياطي الفيدرالي، تم تثبيت الفائدة في نطاق 5.25%-5.50%، مع إصدار توقعات خفض الفائدة هذه السنة بحوالي 100 نقطة أساس.
إذا لم تظهر مستجدات وبقيت هذه التوقعات، فقد يكون تأثير محضر اجتماع الفيدرالي محدوداً على الأسواق المالية.
لكن، إن أظهر المحضر أي مستجدات تؤكّد خفض الفائدة شهر مارس، هنا قد يتراجع الدولار.
إلا أنه في حال أظهر رغبة الفيدرالي تأجيل رفع الفائدة حتى الربع الثاني من هذه السنة، هنا قد يرتفع الدولار.