Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

معاناة اليورو والجنيه أمام الدولار بعد بيانات اقتصادية ومستجدات أساسيّة

معاناة اليورو والجنيه الإسترليني مستمرّة أمام الدولار الأمريكي في ظل بيانات اقتصادية ضغطت على العملات أمام العملة الخضراء، مع توقعات أن يثبّت الاحتياطي الفيدرالي الفائدة هذا الشهر.
وفي مذكّرة نشرها بنك جولدمان ساكس، تم الإشارة إلى أن خطر الركود الاقتصادي أصبح أقل بكثير من السابق.
ورفع البنك الأمريكي توقعاته للنمو الاقتصادي الأمريكي إلى 2.3% من 2.1%.
ورغم أن جولدمان ساكس توقّع أن يبدأ الفيدرالي خفض الفائدة شهر مارس المقبل، إلا أن تحذيرات تصدر من أعضاء الفيدرالي.
وصرّح عضو الفيدرالي الأمريكي في ولاية أتلانتا الأمريكي “رافائيل بوستيك” من التسرّع بخفض الفائدة.
وأشار إلى أن هنالك مخاطر متمثّلة في توقعات توقّف التضخّم عن الانخفاض لفترة من الوقت.
وقال أيضاً بأن النتائج ستكون سيئة للغاية إذا بدأ الفيدرالي بخفض الفائدة وعاد التضخّم للارتفاع.
من ناحية توقعات الاقتصاديين في بنك مورجان ستانلي، تم الإشارة إلى توقعات بدء خفض الفائدة شهر يونيو المقبل.
وأعطى الاقتصاديون في مورجان ستانلي احتمالية للخفض شهر مايو المقبل، لكن نفوا احتمال الخفض شهر مارس.
وبحسب مجموعة CME، تتوقّع الأسواق وباحتمال يصل إلى 69.5% خفض الفائدة شهر مارس.
لكن، تتوقّع الأسواق المالية خفض الفائدة شهر مايو باحتمال يصل إلى 100%.

مصدر توقعات مجموعة CME عبر الرابط

للمزيد عن توقعات الفوائد الأمريكية عبر الفيديو التالي:

ما سبب معاناة اليورو والجنيه أمام الدولار الأمريكي؟

تأثّر الجنيه الإسترليني ببيانات اقتصادية صدرت اليوم، وهذا ما حصل أيضاً مع اليورو، وبالتالي البيانات تفسّر سبب معاناة اليورو والجنيه أمام الدولار.
وتترقّب الأسواق المالية اليوم صدور بيانات مؤشر ZEW للثقة بالاقتصاد، مع توقعات إظهار المؤشر قيماً أكثر تشاؤماً من السابق.
أما من بريطانيا، ورغم بيانات الوظائف التي أظهرت استقرار البطالة عند 4.2%، إلا أن بيانات معدّل نمو الدخل أظهرت انخفاضاً.
وانخفض معدّل نمو الدخل في بريطانيا إلى 6.5% من السابق 7.2%، وجاء الانخفاض بما يفوق توقعات الأسواق.
لذلك، أصبحت الأسواق تعتقد أن انخفاض معدّل نمو الدخل سيساهم في خفض معدّل التضخّم.
تجدر الإشارة إلى أن الين الياباني انزلق أيضاً أمام الدولار الأمريكي وبشكل ملموس، إلى 146 ين للدولار الأمريكي الواحد.
وصدرت من اليابان بيانات أثبتت عدم ارتفاع أسعار المنتجين العام الماضي، لتزيد احتمالات انخفاض التضخّم.
ونرى بأن معاناة اليورو والجنيه والعملات الأخرى أمام الدولار سببها الرئيسي إعادة تسعير احتمالات خفض البنوك المركزية الفائدة، مثل المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا المركزي، وبالتالي قد لا يكون الفيدرالي الوحيد الذي سيخفّض الفائدة.

 

بيانات اقتصادية تترقّبها الأسواق المالية اليوم

مع معاناة اليورو والجنيه وعدّة عملات أمام الدولار، نلاحظ بأن الدولار الكندي أيضاً يتراجع أمام العملة الخضراء.
وتترقّب الأسواق المالية اليوم بيانات التضخّم بحسب مؤشر أسعار المستهلكين من كندا.
ورغم توقعات انخفاض معدّل التضخّم بحسب مؤشر أسعار المستهلكين الوسطي من 3.4% إلى 3.3%، وتوقعات انخفاض مؤشر أسعار المستهلكين المُقلّص من 3.5% إلى 3.4%، إلا أن الأسواق تتوقّع ارتفاعاً في مؤشر أسعار المستهلكين العام من 3.1% إلى 3.4%.
لكن الدولار الكندي حالياً متأثّر في توقعات التباطؤ الاقتصادي العالمي.
من جهة أخرى، سنكون مع بيانات مؤشر التصنيع لولاية نيويورك الأمريكية، وهذه البيانات قد تؤثّر في الأسواق.
تأثير بيانات التصنيع قد يكون ملموساً إذا جاءت النتائج بعيدة جداً عن المتوقّع.
وتتوقّع الأسواق ارتفاع مؤشر التصنيع لولاية نيويورك من -14.5 إلى -4.9 نقطة.

 

ربما يهمّك أيضاً:

تراجع أسعار النفط الخام بدعم من مخاوف نقص الإمدادات وأستمرار الصراع بالشرق الأوسط

صعود أسعار الذهب كملاذ أمن للمستثمرين أوقات الحروب والتوترات العالمية