Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

ارتفاع هائل بالذهب مع انزلاق الدولار وصعود النفط

ارتفاع هائل بالذهب خلال تداولات هذا الأسبوع، ليحقق المعدن الثمين مكاسب تقترب من 3%.
وشهدنا ارتفاع هائل بالذهب مرافقاً لانخفاض في الدولار الأمريكي مقابل سلّة من العملات الرئيسية.

المزيد عن انخفاض الدولار الأمريكي عبر الفيديو التالي:

وعاد المتداولون في الأسواق المالية للقلق من أن يتسبب صعود أسعار النفط ببقاء التضخّم مرتفع عالمياً.
ووصلت أسعار المعدن الثمين فوق 2000 دولار للأونصة الواحدة، واستقرّت هناك وسط ارتفاع هائل بالذهب مع انخفاض في الدولار وزيادة المخاوف الاقتصادية عالمياً.
واستفاد المعدن الثمين من اعتقاد الأسواق أن الاحتياطي الفيدرالي سيثبّت أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل، ثم يبدأ بخفضها شهر سبتمبر.
وبحسب مجموعة CME، تتوقّع الأسواق باحتمال يفوق 50% أن يثبّت الفيدرالي الفائدة باجتماع شهر مايو 2023.
كذلك بحسب المجموعة، تشير توقعات الأسواق لأن الفيدرالي سيكون قد خفّض الفائدة شهر سبتمبر.
للاضطلاع على آخر تحديثات توقعات الأسواق حيال الفائدة الأمريكية من الموقع الرسمي لـCME عبر الرابط (هنـــا).

ارتفاع هائل بالذهب وبيانات الوظائف الشاغرة تزيد مخاوف الانكماش

ارتفاع أسعار النفط إلى جانب الانخفاض في الدولار أسباب تدفع المتداولين للاعتقاد أن التضخّم سيبقى مرتفع.
لكن في نفس الوقت، قد لا يستطيع الفيدرالي رفع الفائدة كثيراً رغم العديد من التصريحات من أعضاء الفيدرالي التي تنادي بذلك.
وترى الأسواق المالية أن الاقتصاد الأمريكي يتوجّه للانكماش مما سيمنع الفيدرالي من رفع الفائدة.
وأظهرت بيانات الوظائف الشاغرة ومعدّل دوران العمل التي صدرت أمس من أميركا انخفاض الوظائف الشاغرة إلى 9.93 مليون.
وكانت الأسواق تتوقّع أن تنخفض الوظائف الشاغرة من 10.56 مليون إلى 10.49 مليون.
والانخفاض في الوظائف الشاغرة دفع في الأرقام لأدنى مستوى منذ شهر مايو عام 2021.
كذلك، أفادت البيانات التي سببت ارتفاع هائل بالذهب بانخفاض في فرص العمل في الخدمات المهنية والتجارية بـ278 ألف.
كما وانخفض الطلب على وظائف النقل والتخزين والمرافق بواقع 145 ألف، وانخفضت فرص العمل في الرعاية الصحيّة والمساعدات الاجتماعية بواقع 150 وظيفة.
بيانات الوظائف التي صدرت أمس سببت ذعراً في الأسواق، من أن يكون الاقتصاد الأمريكي متوجّه فعلاً للركود.
بالتالي، توجّه المتداولون لطلب الذهب كملاذ آمن، مما سبب ارتفاع هائل بالذهب واستقر فوق 2000 دولار للأونصة.

انزلاق الدولار وصعود النفط

واصل الدولار الأمريكي انخفاضه أمام سلّة من العملات الرئيسية، وانزلق مؤشر الدولار للأسبوع الرابع على التوالي.
وفاقت خسائر مؤشر الدولار على مدى هذا الأسبوع 1%، ليتم تداول مؤشر الدولار في نطاق 101 نقاط.
ومع انخفاض الدولار، ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الامريكي ليتم تداوله في نطاق دولارٍ و9 سنتات.
وصعد الجنيه الإسترليني أمام العملة الخضراء إلى دولارٍ و25 سنتاً، ليصل أعلى مستوياته منذ شهر يونيو 2022.
كما هبط الدولار أمام الين الياباني إلى 131 ين للدولار الواحد.
وبالنسبة لأسعار النفط، فنجدها اليوم وقد لامست الأعلى فوق 81 دولار للبرميل من النفط الأمريكي الخفيف.
وتداولت عقود خام برنت فوق 85 دولار للبرميل الواحد.

بيانات وظائف القطاع الخاص وبيانات ISM لقطاع الخدمات. هل تحمل مفاجآت؟

تترقّب الأسواق المالية اليوم صدور بيانات مؤشر ADP لوظائف القطاع الخاص الأمريكي.
وتشير توقعات الأسواق لاحتمال انخفاض عدد الوظائف المستحدثة في القطاعات الخاصة غير الزراعية من 242 ألف إلى 208 آلاف.
كما تتوقّع الأسواق أن يظهر مؤشر ISM لمديري مشتريات قطاع الخدمات انخفاض النمو في القطاع، بانخفاض المؤشر من 55.1 إلى 54.3 نقطة.
لكن بعد بيانات الوظائف الشاغرة أمس، قد يراقب المتداولون البيانات الاقتصادية لهذا اليوم، مع عدم استبعاد مفاجآت.
بيانات اقتصادية أسوأ من المتوقّع بكثير قد تكون سبباً لانزلاق آخر بالدولار، واندفاع الذهب صعوداً.
لكن، بيانات أفضل كثيراً من المتوقّع، خصوصاً لو كانت أفضل من السابق، قد تعيد فرص ارتفاع الدولار وهبوط الذهب.
بالنسبة لأسواق الأسهم، قد يكون تعاملها متبايناً مع البيانات الاقتصادية، إذ أن بيانات أسوأ من المتوقّع قد تدعم ارتفاع الأسهم، لأن ذلك يعني أن الفيدرالي سيتوقّف على الأرجح عن رفع الفائدة.
لكن بيانات إيجابية جداً قد تتسبب بتراجع مؤشرات الأسهم بشكل متباين فيما بينها، فبيانات أفضل من المتوقّع تعني عودة توقّعات رفع الفائدة الفيدرالية الشهر المقبل.

ملاحظة: البيانات الاقتصادية وتوقعاتها إلى جانب أسعار الأصول في هذا التقرير كما هي تمام الساعة 11:08 صباحاً بتوقيت غرينتش.